وتضيف صاحبة الإرادة الحديدية رقية عجاج: أثناء الدراسة وبتخصص «التربية الخاصة» اكتشفت أن هناك تخصصًا آخر هو «القيادة والتطوير»، وكنت أجد في نفسي القيادة والتطوير، فقدمت على التخصص وقبلت والحمد لله، وحصلت على التخصصين. ورغم الصعوبات وجدت من يدعمني في الجامعة من المتواجدين، وكان هناك ثلاث مشرفات مساندات لهن فضل كبير علي وذلك حتى حصولي على الماجستير، كما كان للملحقية الثقافية السعودية دور كبير في تقدمي وكانوا متعاونين معي إلى حد كبير.
وتقول رقية: الشكر الجزيل لحكومتنا التي وفرت لي ما أحتاج، ما أسهم أن أكون أول سعودية تحصل على جائزة مجلس الشباب العربي للتنمية نتيجة لجهودي في جامعة الملك عبدالعزيز وذلك عام 2015. كما أتمنى أن أكمل مشواري لنيل شهادة الدكتوراة، فقد قبلت من قبل الجامعة التي تخرجت بها في أمريكا وأحتاج التصديق على أوراقي من الملحقية حتى أكمل مشواري. وبعدها أرجع وأقوم بخدمة وطني كما خدمني، وإنني أطمح لأن أسهم في تطوير الاحتياجات لفئة ذوي الاحتياجات الخاصة لأرفع شأن وطني الغالي. فالدولة تبذل الجهود والأموال الكثيرة والجبارة لهذه الفئة.
وتقول رقية: الشكر الجزيل لحكومتنا التي وفرت لي ما أحتاج، ما أسهم أن أكون أول سعودية تحصل على جائزة مجلس الشباب العربي للتنمية نتيجة لجهودي في جامعة الملك عبدالعزيز وذلك عام 2015. كما أتمنى أن أكمل مشواري لنيل شهادة الدكتوراة، فقد قبلت من قبل الجامعة التي تخرجت بها في أمريكا وأحتاج التصديق على أوراقي من الملحقية حتى أكمل مشواري. وبعدها أرجع وأقوم بخدمة وطني كما خدمني، وإنني أطمح لأن أسهم في تطوير الاحتياجات لفئة ذوي الاحتياجات الخاصة لأرفع شأن وطني الغالي. فالدولة تبذل الجهود والأموال الكثيرة والجبارة لهذه الفئة.