تشارك المملكة، ممثلة بالهيئة السعودية للحياة الفطرية، دول العالم الاحتفال السنوي باليوم الدولي للتنوع الأحيائي، بشعار «الاحتفال بـ 25 عامًا من الجهود في حماية التنوع الاحيائي». وتقيم الهيئة فعاليات بحي البجيري بالدرعية ومركز حياة مول التجاري.
وأوضح نائب رئيس الهيئة السعودية للحياة الفطرية د.هاني تطواني أن اختيار موضوع الشعار جاء بمناسبة مرور 25 عامًا على دخول اتفاقية التنوع الأحيائي حيز التنفيذ، بغرض تسليط الضوء على التقدم المحرز في تحقيق أهداف الاتفاقية على المستويين الوطني والعالمي.
ويهدف الاحتفال الى زيادة الوعي بين الناس بأهمية التنوع الأحيائي ودوره في استقرار الحياة، وتوفير سبل الرفاهية للبشر من خلال الاستخدام المستدام للموارد الطبيعية ودعم خطط التنمية المستدامة.
وحث الجهات والهيئات الحكومية والاهلية والأفراد على اتخاذ خطوات إيجابية تجاه التنوع الاحيائي، وتشجيع سلوكيات وأنشطة صديقة للبيئة تهدف الى الحد من معدلات فقدان التنوع الأحيائي. وتحقيق هدف الاستخدام المستدام للموارد الطبيعية والتقاسم العادل والمنصف لمنافعه، تنفيذا لاتفاقية الأمم المتحدة للتنوع الأحيائي.
وأضاف د.ت طواني أن التنوع الأحيائي هو أساس الحياة وقاعدة الخدمات الأساسية التي تقدمها النظم البيئية لدعم خطط التنمية المستدامة في جميع القطاعات الاقتصادية والاجتماعية والبيئية، وتقديم العديد من الخدمات والسلع مثل الغذاء والدواء والخشب والمواد الخام الأخرى والسياحة والترفيه ودعم المجتمعات المحلية.
كما يوفر التنوع الأحيائي خدمات النظم البيئية الضرورية التي تخفف من الآثار السلبية لتغير المناخ.
وأوضح نائب رئيس الهيئة السعودية للحياة الفطرية د.هاني تطواني أن اختيار موضوع الشعار جاء بمناسبة مرور 25 عامًا على دخول اتفاقية التنوع الأحيائي حيز التنفيذ، بغرض تسليط الضوء على التقدم المحرز في تحقيق أهداف الاتفاقية على المستويين الوطني والعالمي.
ويهدف الاحتفال الى زيادة الوعي بين الناس بأهمية التنوع الأحيائي ودوره في استقرار الحياة، وتوفير سبل الرفاهية للبشر من خلال الاستخدام المستدام للموارد الطبيعية ودعم خطط التنمية المستدامة.
وحث الجهات والهيئات الحكومية والاهلية والأفراد على اتخاذ خطوات إيجابية تجاه التنوع الاحيائي، وتشجيع سلوكيات وأنشطة صديقة للبيئة تهدف الى الحد من معدلات فقدان التنوع الأحيائي. وتحقيق هدف الاستخدام المستدام للموارد الطبيعية والتقاسم العادل والمنصف لمنافعه، تنفيذا لاتفاقية الأمم المتحدة للتنوع الأحيائي.
وأضاف د.ت طواني أن التنوع الأحيائي هو أساس الحياة وقاعدة الخدمات الأساسية التي تقدمها النظم البيئية لدعم خطط التنمية المستدامة في جميع القطاعات الاقتصادية والاجتماعية والبيئية، وتقديم العديد من الخدمات والسلع مثل الغذاء والدواء والخشب والمواد الخام الأخرى والسياحة والترفيه ودعم المجتمعات المحلية.
كما يوفر التنوع الأحيائي خدمات النظم البيئية الضرورية التي تخفف من الآثار السلبية لتغير المناخ.