استضافت المكتبة العامة بالهفوف التابعة لوكالة الثقافة بوزارة الثقافة والإعلام الاثنين الماضي، ضمن مقهى الكتاب المؤلف عبداللطيف الوحيمد لمناقشة كتابه الإعلامي «الأحساء أصالة وعطاء» والذي يُعرِّف بالأحساء من كافة النواحي والمُجسد لجهود بلغت 11 عاماً من الرصد المعلوماتي من شتى المصادر الرسمية والمراجع التاريخية والعلمية والجهد الفكري، وتطرق لمدن الأحساء وقراها وهجرها وما نفذته الدولة من المشاريع العملاقة لتنميتها وازدهارها وجعلها في مصاف المدن المتطورة في المملكة ومواكبة الحراك التنموي للأحساء وما سيُنفذ فيها من المشروعات التنموية خلال السنوات المقبلة.
وأشار الوحيمد إلى موقع الأحساء المتميز والاستراتيجي وتسميتها ومساحتها وتضاريسها ومواردها الطبيعية وخصائص تربتها وسكانها ومناخها ومحاصيلها الزراعية ومواقعها التاريخية والسياحية وإمكاناتها السياحية وحضورها في وجدان الشعراء وفي موسوعة جينيس للأرقام القياسية وفي الصحافة المحلية مع الإيماءة لمجالسها الثقافية والعامة وأسواقها وأكلاتها وأمثالها الشعبية وعاداتها وتقاليدها الاجتماعية.
وأشار الوحيمد إلى موقع الأحساء المتميز والاستراتيجي وتسميتها ومساحتها وتضاريسها ومواردها الطبيعية وخصائص تربتها وسكانها ومناخها ومحاصيلها الزراعية ومواقعها التاريخية والسياحية وإمكاناتها السياحية وحضورها في وجدان الشعراء وفي موسوعة جينيس للأرقام القياسية وفي الصحافة المحلية مع الإيماءة لمجالسها الثقافية والعامة وأسواقها وأكلاتها وأمثالها الشعبية وعاداتها وتقاليدها الاجتماعية.