عايد نادي الأحساء الأدبي منسوبيه والجمهور مساء الأحد الماضي في الحفل الذي اقيم في ديوانية المثقفين وافتتحه الشاعر محمد الجلواح الذي أبلغ الحضور تحيات رئيس النادي المكلف د.ظافر الشهري.
وتنوع حفل المعايدة الذي استمر ساعة كاملة على مشاركات نثرية وشعرية شارك فيها كل من ناجي الحرز وصلاح بن هندي وحسن المبارك وتهاني الصبيح وآخرون.
كما أقيم ضمن برنامج النادي الإثرائي (صيفي ثقافي) دورة القراءة والتمثيل المسرحي للأطفال في ركن المثقف الصغير بالنادي، بمتابعة رئيسة القسم النسائي تهاني الصبيح، فيما يشارك في الدورة 20 طفلا من عمر الثامنة حتى الثانية عشرة، وتقدمها الاخصائية سمية الربيع التي أوضحت أن اليوم الأول من الدورة هو يوم الاختبار الدقيق لكل طفل لاكتشاف صعوبات القراءة وفهم النص المقروء لدى كل طفل على حدة ثم العمل على تنفيذ استراتيجيات قامت عليها العديد من البحوث العالمية التي تعنى بشؤون الفهم القرائي لدى الطفل لمدة أسبوع، وبعد انتهاء مرحلة العلاج يستمر فريق متكامل من الباحثات بمتابعة كل طفل مع والدته في المنزل عن طريق لقاء الكتروني لمدة شهر كامل، ومن ثم يتم تكريم الأطفال الفائزين ممن وصلوا إلى معدل القراءة المطلوب وهو ثلاثين كتابا يناسب عمر الطفل وميوله.
من جهته، قال رئيس النادي المكلف الدكتور ظافر الشهري: إن انعقاد دورة القراءة والتمثيل للطفل هي بمثابة تطبيق عملي لدور النادي في متابعة الأطفال خلال فترة الصيف وتكريم الأطفال المنجزين لبرنامج القراءة، فيما قدم شكره للقائمين على الدورة مؤكدا أن النادي ينهض بدور مميز فيما يتعلق بشؤون الطفل ببرامج متميزة كما وكيفا.
وتنوع حفل المعايدة الذي استمر ساعة كاملة على مشاركات نثرية وشعرية شارك فيها كل من ناجي الحرز وصلاح بن هندي وحسن المبارك وتهاني الصبيح وآخرون.
كما أقيم ضمن برنامج النادي الإثرائي (صيفي ثقافي) دورة القراءة والتمثيل المسرحي للأطفال في ركن المثقف الصغير بالنادي، بمتابعة رئيسة القسم النسائي تهاني الصبيح، فيما يشارك في الدورة 20 طفلا من عمر الثامنة حتى الثانية عشرة، وتقدمها الاخصائية سمية الربيع التي أوضحت أن اليوم الأول من الدورة هو يوم الاختبار الدقيق لكل طفل لاكتشاف صعوبات القراءة وفهم النص المقروء لدى كل طفل على حدة ثم العمل على تنفيذ استراتيجيات قامت عليها العديد من البحوث العالمية التي تعنى بشؤون الفهم القرائي لدى الطفل لمدة أسبوع، وبعد انتهاء مرحلة العلاج يستمر فريق متكامل من الباحثات بمتابعة كل طفل مع والدته في المنزل عن طريق لقاء الكتروني لمدة شهر كامل، ومن ثم يتم تكريم الأطفال الفائزين ممن وصلوا إلى معدل القراءة المطلوب وهو ثلاثين كتابا يناسب عمر الطفل وميوله.
من جهته، قال رئيس النادي المكلف الدكتور ظافر الشهري: إن انعقاد دورة القراءة والتمثيل للطفل هي بمثابة تطبيق عملي لدور النادي في متابعة الأطفال خلال فترة الصيف وتكريم الأطفال المنجزين لبرنامج القراءة، فيما قدم شكره للقائمين على الدورة مؤكدا أن النادي ينهض بدور مميز فيما يتعلق بشؤون الطفل ببرامج متميزة كما وكيفا.