أطلقت الشركة السعودية لتبادل المعلومات إلكترونياً (تبادل) المنظومة الوطنية للاستيراد والتصدير (منصة فسح) بشكل كامل بعد أن اسهمت الأنظمة الإلكترونية في توفير 1.8 مليار ريال على الاقتصاد السعودي خلال عام 2017، كما وفرت أكثر من 34 مليون ساعة عمل مهدرة من خلال رفع مستويات الكفاءة التشغيلية.
وأكد الرئيس التنفيذي للشركة السعودية لتبادل المعلومات إلكترونياً (تبادل) عبدالعزيز الشامسي في حفل الإطلاق أمس الأول أن عملهم كفريق عمل واحد مع الجمارك السعودية والهيئة العامة للموانئ لإعادة هندسة الإجراءات مع الأخذ بمرئيات القطاع الخاص ساهم في تنفيذ مبادرة 24 ساعة والتي خفضت متطلبات وثائق الاستيراد والتصدير إلى وثيقتين، ومكنت المستوردين من تقديم بيانات الاستيراد إلكترونيا قبل وصول البضائع إلى المنافذ السعودية، فكان من ثمارها تفعيل العمل على مدار الـ24 الساعة ورفع نسبة الفسح خلال 24 ساعة إلى 65% من إجمالي البضائع الواردة خلال عام 2018.
وأضاف الشامسي: «قمنا في شركة (تبادل) -بناء على التوجيه الملكي الكريم- ببناء النافذة الواحدة التي تمكن المستوردين من خلال منصة واحدة من أتمتة إجراءات تفويض المخلصين الجمركيين، وتقديم طلبات الفسح، ومتابعة حالة إنجازها، وسداد الرسوم الخاصة بفسحها دون الحاجة لإعادة تقديم الوثائق للجهات الحكومية المتعددة أو مراجعتهم بالإضافة إلى إمكانية جدولة مواعيد استلام شحناتهم. ونهدف لأتمته جميع الإجراءات وحصر الحاجة لزيارة المنافذ لاستلام الشحنات فقط».
وقال: «كما عملنا على توفير بيانات مفتوحة عن الاستيراد والتصدير من خلال منصة فسح؛ بهدف تمكين قطاع الأعمال وخاصة المنشآت المتوسطة والصغيرة بالإضافة للباحثين من عمل دراسات الجدوى ومعرفة فرص أعمال غير مستغلة عبر تحليل هذه البيانات».
وأكد الرئيس التنفيذي للشركة السعودية لتبادل المعلومات إلكترونياً (تبادل) عبدالعزيز الشامسي في حفل الإطلاق أمس الأول أن عملهم كفريق عمل واحد مع الجمارك السعودية والهيئة العامة للموانئ لإعادة هندسة الإجراءات مع الأخذ بمرئيات القطاع الخاص ساهم في تنفيذ مبادرة 24 ساعة والتي خفضت متطلبات وثائق الاستيراد والتصدير إلى وثيقتين، ومكنت المستوردين من تقديم بيانات الاستيراد إلكترونيا قبل وصول البضائع إلى المنافذ السعودية، فكان من ثمارها تفعيل العمل على مدار الـ24 الساعة ورفع نسبة الفسح خلال 24 ساعة إلى 65% من إجمالي البضائع الواردة خلال عام 2018.
وأضاف الشامسي: «قمنا في شركة (تبادل) -بناء على التوجيه الملكي الكريم- ببناء النافذة الواحدة التي تمكن المستوردين من خلال منصة واحدة من أتمتة إجراءات تفويض المخلصين الجمركيين، وتقديم طلبات الفسح، ومتابعة حالة إنجازها، وسداد الرسوم الخاصة بفسحها دون الحاجة لإعادة تقديم الوثائق للجهات الحكومية المتعددة أو مراجعتهم بالإضافة إلى إمكانية جدولة مواعيد استلام شحناتهم. ونهدف لأتمته جميع الإجراءات وحصر الحاجة لزيارة المنافذ لاستلام الشحنات فقط».
وقال: «كما عملنا على توفير بيانات مفتوحة عن الاستيراد والتصدير من خلال منصة فسح؛ بهدف تمكين قطاع الأعمال وخاصة المنشآت المتوسطة والصغيرة بالإضافة للباحثين من عمل دراسات الجدوى ومعرفة فرص أعمال غير مستغلة عبر تحليل هذه البيانات».