خصصت اللجنة المنظمة لمهرجان صيف نجران 39 خيمة تراثية للحرفيين، لعرض منتجاتهم التراثية، وذلك بمقر المهرجان في منتزه أبا الرشاش بمدينة نجران. وصممت الخيمة التراثية لجذب زوار المهرجان، فيما حرص المنظمون على استقطاب الأيدي الماهرة من الحرفيين القادرة على صنع حرف تراثية فنية تحاكي بجمالها موروث المنطقة.
وأوضح أمين أمانة منطقة نجران المهندس حمد بن حسين عيبان، أن أمانة وسياحة المنطقة حرصت على تخصيص أماكن للحرفيين ضمن فعاليات المهرجان، حيث تم إنشاء خيمة تراثية بطابع تراثي مميز، تضم 16 محلا، لتكون محال عرض للحرفيين، مشيرا إلى أن ذلك يأتي بالتوافق مع البرامج الوطنية التي تتبناها الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني للحفاظ على الحرف والصناعات اليدوية ودعمها وتنميتها.
من جانبه أكد مدير عام الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالمنطقة صالح بن محمد آل مريح، أهمية مشاركة الحرفيين في المهرجانات والأنشطة السياحية، وتخصيص أماكن لتسويق منتجاتهم الحرفية، بالإضافة إلى دعمهم ماليا ومعنويا، مبينا أن النشاط الحرفي إرث وطني، ومجال تتوفر فيه فرص العمل، كما يعد مصدرا لتنمية الموارد الاقتصادية، وإنعاش الحركة التجارية والسياحية، وعاملا مهما للحفاظ على التراث الوطني.
وأوضح أمين أمانة منطقة نجران المهندس حمد بن حسين عيبان، أن أمانة وسياحة المنطقة حرصت على تخصيص أماكن للحرفيين ضمن فعاليات المهرجان، حيث تم إنشاء خيمة تراثية بطابع تراثي مميز، تضم 16 محلا، لتكون محال عرض للحرفيين، مشيرا إلى أن ذلك يأتي بالتوافق مع البرامج الوطنية التي تتبناها الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني للحفاظ على الحرف والصناعات اليدوية ودعمها وتنميتها.
من جانبه أكد مدير عام الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالمنطقة صالح بن محمد آل مريح، أهمية مشاركة الحرفيين في المهرجانات والأنشطة السياحية، وتخصيص أماكن لتسويق منتجاتهم الحرفية، بالإضافة إلى دعمهم ماليا ومعنويا، مبينا أن النشاط الحرفي إرث وطني، ومجال تتوفر فيه فرص العمل، كما يعد مصدرا لتنمية الموارد الاقتصادية، وإنعاش الحركة التجارية والسياحية، وعاملا مهما للحفاظ على التراث الوطني.