تزامنا مع دخول لجنة مفتشي منظمةِ حظرِ الأسلحة الكيماوية إلى مدينة دوما بريف دمشق، بدأ مقاتلو المعارضة بالخروج من بلدات تقع شمال شرق العاصمة، في إطار اتفاق تهجير جديد بين النظام السوري والفصائل المسلحة.
ونقلت وكالة «سبوتنيك» الروسية عن مصدر أمني قوله: إن لجنة مفتشي منظمة حظر الأسلحة الكيماوية دخلت إلى مدينة دوما بريف دمشق.
وأضاف المصدر: إن بعثة استطلاع أمنية تابعة لبعثة التفتيش الدولية دخلت دوما صباح الجمعة وعاينت المنطقة أمنيا تمهيدا لدخول البعثة اليوم (أمس).
وقالت الحارجية الروسية: لقد تم ضمان سلامة العاملين في المنظمة ليس من طرف النظام السوري فحسب، بل أيضا من قيادة القوات الروسية في دمشق. وكانت بعثة استطلاع أمنية زارت دوما منذ أيام وخرجت منها سريعا بعد تعرض موكبها لإطلاق نار من قبل مجهولين تسبب بإصابة عنصر أمن تابع للنظام السوري.
يأتي هذا مع عقد أعضاء مجلس الأمن الدولي اجتماعهم السنوي في مزرعة معزولة بـ«باكاكرا» جنوب السويد، بحضور السفراء الـ15 والأمين العام للأمم المتحدة، انطونيو غوتيريش؛ في مسعى لتخطي انقسامات عميقة حول إنهاء الحرب في سوريا.
وفي سياق اتفاق التهجير الجديد المماثل لما حدث في حلب، يجيء التفاهم المتعلق بمنطقة القلمون الشرقي في إطار اتفاقات الإجلاء التي أخرج من خلالها مدنيون ومقاتلون من معاقل سابقة للفصائل بالغوطة.
وأكدت الوكالة التابعة للنظام بدء خروج الحافلات التي تقل المقاتلين وعائلاتهم من الرحيبة، البلدة الواقعة في القلمون.
ومن المتوقع خروج 3200 مقاتل مع عائلاتهم من الرحيبة وبلدتي الناصرية وجيرود المجاورتين السبت.
وينص الاتفاق على أن يسلم المقاتلون الأسلحة الثقيلة قبل إخراجهم إلى جرابلس وإلى إدلب.
ونقلت وكالة «سبوتنيك» الروسية عن مصدر أمني قوله: إن لجنة مفتشي منظمة حظر الأسلحة الكيماوية دخلت إلى مدينة دوما بريف دمشق.
وأضاف المصدر: إن بعثة استطلاع أمنية تابعة لبعثة التفتيش الدولية دخلت دوما صباح الجمعة وعاينت المنطقة أمنيا تمهيدا لدخول البعثة اليوم (أمس).
وقالت الحارجية الروسية: لقد تم ضمان سلامة العاملين في المنظمة ليس من طرف النظام السوري فحسب، بل أيضا من قيادة القوات الروسية في دمشق. وكانت بعثة استطلاع أمنية زارت دوما منذ أيام وخرجت منها سريعا بعد تعرض موكبها لإطلاق نار من قبل مجهولين تسبب بإصابة عنصر أمن تابع للنظام السوري.
يأتي هذا مع عقد أعضاء مجلس الأمن الدولي اجتماعهم السنوي في مزرعة معزولة بـ«باكاكرا» جنوب السويد، بحضور السفراء الـ15 والأمين العام للأمم المتحدة، انطونيو غوتيريش؛ في مسعى لتخطي انقسامات عميقة حول إنهاء الحرب في سوريا.
وفي سياق اتفاق التهجير الجديد المماثل لما حدث في حلب، يجيء التفاهم المتعلق بمنطقة القلمون الشرقي في إطار اتفاقات الإجلاء التي أخرج من خلالها مدنيون ومقاتلون من معاقل سابقة للفصائل بالغوطة.
وأكدت الوكالة التابعة للنظام بدء خروج الحافلات التي تقل المقاتلين وعائلاتهم من الرحيبة، البلدة الواقعة في القلمون.
ومن المتوقع خروج 3200 مقاتل مع عائلاتهم من الرحيبة وبلدتي الناصرية وجيرود المجاورتين السبت.
وينص الاتفاق على أن يسلم المقاتلون الأسلحة الثقيلة قبل إخراجهم إلى جرابلس وإلى إدلب.