يفتقد للإنارة والكهرباء والنظافة.. ومقر البلدية بلا موظفين
«اليوم» استطلعت خلال جولة ميدانية لها داخل سوق الغنم بالثقبة آراء بعض المتسوقين وأصحاب الحظائر، فالتقت أولًا بالمواطن محمد الأسمري الذي تحدث عن معاناته مع السوق قائلا: في البداية نطالب بلدية محافظة الخبر بالاهتمام بالنظافة العامة في السوق، كما نطالب بتكثيف جولات النظافة بالحظائر وساحات السوق التي تمتلئ بالمخلفات كانتشار الخراف النافقة في ساحة السوق والكلاب والأوساخ والنفايات والسيارات المتعطلة، مبديًا استياءه من العمالة المخالفة لنظام الاقامة، إذ أشار إلى أنهم يحتلون مداخل السوق من جميع الجهات بهدف تسويق بضاعتهم بعبارات مختلفة تجعل الزبون يقع في فخهم ويقومون ببيع الخراف الهزيلة عليه وبأسعار عالية جدا.
أما المواطن محمد الشهري فقال من جهته: نلاحظ أن هناك ارتفاعًا بالأسعار في السوق بسبب العمالة التي تسيطر على السوق، لافتًا إلى أن العامل البائع يرفع السعر بشكل كبير وحينما يقوم المشتري بالمناقصة معه يخفض ثلث القيمة الأولى، مضيفًا: ان سوق الأغنام في الثقبة يمثل رافدًا من روافد التنمية مما يستوجب الاهتمام به وتنظيمه وتوفير الخدمات الضرورية به بشكل عاجل.
المواطن عامر الشهري قال: أطالب الجهات المختصة بسرعة التدخل لتطوير السوق، مشيرًا إلى حاجة السوق إلى غربلة كبيرة وشاملة في كل أرجائه، فعندما تتواجد بالسو
ق تلاحظ غياب النظافة تمامًا وتكوم النفايات بشكل مقزز، بالإضافة الى أن مبنى البلدية هنا لا يوجد به موظفون وهو مغلق طوال الأيام.
ووافق عبدالله السبيعي، صاحب حظيرة، آراء مرتادي السوق وأصحاب الحظائر وقال: انتشار العمال على الشوارع العامة قبل الوصول للسوق أمر مزعج للغاية ومشوه للمنظر العام، فهم يتوزعون على كل مداخل السوق بشكل فوضوي ومزعج للمارين والزبائن الذين يأتون للسوق،، مشيرًا الى أن هؤلاء لا يتورعون عن الوقوف بشكل مفاجئ أمام السيارات لإجبار اصحابها على الوقوف والنزول عند رغباتهم وقطع الطريق أمام كل السيارات للدخول للسوق والاطلاع على الأسعار. وتابع السبيعي: السوق يعاني غياب النظافة ومظاهر الإهمال، متطرقًا إلى المشكلات التي يعانيها السوق خاصة ما يتعلق بالنظافة، مطالبًا بلدية محافظة الخبر بالالتفات إلى السوق من الناحية التنظيمية والرقابية، لافتًا الى انتشار الأوساخ والمخلفات في كافة أرجاء السوق والتي يشتكي منها الكثير وعدم رفعها من عمال البل
دية بشكل يومي. مطالبًا بإيجاد حلول عملية جادة والاطلاع على وضع السوق واحتياجاته لأنه الوحيد الذي يقصده سكان الخبر للشراء.
كما تمنى أحد مرتادي السوق وهو المواطن عبدالله القحطاني تحديد الأسعار من قبل الجهات المختصة وألا تتحكم العمالة الوافدة في السوق، مطالبًا في الوقت نفسه بتكثيف الرقابة بشكل دائم من قبل الجهات المختصة وتشكيل لجان فورية للقضاء على تلك المشكلة، لافتًا إلى أن النظافة معدومة في السوق حيث لا يوجد أدنى اهتمام بمستوى النظافة من قبل البلدية، مبينًا أن الأوساخ والنفايات منتشرة في كل مكان، ولا يوجد أي دور فعال لمبنى البلدية هنا تمامًا فعندما تريد تقديم شكوى أو غيره لا تجد أمامك غير الأبواب المقفلة.
