مع الغرباء كعلاقتي مع قهوتي وأضف لحياتهم بعضاً من لمساتي التي تصنع منهم عظماء «لنكن ملهمين».
نعيش في حياة صعبة ونمر بمواقف مُرة ولكن قد يظهر للوهلة الأولى وبعد التجارب ومعاشرة المواقف ذو مذاق مختلف وحلو كمذاق قهوتي المُرة التي أضفت عليها السكر «فأصبحت مستساغة».
فالأغلب أن هناك أُناسا في حياتنا نكره وجودهم داخل مشتركاتنا الحياتية، لكن الأمر لا يعني أنه لا يصادفنا لقاؤهم في مكان ما، في الشارع، في المناسبات، في العمل ولكن كيف نتصرف ونجعلهم كالغرباء كعلاقتنا معهم حسب علاقتنا مع القهوة سواءً كانت حلوة ام مُرة.
ولاحظ الباحثون أن الأمر لا يعتبر مصادفة في حبنا أو كرهنا لأشخاص معينين، فالمرء يميل في العادة إلى حب الأشخاص الذين يشبهونه وتجمعه بهم عوامل مشتركة كثيرة، سواء كانت في الشخصية أو الاهتمامات وغير ذلك، عندما ندخل في مرحلة من التطوير والتأهيل في شخصياتنا وحياتنا الاجتماعية ومعرفة كيفية التعامل مع الشخصيات سواءً من نكرههم أو من نحبهم يسهل علينا القدرة على التحكم المتوازن في التعامل مع الاخرين بالإضافة الى الخبرة بالحياة، فخذ القهوة ممن يملكون الخبرة والحنكة والذكاء.
اجعل عقلك وقلبك يعلم بأنك ستواجه أصنافا مختلفة كثيرة من الأشخاص في مكان ما!! ولكن يجب أن يكون لديك مفتاح لكل شخصية وكيفية التعامل معها وكيف تجعل العلاقة تتحول من علاقة سابقة تؤثر عليك الى علاقة مع غريب كالقهوة كيف تلعب في طعمها تصنعها كيفما تشاء «مُرة أو حلوة أو سادة».
وبكل الحالات تمكنت من هضمها بأي حال من الأحوال، هكذا هم الغرباء والاصدقاء والاحباب والاعداء والاقربون أصبحوا بالنسبة لي كالغرباء وكأنهم للوهلة الأولى التي التقيت بهم في كل مرة.
مررتُ في ليلة من الليالي في حالة من الحيرة فتوقفت بإحدى الكافيهات لأدخل في حالة من الاسترخاء والتأمل العقلي لحل أحد المواضيع المحيرة لدي مع أحد الاشخاص في حياتي، فقمت بطلب قهوتي الخاصة وكالعادة اجعلها مستساغة حسب مزاجي ولكن للمرة الأولى التي لم اجعلها كما أرغب بل جعلتها مُرة فكان الطعم غريبا بالنسبة لي ولكن استطعت بلعها بدون تذمر وكأنه شيء غريب، فاكتشفت أن العلاقة مع الأشخاص كعلاقتي مع القهوة أجعل تعاملي معهم حسب اصنافهم وعقلياتهم فمنهم المتفاهم والمثقف ومنهم العنيد ومنهم الصعب فهمه والفضوليون وغيرهم الكثير.
هناك سبل ناجحة في التعامل والحوار الصحيح مع الاشخاص والغرباء والاقربين فكل صنف من الشخصية له تعامل وحوار مخصص حسب شخصيته وحسب نقاشه، وايضاً المهارات اللفظية وغير اللفظية والمعرفية والنفسية والتربوية.
نعيش في حياة صعبة ونمر بمواقف مُرة ولكن قد يظهر للوهلة الأولى وبعد التجارب ومعاشرة المواقف ذو مذاق مختلف وحلو كمذاق قهوتي المُرة التي أضفت عليها السكر «فأصبحت مستساغة».
فالأغلب أن هناك أُناسا في حياتنا نكره وجودهم داخل مشتركاتنا الحياتية، لكن الأمر لا يعني أنه لا يصادفنا لقاؤهم في مكان ما، في الشارع، في المناسبات، في العمل ولكن كيف نتصرف ونجعلهم كالغرباء كعلاقتنا معهم حسب علاقتنا مع القهوة سواءً كانت حلوة ام مُرة.
ولاحظ الباحثون أن الأمر لا يعتبر مصادفة في حبنا أو كرهنا لأشخاص معينين، فالمرء يميل في العادة إلى حب الأشخاص الذين يشبهونه وتجمعه بهم عوامل مشتركة كثيرة، سواء كانت في الشخصية أو الاهتمامات وغير ذلك، عندما ندخل في مرحلة من التطوير والتأهيل في شخصياتنا وحياتنا الاجتماعية ومعرفة كيفية التعامل مع الشخصيات سواءً من نكرههم أو من نحبهم يسهل علينا القدرة على التحكم المتوازن في التعامل مع الاخرين بالإضافة الى الخبرة بالحياة، فخذ القهوة ممن يملكون الخبرة والحنكة والذكاء.
اجعل عقلك وقلبك يعلم بأنك ستواجه أصنافا مختلفة كثيرة من الأشخاص في مكان ما!! ولكن يجب أن يكون لديك مفتاح لكل شخصية وكيفية التعامل معها وكيف تجعل العلاقة تتحول من علاقة سابقة تؤثر عليك الى علاقة مع غريب كالقهوة كيف تلعب في طعمها تصنعها كيفما تشاء «مُرة أو حلوة أو سادة».
وبكل الحالات تمكنت من هضمها بأي حال من الأحوال، هكذا هم الغرباء والاصدقاء والاحباب والاعداء والاقربون أصبحوا بالنسبة لي كالغرباء وكأنهم للوهلة الأولى التي التقيت بهم في كل مرة.
مررتُ في ليلة من الليالي في حالة من الحيرة فتوقفت بإحدى الكافيهات لأدخل في حالة من الاسترخاء والتأمل العقلي لحل أحد المواضيع المحيرة لدي مع أحد الاشخاص في حياتي، فقمت بطلب قهوتي الخاصة وكالعادة اجعلها مستساغة حسب مزاجي ولكن للمرة الأولى التي لم اجعلها كما أرغب بل جعلتها مُرة فكان الطعم غريبا بالنسبة لي ولكن استطعت بلعها بدون تذمر وكأنه شيء غريب، فاكتشفت أن العلاقة مع الأشخاص كعلاقتي مع القهوة أجعل تعاملي معهم حسب اصنافهم وعقلياتهم فمنهم المتفاهم والمثقف ومنهم العنيد ومنهم الصعب فهمه والفضوليون وغيرهم الكثير.
هناك سبل ناجحة في التعامل والحوار الصحيح مع الاشخاص والغرباء والاقربين فكل صنف من الشخصية له تعامل وحوار مخصص حسب شخصيته وحسب نقاشه، وايضاً المهارات اللفظية وغير اللفظية والمعرفية والنفسية والتربوية.