أصيب عشرات الفلسطينيين في مواجهات مع الجيش الإسرائيلي أمس الجمعة، شرق قطاع غزة في إطار مسيرات العودة الشعبية.
واندلعت مواجهات في مناطق متفرقة على طول السياج الفاصل.
وتجمع مئات الفلسطينيين في المناطق الحدودية وأشعل عدد من الشبان والفتية إطارات سيارات وألقوا حجارة في اتجاه الجيش الإسرائيلي الذي رد بإطلاق النار.
وتجمع مئات الشبان والأطفال على بعد عشرات الأمتار من السياج الحدودي الإسرائيلي في شرق مدينة غزة، بينما كان جنود إسرائيليون قبالتهم يحتمون وراء سواتر رملية، فيما كانت تسمع أصوات إطلاق رصاص بين وقت وآخر لإبعاد المتظاهرين.
وقال شاب (22 عاما) كان بين مجموعة تقوم بإشعال إطارات السيارات: «لا نخاف مهما أطلقوا الرصاص والغاز، نريد أن نعلن للجميع أننا مستمرون من أجل العودة إلى أراضينا التي هجرونا منها في النكبة» قبل سبعين عاما. وفي وسط قطاع غزة، كان عدد من الفتية شرق مخيم البريج للاجئين يجهزون نحو خمسين طائرة ورقية لتطييرها بعد تثبيت زجاجات حارقة فيها في اتجاه المناطق الزراعية الإسرائيلية، وفق ما قال عبدالله عيسى.
وأضاف الناشط في مجموعة شبابية أطلق عليها «وحدة الطائرات الورقية»: «علمنا أن الطائرات الورقية تؤلم الاحتلال بإحراق مئات الدونمات من الأحراش الزراعية»
وبدأ الفلسطينيون تظاهرات «مسيرة العودة» بالتزامن مع ذكرى «يوم الأرض»، على أن تبلغ ذروتها في الذكرى السبعين للنكبة في 15 مايو. وتطالب بتفعيل «حق العودة» للاجئين ورفع الحصار عن القطاع الذي تفرضه إسرائيل منذ أحد عشر عاما.
وتعرض الجيش الإسرائيلي لانتقادات شديدة بسبب إطلاقه الرصاص الحي على المتظاهرين.
ومنذ اندلاع الاحتجاجات، قتل 45 فلسطينيا بينهم صحافيان برصاص الجيش الإسرائيلي، وأصيب نحو ستة آلاف آخرين بالرصاص وقنابل الغاز في قطاع غزة، وفق وزارة الصحة.
واندلعت مواجهات في مناطق متفرقة على طول السياج الفاصل.
وتجمع مئات الفلسطينيين في المناطق الحدودية وأشعل عدد من الشبان والفتية إطارات سيارات وألقوا حجارة في اتجاه الجيش الإسرائيلي الذي رد بإطلاق النار.
وتجمع مئات الشبان والأطفال على بعد عشرات الأمتار من السياج الحدودي الإسرائيلي في شرق مدينة غزة، بينما كان جنود إسرائيليون قبالتهم يحتمون وراء سواتر رملية، فيما كانت تسمع أصوات إطلاق رصاص بين وقت وآخر لإبعاد المتظاهرين.
وقال شاب (22 عاما) كان بين مجموعة تقوم بإشعال إطارات السيارات: «لا نخاف مهما أطلقوا الرصاص والغاز، نريد أن نعلن للجميع أننا مستمرون من أجل العودة إلى أراضينا التي هجرونا منها في النكبة» قبل سبعين عاما. وفي وسط قطاع غزة، كان عدد من الفتية شرق مخيم البريج للاجئين يجهزون نحو خمسين طائرة ورقية لتطييرها بعد تثبيت زجاجات حارقة فيها في اتجاه المناطق الزراعية الإسرائيلية، وفق ما قال عبدالله عيسى.
وأضاف الناشط في مجموعة شبابية أطلق عليها «وحدة الطائرات الورقية»: «علمنا أن الطائرات الورقية تؤلم الاحتلال بإحراق مئات الدونمات من الأحراش الزراعية»
وبدأ الفلسطينيون تظاهرات «مسيرة العودة» بالتزامن مع ذكرى «يوم الأرض»، على أن تبلغ ذروتها في الذكرى السبعين للنكبة في 15 مايو. وتطالب بتفعيل «حق العودة» للاجئين ورفع الحصار عن القطاع الذي تفرضه إسرائيل منذ أحد عشر عاما.
وتعرض الجيش الإسرائيلي لانتقادات شديدة بسبب إطلاقه الرصاص الحي على المتظاهرين.
ومنذ اندلاع الاحتجاجات، قتل 45 فلسطينيا بينهم صحافيان برصاص الجيش الإسرائيلي، وأصيب نحو ستة آلاف آخرين بالرصاص وقنابل الغاز في قطاع غزة، وفق وزارة الصحة.