بعد تأخر نزول التمور الجديدة هذا العام مع بداية رمضان رغم تعود المجتمع السعودي على نزولها كل عام مع بداية شهر رمضان إلا أن ذلك يعتبر عاديا بالنسبة لوزارة الزراعة التي تؤكد أن مواعيد جني التمور الجديدة ترتبط بالأشهر الميلادية وليس لها علاقة بالأشهرالهجرية، كاشفة إنه مع بداية الأسبوع القادم سوف تبدأ المنطقة الشرقية في جني التمور الجديدة وذلك قبل أي منطقة من مناطق المملكة حيث من المتوقع أن تصل تمور المنطقة الشرقية للأسواق المحلية قبل أي منطقة وبذلك تكون المنطقة الشرقية هي الأولى في مناطق المملكة في جني الرطب وآخر المناطق في جني التمور وهذه الميزة تتميز بها المنطقة الشرقية عن باقي المناطق في المملكة تليها بعد ذلك منطقة المدينة المنورة ثم المنطقة الوسطى والقصيم.
أوضح ذلك لـ«اليوم» مدير مركز النخيل والتمور في وزارة البيئة والمياه والزراعة د.يوسف الفهيد، وكشف أن الأصناف المبكرة بداية النضج ونزولها للاستهلاك في أواخر مايو وبداية يونيو وهي كالتالي: الطيار والكاسبي والعذابي والحليلي «أصناف حساوية» وماجي والبكيرة «القطيف»، أما منطقة المدينة المنورة التي تأتي في المرتبة الثانية بعد المنطقة الشرقية فتكون الأصناف المتوسطة فيها بداية يوليو وهي الحاتمي، والخلاص، والشيشي الدخيني، ونبوت سيف، وصقعي نبتة سلطان، ونبتة سلمى، ومكتومي، وأم القوز، وأم الكبار، ونبتة علي، وسكري، وأم الخشب، وسلج، أما المنطقة المنطقة الوسطى فالعجوة والصفاوي وبرني العيص وبرني العلا وشلبي.
وكشف أن الأصناف المتأخرة في أواخر أغسطس هي: أم رحيم وشهل والهلالي وخصاب وتناجيب «الأحساء» وبيض وعنبرة «المدينة» وخضري ومنيفي «الوسطى».
يذكر أن الأحساء تشكل أكبر مساحة لزراعة النخيل في المملكة ويبلغ إنتاجها من التمور ما يقارب 870 ألف طن وتعد أكبر واحة زراعية على مستوى المملكة لوجود أكثر من 4 ملايين نخلة فيها تمثل سدس عدد النخيل في المملكة.
أوضح ذلك لـ«اليوم» مدير مركز النخيل والتمور في وزارة البيئة والمياه والزراعة د.يوسف الفهيد، وكشف أن الأصناف المبكرة بداية النضج ونزولها للاستهلاك في أواخر مايو وبداية يونيو وهي كالتالي: الطيار والكاسبي والعذابي والحليلي «أصناف حساوية» وماجي والبكيرة «القطيف»، أما منطقة المدينة المنورة التي تأتي في المرتبة الثانية بعد المنطقة الشرقية فتكون الأصناف المتوسطة فيها بداية يوليو وهي الحاتمي، والخلاص، والشيشي الدخيني، ونبوت سيف، وصقعي نبتة سلطان، ونبتة سلمى، ومكتومي، وأم القوز، وأم الكبار، ونبتة علي، وسكري، وأم الخشب، وسلج، أما المنطقة المنطقة الوسطى فالعجوة والصفاوي وبرني العيص وبرني العلا وشلبي.
وكشف أن الأصناف المتأخرة في أواخر أغسطس هي: أم رحيم وشهل والهلالي وخصاب وتناجيب «الأحساء» وبيض وعنبرة «المدينة» وخضري ومنيفي «الوسطى».
يذكر أن الأحساء تشكل أكبر مساحة لزراعة النخيل في المملكة ويبلغ إنتاجها من التمور ما يقارب 870 ألف طن وتعد أكبر واحة زراعية على مستوى المملكة لوجود أكثر من 4 ملايين نخلة فيها تمثل سدس عدد النخيل في المملكة.