درّبت جمعية إطعام الخيرية، وبالتعاون مع الهيئة الملكية بالجبيل أكثر من 400 طفل؛ ليكونوا سفراء لحفظ النعمة ضمن برنامج «أكرمها» التوعوي والذي أقيم بمركز المعرفة والإبداع.
وشارك ٤٠٠ طالب وطالبة في مدارس الجبيل الصناعية لنشر ثقافة حفظ النعمة من خلال توضيح أهمية وأسباب ممارسة سلوكيات احترام النعمة وخلق أفكار إبداعية وتصميم أساليب جديدة لحفظ النعمة لجعل الأثر مُستدامًا حتى بعد انتهاء البرنامج.
وقد اشتمل البرنامج على عدة أركان منها ركن منازل الطيور، وركن علب حفظ النعمة ومبادرة ١٠٠ رسالة يقوم الطلاب والطالبات بكتابة رسائل إلى حفظ النعمة وعدم رميها ومحطة حفظ النعمة التي تذكر فيها إحصائيات الطعام المُهدر يوميًّا، وذكر أهداف إطعام وآليتها في حفظ فائض الطعام، وركن الصحة والبركة، وركن المتسوق الذكي، وركن حفظ الطعام، والركن الأخير مركز أصدقاء حفظ النعمة، حيث يقوم الطلاب بتعبئة الاستبيان للبرنامج باستخدام الحاسوب، ويهدف فيه لتقديم التغذية الراجعة للطلاب لقياس نسبة استيعابهم ومدى تحقق أهداف البرنامج، ومسابقة أفضل طبق مُعاد تدويره. ويعتبر الهدف من الفعالية هو خلق سفراء لإطعام في المدارس والمنازل من النشء.
وشارك ٤٠٠ طالب وطالبة في مدارس الجبيل الصناعية لنشر ثقافة حفظ النعمة من خلال توضيح أهمية وأسباب ممارسة سلوكيات احترام النعمة وخلق أفكار إبداعية وتصميم أساليب جديدة لحفظ النعمة لجعل الأثر مُستدامًا حتى بعد انتهاء البرنامج.
وقد اشتمل البرنامج على عدة أركان منها ركن منازل الطيور، وركن علب حفظ النعمة ومبادرة ١٠٠ رسالة يقوم الطلاب والطالبات بكتابة رسائل إلى حفظ النعمة وعدم رميها ومحطة حفظ النعمة التي تذكر فيها إحصائيات الطعام المُهدر يوميًّا، وذكر أهداف إطعام وآليتها في حفظ فائض الطعام، وركن الصحة والبركة، وركن المتسوق الذكي، وركن حفظ الطعام، والركن الأخير مركز أصدقاء حفظ النعمة، حيث يقوم الطلاب بتعبئة الاستبيان للبرنامج باستخدام الحاسوب، ويهدف فيه لتقديم التغذية الراجعة للطلاب لقياس نسبة استيعابهم ومدى تحقق أهداف البرنامج، ومسابقة أفضل طبق مُعاد تدويره. ويعتبر الهدف من الفعالية هو خلق سفراء لإطعام في المدارس والمنازل من النشء.