يواصل نادي الأحساء الأدبي فعاليات برنامجه الإثرائي صيفي.. ثقافي الخاص بالقراءة والتمثيل والمنعقد في «ركن الأديب الصغير»، في حين اختتم مساء أمس الأول دورة «القراءة المفيدة والتمثيل المسرحي للأطفال» التي أقامها النادي ضمن برنامجه الإثرائي صيفي..ثقافي حيث تم تكريم الأطفال ومدربات الدورة.
وقال الرئيس المكلف لإدارة نادي الأحساء الأدبي د. ظافر الشهري: إن أبواب النادي مفتوحة لاستقبال الشباب والشابات المتطوعين لخدمة هذا الوطن الشامخ وأبنائه، مشيراً إلى أن انعقاد دورة القراءة والتمثيل للطفل هي بمثابة تطبيق عملي لدور النادي في متابعة الأطفال خلال فترة الصيف وتكريم الأطفال المنجزين لبرنامج القراءة سيكون خلال حفل متميز يشيد بإبداعهم وتميزهم في القراءة، مؤكدا أن النادي ينهض بدور مميز فيما يتعلق بشؤون الطفل وأضاف: إن حضور الأطفال وتعاون أولياء أمورهم في احضارهم للدورة وتلقيهم التدريب على أيدي متخصصات أكاديميات يكشفن نقاط الضعف في أداء الأطفال ويعملن على تقويمها بتطبيق بحوثهن العلمية واستراتيجيات التعلم لديهن دليل وعي مثمر يحصدون ثماره قريبا بإبداعات أبنائهم ان شاء الله. كما وزّع النادي إصداراته على الصغار والكبار كرمز ثقافي وطني لشعب نهم بالقراءة والاطلاع.
واشتمل الحفل على عرض كامل عن الدورة وفكرتها وأهدافها ووسائل قياس نتائجها وتم توزيع الهدايا وشهادات التقدير للأطفال.
وذكرت تهاني الصبيح أنه خلال الدورة يتم عمل اختبارات دقيقة للأطفال لاكتشاف صعوبات القراءة وفهم النص المقروء لدى كل طفل على حدة ثم العمل على تنفيذ استراتيجيات قامت عليها العديد من البحوث العالمية التي تعنى بشؤون الفهم القرائي لدى الطفل وبعد انتهاء مرحلة العلاج يستمر فريق متكامل من الباحثات بمتابعة كل طفل مع والدته في المنزل عن طريق اللقاء الالكتروني لمدة شهر كامل ومن ثم يتم تكريم الأطفال الفائزين ممن وصلوا إلى معدل القراءة المطلوب وهو ثلاثين كتابا يناسب عمر الطفل وميوله مع التركيز على فهم المحتوى للكتاب واهميته.
وقال الرئيس المكلف لإدارة نادي الأحساء الأدبي د. ظافر الشهري: إن أبواب النادي مفتوحة لاستقبال الشباب والشابات المتطوعين لخدمة هذا الوطن الشامخ وأبنائه، مشيراً إلى أن انعقاد دورة القراءة والتمثيل للطفل هي بمثابة تطبيق عملي لدور النادي في متابعة الأطفال خلال فترة الصيف وتكريم الأطفال المنجزين لبرنامج القراءة سيكون خلال حفل متميز يشيد بإبداعهم وتميزهم في القراءة، مؤكدا أن النادي ينهض بدور مميز فيما يتعلق بشؤون الطفل وأضاف: إن حضور الأطفال وتعاون أولياء أمورهم في احضارهم للدورة وتلقيهم التدريب على أيدي متخصصات أكاديميات يكشفن نقاط الضعف في أداء الأطفال ويعملن على تقويمها بتطبيق بحوثهن العلمية واستراتيجيات التعلم لديهن دليل وعي مثمر يحصدون ثماره قريبا بإبداعات أبنائهم ان شاء الله. كما وزّع النادي إصداراته على الصغار والكبار كرمز ثقافي وطني لشعب نهم بالقراءة والاطلاع.
واشتمل الحفل على عرض كامل عن الدورة وفكرتها وأهدافها ووسائل قياس نتائجها وتم توزيع الهدايا وشهادات التقدير للأطفال.
وذكرت تهاني الصبيح أنه خلال الدورة يتم عمل اختبارات دقيقة للأطفال لاكتشاف صعوبات القراءة وفهم النص المقروء لدى كل طفل على حدة ثم العمل على تنفيذ استراتيجيات قامت عليها العديد من البحوث العالمية التي تعنى بشؤون الفهم القرائي لدى الطفل وبعد انتهاء مرحلة العلاج يستمر فريق متكامل من الباحثات بمتابعة كل طفل مع والدته في المنزل عن طريق اللقاء الالكتروني لمدة شهر كامل ومن ثم يتم تكريم الأطفال الفائزين ممن وصلوا إلى معدل القراءة المطلوب وهو ثلاثين كتابا يناسب عمر الطفل وميوله مع التركيز على فهم المحتوى للكتاب واهميته.