تستمر درجات الحرارة معتدلة نسبيًا بالمنطقة الشرقية خلال 10 أيام قادمة؛ لتكون ما بين أواخر الثلاثينات في المتوسط والأربعينات عند الظهيرة، وهي الأقل مقارنة بـ45 درجة للعظمى التي بلغتها في مثل هذا الوقت العام الماضي. كذلك تظل الأجواء متقلبة حتى نهاية شهر مايو، وقياسات مرتفعة للحرارة في معظم مناطق المملكة خاصة الشرقية والوسطى، التي تسبق الدخول الفعلي للصيف خلال شهر يونيو المقبل.
وبحسب خبراء الطقس، فإن فصول الصيف تتشابه عادةً، ونتيجة سيطرة منخفض الهند الموسمي تزداد الرطوبة وترتفع درجة الحرارة، في حين يصادف شهر رمضان لهذا العام بعض الاعتدال في الأجواء؛ بسبب التأخير في تقدّم المنخفض الحراري، الذي يعني استمرار التذبذب في مستويات الحرارة، ومن المتوقع أن تختلف المؤثرات لاحقًا، عند نهاية الفترة الجافة في أواخر رمضان، متزامنًا مع نشاط (البوارح)، فيما تسبق السواحل الشرقية في الدخول لموسم الرطوبة.
ويكون الإحساس بشدة الحرارة مرتبطًا بعامل الرطوبة بشكلٍ مباشر، خاصة عندما تبلغ المعدلات المرتفعة في يوليو، كما تشير التنبؤات الأولية إلى أن قِيَم الحرارة بفصل الصيف تكون في معدلات طبيعية، واحتمال الزيادة بدرجة واحدة للحد الأعلى مقتربة من الخمسينات لبضعة أيام. على أن تبدأ التغيّرات بعد أسبوعين تقريبًا، ويتزامن ذلك مع النصف الثاني من شهر رمضان لهذه السنة، كما لا يشتد الحر بالضرورة في التوقيت الفلكي لـ(الانقلاب الصيفي) بتاريخ 21 يونيو، وذلك لأن الكرة الأرضية تستغرق فترة فصلية لكي تسخن، وبالتالي يتتابع الارتفاع في درجة الحرارة، حتى تبلغ معدلاتها الأعلى في الفترة القادمة خاصة في يوليو وأغسطس.
وبحسب خبراء الطقس، فإن فصول الصيف تتشابه عادةً، ونتيجة سيطرة منخفض الهند الموسمي تزداد الرطوبة وترتفع درجة الحرارة، في حين يصادف شهر رمضان لهذا العام بعض الاعتدال في الأجواء؛ بسبب التأخير في تقدّم المنخفض الحراري، الذي يعني استمرار التذبذب في مستويات الحرارة، ومن المتوقع أن تختلف المؤثرات لاحقًا، عند نهاية الفترة الجافة في أواخر رمضان، متزامنًا مع نشاط (البوارح)، فيما تسبق السواحل الشرقية في الدخول لموسم الرطوبة.
ويكون الإحساس بشدة الحرارة مرتبطًا بعامل الرطوبة بشكلٍ مباشر، خاصة عندما تبلغ المعدلات المرتفعة في يوليو، كما تشير التنبؤات الأولية إلى أن قِيَم الحرارة بفصل الصيف تكون في معدلات طبيعية، واحتمال الزيادة بدرجة واحدة للحد الأعلى مقتربة من الخمسينات لبضعة أيام. على أن تبدأ التغيّرات بعد أسبوعين تقريبًا، ويتزامن ذلك مع النصف الثاني من شهر رمضان لهذه السنة، كما لا يشتد الحر بالضرورة في التوقيت الفلكي لـ(الانقلاب الصيفي) بتاريخ 21 يونيو، وذلك لأن الكرة الأرضية تستغرق فترة فصلية لكي تسخن، وبالتالي يتتابع الارتفاع في درجة الحرارة، حتى تبلغ معدلاتها الأعلى في الفترة القادمة خاصة في يوليو وأغسطس.