افتتح رئيس نادي الأحساء الأدبي المكلف د. ظافر الشهري ركن الأديب الصغير والمثقف الواعد وذلك في مقر النادي مساء أمس الأول الخميس.
وقال الشهري خلال حفل الافتتاح: إن الاهتمام بالطفل واحتياجاته الفكرية والثقافية أسس مهمة في رؤية ورسالة النادي المستقبلية، ونحن نعول على أطفالنا كثيراً كسواعد مستقبلية متينة لرفعة هذا الوطن وازدهاره ومن هذا المنبر الإعلامي الوطني ننمي أفكارهم وقيمهم للأجمل والأفضل، وحضر حفل الافتتاح مجموعة من أعضاء هيئة التدريس بجامعة الملك فيصل إلى جانب مثقفي ومثقفات المنطقة وعدد من الإعلاميين والإعلاميات والأطفال.
وقالت مشرفة الركن في النادي الأديبة تهاني الصبيح: ركن الأديب الصغير رسالة إلى عقل الطفل وميوله بأن النادي مستعد لاستقباله واحتضان إبداعاته بطريقة مدروسة وممهدة بإتقان مع وضع خطة مستقبلية لأيام وساعات الرعاية والتثقيف وجدولتها بمجموعة من الموضوعات الهامة، مشيرة إلى أن الأمهات أثنين على الأركان وتصميمها بطريقة تلبي احتياجات الأطفال وتشكل بيئة مستقبلية خصبة تحفز للقراءة والنمو الفكري والحركي.
وقالت الأخصائية النفسية بمستشفى الموسى فاطمة العلي: إن الميل للقراءة ثقافة يمكن غرسها في أي طفل عن طريق نشر المشاهد المشبعة بالكتب والمكتبات، وتزيد أهمية التعلم في المراحل العمرية المبكرة، لافتة إلى أن كثيرا من الدراسات أثبتت أن تطور الطفل يكون في الخمس سنوات الأولى من حياته، لذا حرص النادي على نشر ثقافة القراءة التي تزيد من احتمالات خلق جيل واع يستطيع صناعة مستقبله وتقرير مصيره وإنقاذ كيانه من غياهب الجهل والتفاهة.
يذكر أن الركن اشتمل على جميع مطبوعات النادي من قصص ودواوين شعرية خاصة بالأطفال سعياً لتدعيم جانب القراءة والاطلاع لدى الأطفال وسوف تكون هناك خطة واسعة لبرنامج صيفي متكامل يهتم بثقافة الطفل فيه.
وقال الشهري خلال حفل الافتتاح: إن الاهتمام بالطفل واحتياجاته الفكرية والثقافية أسس مهمة في رؤية ورسالة النادي المستقبلية، ونحن نعول على أطفالنا كثيراً كسواعد مستقبلية متينة لرفعة هذا الوطن وازدهاره ومن هذا المنبر الإعلامي الوطني ننمي أفكارهم وقيمهم للأجمل والأفضل، وحضر حفل الافتتاح مجموعة من أعضاء هيئة التدريس بجامعة الملك فيصل إلى جانب مثقفي ومثقفات المنطقة وعدد من الإعلاميين والإعلاميات والأطفال.
وقالت مشرفة الركن في النادي الأديبة تهاني الصبيح: ركن الأديب الصغير رسالة إلى عقل الطفل وميوله بأن النادي مستعد لاستقباله واحتضان إبداعاته بطريقة مدروسة وممهدة بإتقان مع وضع خطة مستقبلية لأيام وساعات الرعاية والتثقيف وجدولتها بمجموعة من الموضوعات الهامة، مشيرة إلى أن الأمهات أثنين على الأركان وتصميمها بطريقة تلبي احتياجات الأطفال وتشكل بيئة مستقبلية خصبة تحفز للقراءة والنمو الفكري والحركي.
وقالت الأخصائية النفسية بمستشفى الموسى فاطمة العلي: إن الميل للقراءة ثقافة يمكن غرسها في أي طفل عن طريق نشر المشاهد المشبعة بالكتب والمكتبات، وتزيد أهمية التعلم في المراحل العمرية المبكرة، لافتة إلى أن كثيرا من الدراسات أثبتت أن تطور الطفل يكون في الخمس سنوات الأولى من حياته، لذا حرص النادي على نشر ثقافة القراءة التي تزيد من احتمالات خلق جيل واع يستطيع صناعة مستقبله وتقرير مصيره وإنقاذ كيانه من غياهب الجهل والتفاهة.
يذكر أن الركن اشتمل على جميع مطبوعات النادي من قصص ودواوين شعرية خاصة بالأطفال سعياً لتدعيم جانب القراءة والاطلاع لدى الأطفال وسوف تكون هناك خطة واسعة لبرنامج صيفي متكامل يهتم بثقافة الطفل فيه.