ناقش عضو مجلس إدارة غرفة الشرقية عبدالرحمن السحيمي مع نائب السفير الهولندي بالمملكة ماشا باك، يوم الخميس الماضي، بمقر الغرفة الرئيس بالدمام، واقع ومستقبل العلاقات الاقتصادية بين المملكة وأمستردام، كما بحثا أوجه التعاون وتبادل الوفود التجارية، كما شهد اللقاء حضور القنصل الفخري لمملكة هولندا سليمان السحيمي.
وقال السحيمي: إن البلدين يتقاسمان تاريخا طويلا من العلاقات التجارية، مؤكدًا أن اللقاء يصب في خدمة المصالح الاقتصادية المشتركة بين البلدين، ويأتي في ظل مرحلة تحوُل اقتصادي كبير تخوضه المملكة تماشيًا مع رؤيتها 2030، والتي تهدف إلى تنويع قواعدها الاقتصادية، وهو ما يستوجب الاستفادة من تجارب الدول المتميزة في النمو والتنمية، مشيرًا إلى أن هولندا تُصنف من أكبر 20 اقتصادًا في العالم، وتتضمن واحدة من أفضل المدن الأوروبية لإقامة الأعمال التجارية وهي أمستردام، كما أنها تعد واحدة من أكبر عشرة بلدان رائدة في مجالات التصدير في العالم، وتشكل المواد الغذائية أكبر مجالات القطاع الصناعي الهولندي.
وأشارت باك إلى رسوخ وتنوع العلاقات الهولندية - السعودية في أشكالها ومداها، والتي تسعى جميعها إلى تحقيق أفضل النتائج الحالية والمستقبلية، فالبلدان -بحسب قولها- شريكان مثاليان في العديد من المجالات الاقتصادية كالزراعة والغذاء والصحة والطاقة والمياه والتقنية، مؤكدة على دور السفارة الهولندية بالمملكة في تعريف المستثمرين الهولنديين بالفرص الواعدة في السوق السعودي.
وقال السحيمي: إن البلدين يتقاسمان تاريخا طويلا من العلاقات التجارية، مؤكدًا أن اللقاء يصب في خدمة المصالح الاقتصادية المشتركة بين البلدين، ويأتي في ظل مرحلة تحوُل اقتصادي كبير تخوضه المملكة تماشيًا مع رؤيتها 2030، والتي تهدف إلى تنويع قواعدها الاقتصادية، وهو ما يستوجب الاستفادة من تجارب الدول المتميزة في النمو والتنمية، مشيرًا إلى أن هولندا تُصنف من أكبر 20 اقتصادًا في العالم، وتتضمن واحدة من أفضل المدن الأوروبية لإقامة الأعمال التجارية وهي أمستردام، كما أنها تعد واحدة من أكبر عشرة بلدان رائدة في مجالات التصدير في العالم، وتشكل المواد الغذائية أكبر مجالات القطاع الصناعي الهولندي.
وأشارت باك إلى رسوخ وتنوع العلاقات الهولندية - السعودية في أشكالها ومداها، والتي تسعى جميعها إلى تحقيق أفضل النتائج الحالية والمستقبلية، فالبلدان -بحسب قولها- شريكان مثاليان في العديد من المجالات الاقتصادية كالزراعة والغذاء والصحة والطاقة والمياه والتقنية، مؤكدة على دور السفارة الهولندية بالمملكة في تعريف المستثمرين الهولنديين بالفرص الواعدة في السوق السعودي.