مرتادو وأصحاب الحظائر في سوق الأغنام بالثقبة في محافظة الخبر بتكثيف جولات البلدية في السوق؛ بهدف المحافظة على النظافة العامة والقضاء على الأمراض التي قد تسببها الخراف النافقة داخل السوق، مشيرين إلى أن السوق يفتقد الكثير من الخدمات كالإنارة والكهرباء، فيما البوابات الخارجية مفتوحة طوال الوقت.
أما المواطن محمد الشهري فقال من جهته: نلاحظ أن هناك ارتفاعًا بالأسعار في السوق بسبب العمالة التي تسيطر على السوق، لافتًا إلى أن العامل البائع يرفع السعر بشكل كبير وحينما يقوم المشتري بالمناقصة معه يخفض ثلث القيمة الأولى، مضيفًا: ان سوق الأغنام في الثقبة يمثل رافدًا من روافد التنمية مما يستوجب الاهتمام به وتنظيمه وتوفير الخدمات الضرورية به بشكل عاجل.
المواطن عامر الشهري قال: أطالب الجهات المختصة بسرعة التدخل لتطوير السوق، مشيرًا إلى حاجة السوق إلى غربلة كبيرة وشاملة في كل أرجائه، فعندما تتواجد بالسو
ق تلاحظ غياب النظافة تمامًا وتكوم النفايات بشكل مقزز، بالإضافة الى أن مبنى البلدية هنا لا يوجد به موظفون وهو مغلق طوال الأيام.
ووافق عبدالله السبيعي، صاحب حظيرة، آراء مرتادي السوق وأصحاب الحظائر وقال: انتشار العمال على الشوارع العامة قبل الوصول للسوق أمر مزعج للغاية ومشوه للمنظر العام، فهم يتوزعون على كل مداخل السوق بشكل فوضوي ومزعج للمارين والزبائن الذين يأتون للسوق،، مشيرًا الى أن هؤلاء لا يتورعون عن الوقوف بشكل مفاجئ أمام السيارات لإجبار اصحابها على الوقوف والنزول عند رغباتهم وقطع الطريق أمام كل السيارات للدخول للسوق والاطلاع على الأسعار. وتابع السبيعي: السوق يعاني غياب النظافة ومظاهر الإهمال، متطرقًا إلى المشكلات التي يعانيها السوق خاصة ما يتعلق بالنظافة، مطالبًا بلدية محافظة الخبر بالالتفات إلى السوق من الناحية التنظيمية والرقابية، لافتًا الى انتشار الأوساخ والمخلفات في كافة أرجاء السوق والتي يشتكي منها الكثير وعدم رفعها من عمال البل
دية بشكل يومي. مطالبًا بإيجاد حلول عملية جادة والاطلاع على وضع السوق واحتياجاته لأنه الوحيد الذي يقصده سكان الخبر للشراء.
كما تمنى أحد مرتادي السوق وهو المواطن عبدالله القحطاني تحديد الأسعار من قبل الجهات المختصة وألا تتحكم العمالة الوافدة في السوق، مطالبًا في الوقت نفسه بتكثيف الرقابة بشكل دائم من قبل الجهات المختصة وتشكيل لجان فورية للقضاء على تلك المشكلة، لافتًا إلى أن النظافة معدومة في السوق حيث لا يوجد أدنى اهتمام بمستوى النظافة من قبل البلدية، مبينًا أن الأوساخ والنفايات منتشرة في كل مكان، ولا يوجد أي دور فعال لمبنى البلدية هنا تمامًا فعندما تريد تقديم شكوى أو غيره لا تجد أمامك غير الأبواب المقفلة.
مرتادو وأصحاب الحظائر في سوق الأغنام بالثقبة في محافظة الخبر بتكثيف جولات البلدية في السوق؛ بهدف المحافظة على النظافة العامة والقضاء على الأمراض التي قد تسببها الخراف النافقة داخل السوق، مشيرين إلى أن السوق يفتقد الكثير من الخدمات كالإنارة والكهرباء، فيما البوابات الخارجية مفتوحة طوال الوقت.