شكلت مدارس المنطقة الشرقية، لجانا لذوات الظروف الخاصة من الطالبات، وكذلك ذوات الظروف الصحية، «لمتابعة أوضاعهن، وتهيئة بيئة مناسبة لتقديم الاختبار». وتعاني بعض الطالبات من ظروف عائلية، وأخريات من ظروف صحية.
وأشارت مديرات مدارس، إلى أن اللجان ستتولى متابعة بعض حالات الطالبات اللاتي يعانين من ظروف عائلية صعبة، مثل المشكلات بين الأبوين، والعنف، وعدم تقبل الطالبة لبقائها مع والدها مثلا، أو حاجتها إلى والدتها، وغير ذلك من الظروف المنوعة، أما لجنة الظروف الصحية، فبحسب الحالات المرضية الموجودة في كل مدرسة، فبعض الطالبات يعانين من مشكلات صحية، مثل الربو، وأمراض معدية، إضافة إلى ظروف بعض الطالبات الحوامل، اللاتي تتم مراعاة ظروفهن، بحسب حالاتهن الصحية.
ودعا مدير تعليم المنطقة الشرقية د. ناصر الشلعان أولياء الأمور إلى الإسهام في تهيئة المناخ المناسب بالمنزل للطلبة، حتى يتسنى لهم المذاكرة، مع أخذ قسط كافٍ من الراحة، والابتعاد عن التوتر أو القلق، لتحقيق نتائج متميزة، كما دعا مديري المدارس إلى اكتشاف الطلبة الموهوبين، وإبراز مبتكراتهم وتنميتها، من خلال مراكز رعاية الموهوبين، ليتسنى لهم المنافسة على الصعيدين المحلي والدولي.
وأشارت مديرات مدارس، إلى أن اللجان ستتولى متابعة بعض حالات الطالبات اللاتي يعانين من ظروف عائلية صعبة، مثل المشكلات بين الأبوين، والعنف، وعدم تقبل الطالبة لبقائها مع والدها مثلا، أو حاجتها إلى والدتها، وغير ذلك من الظروف المنوعة، أما لجنة الظروف الصحية، فبحسب الحالات المرضية الموجودة في كل مدرسة، فبعض الطالبات يعانين من مشكلات صحية، مثل الربو، وأمراض معدية، إضافة إلى ظروف بعض الطالبات الحوامل، اللاتي تتم مراعاة ظروفهن، بحسب حالاتهن الصحية.
ودعا مدير تعليم المنطقة الشرقية د. ناصر الشلعان أولياء الأمور إلى الإسهام في تهيئة المناخ المناسب بالمنزل للطلبة، حتى يتسنى لهم المذاكرة، مع أخذ قسط كافٍ من الراحة، والابتعاد عن التوتر أو القلق، لتحقيق نتائج متميزة، كما دعا مديري المدارس إلى اكتشاف الطلبة الموهوبين، وإبراز مبتكراتهم وتنميتها، من خلال مراكز رعاية الموهوبين، ليتسنى لهم المنافسة على الصعيدين المحلي والدولي.