حذر مستشار العلاقات وتطوير الذات د. طلال أباذراع المواطنين والمقيمين في شهر رمضان من هوس الشراء النفسي، أو الانخداع بحيل المسوقين التي ترهق ميزانيات الأسر وتعرضها لأزمات مادية، مؤكدا أن رمضان شهر عبادة وليس شهر إسراف وتبذير، ونوه إلى أن كثيرا من الأسر والأفراد يحصل لديهم خلل في ضبط الميزانية خلال الشهر الفضل، فيجعل نفسه وأسرته رهائن الديون والإفلاس وضحية سهلة للعروض التسويقية المهلكة لمواردهم المالية.
وأشار إلى أن البضائع متوفرة في جميع الأوقات، وأن حاجة الأسرة للطعام والشراب لا تتغير في رمضان أو غيره من الشهور، وأن الشراء يكون للضرورة وفي نفس يوم الحاجة للمواد الغذائية.
وأوضح أن شهر رمضان فرصة لتنقية الأجساد من الدهون والسكريات والسمنة المرضية التي تفشت في مجتمعاتنا مما يهددها بالأمراض المزمنة كالسكري وارتفاع ضغط الدم، فالأسر الذكية تجعل من رمضان شهر الصحة وتنقية الأبدان والحمية الغذائية الصحية.
وأكد المستشار أباذراع أن الأسر الذكية لا تتسوق إلا بقائمة احتياجات مكتوبة، ولا تطلق لنفسها العنان في تقليد الزبائن الآخرين، فالأسر الذكية تحدد مبلغا محددا للسلع الغذائية لا تتجاوزه ويناسب احتياجاتها طوال رمضان، ودعا المستهلكين إلى عدم الانخداع ببعض العروض نهاية المواسم، خاصة التي اقتربت مواعيد انتهاء صلاحيتها، وحذر من مصيدة الهدايا التسويقية مع بعض السلع، فهي كلها محسوبة ضمن سعر السلعة الأساسية.
وتطرق إلى مستلزمات العيد وكيفية الاستفادة من عروض المحلات المركزية والكبرى ومنافذ البيع الاستهلاكية.
وأشار إلى أن البضائع متوفرة في جميع الأوقات، وأن حاجة الأسرة للطعام والشراب لا تتغير في رمضان أو غيره من الشهور، وأن الشراء يكون للضرورة وفي نفس يوم الحاجة للمواد الغذائية.
وأوضح أن شهر رمضان فرصة لتنقية الأجساد من الدهون والسكريات والسمنة المرضية التي تفشت في مجتمعاتنا مما يهددها بالأمراض المزمنة كالسكري وارتفاع ضغط الدم، فالأسر الذكية تجعل من رمضان شهر الصحة وتنقية الأبدان والحمية الغذائية الصحية.
وأكد المستشار أباذراع أن الأسر الذكية لا تتسوق إلا بقائمة احتياجات مكتوبة، ولا تطلق لنفسها العنان في تقليد الزبائن الآخرين، فالأسر الذكية تحدد مبلغا محددا للسلع الغذائية لا تتجاوزه ويناسب احتياجاتها طوال رمضان، ودعا المستهلكين إلى عدم الانخداع ببعض العروض نهاية المواسم، خاصة التي اقتربت مواعيد انتهاء صلاحيتها، وحذر من مصيدة الهدايا التسويقية مع بعض السلع، فهي كلها محسوبة ضمن سعر السلعة الأساسية.
وتطرق إلى مستلزمات العيد وكيفية الاستفادة من عروض المحلات المركزية والكبرى ومنافذ البيع الاستهلاكية.