أعلن مجلس إدارة غرفة الشرقية للدورة الثامنة عشرة (2018م-2022م)، عن فتح باب الترشح للجان الأعمال ومجالس الفروع والمجالس التنفيذية ولجان المسؤولية الاجتماعية اعتبارا من اليوم ولمدة أسبوع، حيث يتم استقبال طلبات العضوية من خلال موقع الغرفة الرسمي.
وقال رئيس مجلس إدارة الغرفة، عبدالحكيم الخالدي: إن فتح باب الترشح لعضوية اللجان والمجالس تم بعد دراسة مُستفيضة من قبل المجلس الجديد لأجل إعادة هيكلتها بما يتماشى مع التوجهات الاقتصادية الجديدة حيث تبرز أهمية قيمة قطاع الأعمال في الاقتصاد الوطني، داعيا مشتركي الأعمال من أصحاب وصاحبات الأعمال إلى التقدم لطلبات العضوية والمساهمة في دعم جهود الغرفة لخدمة قطاع الأعمال.
وأضاف الخالدي: إن المجلس أنجز هيكلة جديدة للجان الأعمال والمجالس ليكون أداؤها ومخرجاتها أكثر فاعلية، إيمانا من مجلس الإدارة بأهميتها في تحقيق تطلعات ومصالح المشتركين، كونها الأكثر تعبيرًا عن موضوعات وتحديات القطاعات الاقتصادية والمنوطة بدراسة المشاكل والقضايا التي تواجه القطاع الخاص والسعي إلى حلها بالتنسيق مع اللجان الوطنية والجهات الحكومية، مشيرًا إلى تفاعل العديد من الأجهزة الحكومية مع توصيات ومقترحات اللجان والمجالس.
وأوضح الخالدي، مدى اهتمام المجلس برفع أداء اللجان والمجالس التابعة للغرفة، لتواكب حالة الحراك الاقتصادي الحاصل في المملكة، مشيرًا إلى أن إعادة الهيكلة ركّزت أكثر على الأمور الكيفية وسُبل رفع الأداء الإيجابي لمختلف اللجان والمجالس بما يضمن سرعة الاتصال واستفادة المشتركين.
وقال: إن هذه اللجان إذا كانت قد حققت الكثير من الإنجازات خلال المرحلة الماضية، فإن المرحلة القادمة تستدعي جهدًا أكبر من العمل لا سيما مع التحوُّلات الكبيرة التي يمر بها الاقتصاد الوطني بكافة قطاعاته، وحفاظًا على ما تحقق من إنجاز، وتطويرًا لمكاسب جديدة لمصلحة مشتركي الغرفة.
وقال رئيس مجلس إدارة الغرفة، عبدالحكيم الخالدي: إن فتح باب الترشح لعضوية اللجان والمجالس تم بعد دراسة مُستفيضة من قبل المجلس الجديد لأجل إعادة هيكلتها بما يتماشى مع التوجهات الاقتصادية الجديدة حيث تبرز أهمية قيمة قطاع الأعمال في الاقتصاد الوطني، داعيا مشتركي الأعمال من أصحاب وصاحبات الأعمال إلى التقدم لطلبات العضوية والمساهمة في دعم جهود الغرفة لخدمة قطاع الأعمال.
وأضاف الخالدي: إن المجلس أنجز هيكلة جديدة للجان الأعمال والمجالس ليكون أداؤها ومخرجاتها أكثر فاعلية، إيمانا من مجلس الإدارة بأهميتها في تحقيق تطلعات ومصالح المشتركين، كونها الأكثر تعبيرًا عن موضوعات وتحديات القطاعات الاقتصادية والمنوطة بدراسة المشاكل والقضايا التي تواجه القطاع الخاص والسعي إلى حلها بالتنسيق مع اللجان الوطنية والجهات الحكومية، مشيرًا إلى تفاعل العديد من الأجهزة الحكومية مع توصيات ومقترحات اللجان والمجالس.
وأوضح الخالدي، مدى اهتمام المجلس برفع أداء اللجان والمجالس التابعة للغرفة، لتواكب حالة الحراك الاقتصادي الحاصل في المملكة، مشيرًا إلى أن إعادة الهيكلة ركّزت أكثر على الأمور الكيفية وسُبل رفع الأداء الإيجابي لمختلف اللجان والمجالس بما يضمن سرعة الاتصال واستفادة المشتركين.
وقال: إن هذه اللجان إذا كانت قد حققت الكثير من الإنجازات خلال المرحلة الماضية، فإن المرحلة القادمة تستدعي جهدًا أكبر من العمل لا سيما مع التحوُّلات الكبيرة التي يمر بها الاقتصاد الوطني بكافة قطاعاته، وحفاظًا على ما تحقق من إنجاز، وتطويرًا لمكاسب جديدة لمصلحة مشتركي الغرفة.