كان لسهم الخدمات الأرضية (الشركة السعودية للخدمات الأرضية) تحركات قوية للغاية منذ إدراجه منتصف العام 2015، وحتى الآن ويبدو أن للتغييرات الهامة في إدارة الشركة أثرا مباشرا لتلك الحركة المشار إليها.
ووفقا للقراءة التحليلية لوحدة الأسهم بـ«اليوم» فإن سهم الخدمات الأرضية الذي لامس قمة 80 ريالا بعد إدراجه بأيام دخل في مسار هابط حتى وصل إلى قاع 31 ريالا بداية العام 2016، وكان للإعلانات الجيدة أثر مباشر في احترام القاع آنف الذكر، ومنها بدأ السهم في مرحلة تعويض الخسائر الماضية وبالفعل تحقق له ما أراد، حيث دخل السهم في مسار صاعد رئيس قاده من قاع 31 ريالا وحتى قمة 69 ريالا.
بعد ذلك بدأت الإشارات الفنية تشير إلى أن الزخم الشرائي قد فُقد بالكامل وأن البيوع بدأت بالضغط بقوة على حركة السهم، ما جعل السهم يعاود الهبوط مجددا وهذا الأمر كان مدعوما بتراجع في الأرباح وببعض المشكلات الإدارية التي بدأت تظهر على السطح في داخل الشركة وهذه الأمور لا شك أنها مؤثرة على أداء أي شركة، ولذلك تراجع السهم من قمة 69 ريالا وحتى آخر قاع تم تحقيقه عند مشارف 35 ريالا.
وبالقرب من هذا القاع الأخير تم الكشف عن تغيير الرئيس التنفيذي والذي أشارت البوادر الى أنه بدأ بتغييرات هامة داخل الشركة ما ينبئ عن تحسن في الأداء التشغيلي للشركة.
وإذا ما صح هذا التوقع فإنه من المفترض أن يشهد السهم حركة صاعدة جديدة ربما تقوده حتى مستويات 60 ريالا من جديد، ولكن هذا الأمر مرهون باختراق المقاومة الأصعب عند 41.50 ريال والاستقرار أعلى منها حينها يمكن الحديث عن مسار صاعد جديد بدأ بشكل رسمي.
ووفقا للقراءة التحليلية لوحدة الأسهم بـ«اليوم» فإن سهم الخدمات الأرضية الذي لامس قمة 80 ريالا بعد إدراجه بأيام دخل في مسار هابط حتى وصل إلى قاع 31 ريالا بداية العام 2016، وكان للإعلانات الجيدة أثر مباشر في احترام القاع آنف الذكر، ومنها بدأ السهم في مرحلة تعويض الخسائر الماضية وبالفعل تحقق له ما أراد، حيث دخل السهم في مسار صاعد رئيس قاده من قاع 31 ريالا وحتى قمة 69 ريالا.
بعد ذلك بدأت الإشارات الفنية تشير إلى أن الزخم الشرائي قد فُقد بالكامل وأن البيوع بدأت بالضغط بقوة على حركة السهم، ما جعل السهم يعاود الهبوط مجددا وهذا الأمر كان مدعوما بتراجع في الأرباح وببعض المشكلات الإدارية التي بدأت تظهر على السطح في داخل الشركة وهذه الأمور لا شك أنها مؤثرة على أداء أي شركة، ولذلك تراجع السهم من قمة 69 ريالا وحتى آخر قاع تم تحقيقه عند مشارف 35 ريالا.
وبالقرب من هذا القاع الأخير تم الكشف عن تغيير الرئيس التنفيذي والذي أشارت البوادر الى أنه بدأ بتغييرات هامة داخل الشركة ما ينبئ عن تحسن في الأداء التشغيلي للشركة.
وإذا ما صح هذا التوقع فإنه من المفترض أن يشهد السهم حركة صاعدة جديدة ربما تقوده حتى مستويات 60 ريالا من جديد، ولكن هذا الأمر مرهون باختراق المقاومة الأصعب عند 41.50 ريال والاستقرار أعلى منها حينها يمكن الحديث عن مسار صاعد جديد بدأ بشكل رسمي.