تعلقت السعودية أمل باعطيه بالرياضة منذ نعومة أظافرها، وقادها شغفها لتعلم الرياضة وممارستها، رغم كل القيود والصعوبات التي كانت تواجهها، في فترة لم يكن المجتمع يتقبل فيه فكرة ممارسة المرأة للرياضة.
واختارت باعطيه أن تمارس الرياضة في المملكة بشكل بعيد عن المألوف، فتخصصت في رياضة «الكروس فيت»، التي تعرف بأنها فلسفة رياضية تدريبية، ورياضة تنافسية لياقية، تجمع بين حناياها العديد من الرياضات المشهورة، وتتميز بالجهد العالي، المبذول فيها، لتعاقب تمارينها بين هوائية واللا هوائية.
باعطيه لم تجد محليًا ما يشبع نهمها العالي في تعلم رياضة الكروس فيت، فقررت السفر إلى الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا، وكذلك دبي، من أجل تعلم هذه الرياضة بشكل أكبر، بالإضافة إلى اطلاعها على كل ما هو جديد فيما يتعلق بهذه الرياضة.
ويبدو أن طموحات باعطيه لم تتوقف على مجرد ممارسة اللعبة، فقررت أن تتخصص فيها، وتمكنت من أن توفق بين طموحاتها ووظيفتها المرموقة، وكذلك العناية بابنيها، لتصبح مدربة معتمدة، قبل أن تبتعد مؤخرا عن وظيفتها كمديرة استثمار، من أجل التركيز والتوسع في تحقيق آمالها الرياضية، التي تتنوع ما بين العمل على تحقيق العديد من الإنجازات، وبين نشر ثقافة الرياضة بشكل عام ورياضة «الكروس فيت» بشكل خاص، لما لها من فوائد كبيرة وجمة.
أمل باعطيه عضو الاتحاد السعودي للياقة البدنية والصحة، أشارت في أكثر من مناسبة إلى أن التطور الكبير الذي تشهده الرياضة النسائية في المملكة، والدعم الذي تتلقاه كافة النساء السعوديات، كفيل بإبراز مواهبها، وتواجدها بكل قوة في مختلف المنافسات الخارجية، وعلى رأسها المنافسات الأولمبية.
واختارت باعطيه أن تمارس الرياضة في المملكة بشكل بعيد عن المألوف، فتخصصت في رياضة «الكروس فيت»، التي تعرف بأنها فلسفة رياضية تدريبية، ورياضة تنافسية لياقية، تجمع بين حناياها العديد من الرياضات المشهورة، وتتميز بالجهد العالي، المبذول فيها، لتعاقب تمارينها بين هوائية واللا هوائية.
باعطيه لم تجد محليًا ما يشبع نهمها العالي في تعلم رياضة الكروس فيت، فقررت السفر إلى الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا، وكذلك دبي، من أجل تعلم هذه الرياضة بشكل أكبر، بالإضافة إلى اطلاعها على كل ما هو جديد فيما يتعلق بهذه الرياضة.
ويبدو أن طموحات باعطيه لم تتوقف على مجرد ممارسة اللعبة، فقررت أن تتخصص فيها، وتمكنت من أن توفق بين طموحاتها ووظيفتها المرموقة، وكذلك العناية بابنيها، لتصبح مدربة معتمدة، قبل أن تبتعد مؤخرا عن وظيفتها كمديرة استثمار، من أجل التركيز والتوسع في تحقيق آمالها الرياضية، التي تتنوع ما بين العمل على تحقيق العديد من الإنجازات، وبين نشر ثقافة الرياضة بشكل عام ورياضة «الكروس فيت» بشكل خاص، لما لها من فوائد كبيرة وجمة.
أمل باعطيه عضو الاتحاد السعودي للياقة البدنية والصحة، أشارت في أكثر من مناسبة إلى أن التطور الكبير الذي تشهده الرياضة النسائية في المملكة، والدعم الذي تتلقاه كافة النساء السعوديات، كفيل بإبراز مواهبها، وتواجدها بكل قوة في مختلف المنافسات الخارجية، وعلى رأسها المنافسات الأولمبية.