الدمام

أيام زمان

من عادات كبار السن الجلوس أمام منازلهم لساعات طويلة ومازالت هذه الهواية لم تنقطع وينظرون لكل ماحولهم ويتفحصون وجوه المارة في بعض الاحياء خاصة القديمة وهم يبدون الود والترابط والتكاتف بينهم.. وللاسف بعض الاحياء الاخرى لا يعلم الجار من هو جاره.