صدر مؤخرا للمسرحي والكاتب عبدالعزيز السماعيل كتاب يعنى بمسرح الطفل بعنوان «مسرح الطفل لعبة الخيال والتعلم الخلاق» من مطبوعات المجلة العربية العدد 598 حجم متوسط ويحتوي على 107 صفحات، وهو بحث في الخصوصية والسمات العامة لمسرح الطفل والمسرح المدرسي، ويعتبر خلاصة التجربة الطويلة والكبيرة للسماعيل في عالم المسرح وعالم الكتابة.
يتحدث الكتاب عن مسرح الطفل، وأنه من أكثر فنون الأداء حركة في التطور والتحديث بسبب تخلق فن الدراما فيها بشكل بسيط ومفيد ومدى الاستفادة من ذلك في مجالات الترفيه والتعليم والتربية الخاصة وحتى العلاج النفسي.
وركز الكتاب على تلك السمات وأهميتها الخاصة لدى الطفل المتلقي وأثره الكبير، ومن خلال ما شاهده المؤلف من أعمال مسرحية محلية موجهة للطفل وحاجتها الى التطوير والعمل عليها بروح الباحث والمهتم بسيكولوجية الطفولة والمراهقة وليس بمهارة المسرحي فقط، وعمد المؤلف الى البحث والتقصي عن تجربة مسرح الطفل في العالم، فكانت قراءته بهدف الاطلاع والاستفادة من التطورات في هذا المجال ولم تكن بقصد التأليف، ونتيجة لغزارة الموضوع وتشعبه في تفاصيل مهمة مثل: تنوع أشكال وطبيعة المسرح الذي يخدم الطفل، وخاصية مراعاة سن الطفل في المادة المسرحية، وتنوع المسرح المدرسي وفائدته للتلميذ، وبعض السمات والخصوصيات التي ارتبطت بمسرح الطفل وساهمت في تطويره والإفادة منه.
وعن تجربة الكتاب يقول السماعيل: كانت القراءة أهم حافز لدي لتأليف هذا الكتاب الصغير، على أمل أن يكون مرجعا سهلا ومفيدا للمشتغلين في مسرح الطفل بالذات، والذين ينقصهم في الأساس التعليم المتخصص، والخبرة، إضافة الى القصور الدائم في الدعم المالي الذي يوجهه لصالح مسرح الطفل بشكل عام والمسرح المدرسي بشكل خاص.
يتحدث الكتاب عن مسرح الطفل، وأنه من أكثر فنون الأداء حركة في التطور والتحديث بسبب تخلق فن الدراما فيها بشكل بسيط ومفيد ومدى الاستفادة من ذلك في مجالات الترفيه والتعليم والتربية الخاصة وحتى العلاج النفسي.
وركز الكتاب على تلك السمات وأهميتها الخاصة لدى الطفل المتلقي وأثره الكبير، ومن خلال ما شاهده المؤلف من أعمال مسرحية محلية موجهة للطفل وحاجتها الى التطوير والعمل عليها بروح الباحث والمهتم بسيكولوجية الطفولة والمراهقة وليس بمهارة المسرحي فقط، وعمد المؤلف الى البحث والتقصي عن تجربة مسرح الطفل في العالم، فكانت قراءته بهدف الاطلاع والاستفادة من التطورات في هذا المجال ولم تكن بقصد التأليف، ونتيجة لغزارة الموضوع وتشعبه في تفاصيل مهمة مثل: تنوع أشكال وطبيعة المسرح الذي يخدم الطفل، وخاصية مراعاة سن الطفل في المادة المسرحية، وتنوع المسرح المدرسي وفائدته للتلميذ، وبعض السمات والخصوصيات التي ارتبطت بمسرح الطفل وساهمت في تطويره والإفادة منه.
وعن تجربة الكتاب يقول السماعيل: كانت القراءة أهم حافز لدي لتأليف هذا الكتاب الصغير، على أمل أن يكون مرجعا سهلا ومفيدا للمشتغلين في مسرح الطفل بالذات، والذين ينقصهم في الأساس التعليم المتخصص، والخبرة، إضافة الى القصور الدائم في الدعم المالي الذي يوجهه لصالح مسرح الطفل بشكل عام والمسرح المدرسي بشكل خاص.