كشف مدير العلاقات والناطق الرسمي بالشؤون الصحية بمنطقة مكة المكرمة حمد المقاطي أن الوضع عادي وطبيعي، وهناك لجنة مشكلة من عدة جهات تحت إشراف إمارة منطقة مكة المكرمة يشارك فيها كل من وزارة الصحة والتعليم والأمانة والشؤون الاجتماعية، فيما يتم إعداد بيان يومي حيث تقوم 14 فرقة صحية بعمل ميداني على المدارس للتأكد من سلامة الطلاب والطالبات وتقدم لهم الارشاد والتوعية فيما يتم تقديم العلاجات الخاصة للحالات المصابة من الطلاب والطالبات وأسرهم مجانا خاصة للحالات التي لا يشملها العلاج من بعض المقيمين.
واعتبر المقاطي أن الوضع طبيعي وغير مقلق خاصة ان حالات الجرب لا تعتبر من الأمراض التي يتطلب إعلان حالة الطوارئ لها أو من الأمراض التي تحتاج إلى تخصيص مستشفيات للعزل حيث يمكن معالجة الحالات من قبل مراكز الرعاية الصحية بدون الحاجة للمستشفيات خاصة ان ادوية الجرب هي كبسولات مركبة تؤخذ لمرة واحدة ومراهم خاصة للجلد في حالة تعرضه للاتهاب من الجرب.
واشار إلى ان البحث عن اسباب الاصابة كانت ناتجة عن حالات اختلاط بين الطلاب والطالبات حيث ان مرض الجرب يحدث لعدم النظافة ويحدث من الغرف المغلقة التي تفتقد للتهوية، ويمكن ان ينتقل عن طريق الملامسة او عن طريق الملابس وان ملابس المصاب لا بد ان يتم التخلص منها او ان يتم غسلها بمياه حارة.
واعتبر المقاطي أن الوضع طبيعي وغير مقلق خاصة ان حالات الجرب لا تعتبر من الأمراض التي يتطلب إعلان حالة الطوارئ لها أو من الأمراض التي تحتاج إلى تخصيص مستشفيات للعزل حيث يمكن معالجة الحالات من قبل مراكز الرعاية الصحية بدون الحاجة للمستشفيات خاصة ان ادوية الجرب هي كبسولات مركبة تؤخذ لمرة واحدة ومراهم خاصة للجلد في حالة تعرضه للاتهاب من الجرب.
واشار إلى ان البحث عن اسباب الاصابة كانت ناتجة عن حالات اختلاط بين الطلاب والطالبات حيث ان مرض الجرب يحدث لعدم النظافة ويحدث من الغرف المغلقة التي تفتقد للتهوية، ويمكن ان ينتقل عن طريق الملامسة او عن طريق الملابس وان ملابس المصاب لا بد ان يتم التخلص منها او ان يتم غسلها بمياه حارة.