الشاعرة: حمدة المر المهيري - الإمارات

درب المعالي

تقف شاعرة الإمارات يدًا بيد مع شعراء الإمارات في الذود عن بلادها قولًا وفعلًا، كيف لا وهي عضيد الرجل!! أبيات مهداة لدولتي الغالية.. ولسمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، حفظه الله، ونصرَ الله جنودنا البواسل.الكلمة اللي يشعل بروق المِزِن من قالهاتاتي متى كان المقال يليق بشموخ المقاموانتِ الّذي عندك معانينا تحط جْزالهاوتنبت جراهيد الثرى باسمك رياحين وخزاممن لا دفع روحه على (شما) وعرض عيالهالا خير به يوم البلا مدفوع والحاله تماميا سيّدي توقف نسا دارك وقوف رجالهاحِلق الزّرَد هذي عبايتنا وراياتك لثامابشر بنا (بو خالد) فْ ليله تهد جبالهااما الشهادة أو نواسيهم مواساة الحطامالدار تنعم بالرخا من جالها لى جالهامن عهد (أبونا زايد) الباني إلى يوم الختامنحنا فْ ذرى لابه تحط الفخر حَطّ عقالهاوتقود ركب النهضة بدرب المعالي والسلامسبعٍ لها كل الأمم تفخر بفعل أجيالهاو(عيال زايد) في سما الأمجاد نيشان ووسامرئيس دولتنا (ابو سلطان) شد رحالهالين أمست الراية ترف بعز في الصف الأمامنحنا نقود السلم وان تامر نقود نزالهاأو صبحهم لي حانت الساعه قلبناه لظلام«ياس» المكارم.. هامة الامجاد.. من هو طالها؟ما ينلحق سرب الحرار اللي سبق برق الغمامشِمّ السّواري - شعبك رقابه - محل حبالهايا راية الأسياد رفي بالفخر ف اعلى مقام