تعتمد حاليا على مولدات كهربائية باستخدام الوقود
طالبت عضو المجلس البلدي بمحافظة القطيف خضراء المبارك بوضع الاليات المناسبة لتنظيم فعالية مشروع العربات المتنقلة لمزاولة بيع المواد الغذائية الذي اطلقته مؤخرا امانة المنطقة الشرقية، لافتة الى ان المشروع يخدم فئة الاسر المنتجة، مما يفتح المجال للجمعيات وكل الجهات التي تتبنى الأسر المنتجة، من خلال تشجيع بعض العوائل اللائي يحققن الاشتراطات المطلوبة، مؤكدة، ان المشروع سيسهم بدرجة كبيرة في تحويل الأسر المنتجة من اسر رعوية تعتمد على الدعم الذي يصلها من خلال الجمعيات، الى اسر تسهم في الدورة الاقتصادية وفِي التنمية.
وشددت على ضرورة ايصال الطاقة الكهربائية لعربات المواد الغذائية المتنقلة للقيام بتشغيل الأجهزة الكهربائية التي تحتويها العربات، مبينة، ان العربات المتنقلة تعتمد حاليا على مولدات كهربائية باستخدام الوقود، مؤكدة، ان المولدات الكهربائية المعتمدة على الوقود تحمل بعض السلبيات، منها التسبب في التلوث البيئي بسبب عادم المولدات، بالاضافة الى التلوث الصوتي بسبب الأصوات المزعجة التي تصاحب تشغيلها، فضلا عن تشويه المنظر العام مع وجود المولدات على مسافة من العربة ووجود التمديدات منها الى العربة، لافتة الى ان اعتماد المولدات الكهربائية على الوقود ترفع التكلفة على اصحاب العربات في توفير الوقود، بالاضافة الى تكاليف الصيانة، مشيرة الى ان عدم وجود المولدات الكهربائية المناسبة، قد يتسبب في انقطاع إمداد الكهرباء للعربة مما يعطل المبردات فيتسبب ذلك في تلف المواد الغذائية.
واقترحت توفير مصدر التيار الكهربائي لعربات المواد الغذائية عن طريق موزع في نقاط مدروسة من قبل الامانات وبالتنسيق مع شركة الكهرباء، مما يسهم في تنظيم انتشار العربات اعتمادا على حاجاتها من الكهرباء بعد تصنيفها بناء على ذلك، معربة عن املها في قيام امانة الشرقية بايجاد حلول وبدائل للمولدات الكهربائية وان تطلب الامر اجراء بعض التعديلات على النظام لما لذلك من تبعات إيجابية في الدفع للاستثمار الافضل لاستخدام العربات.
وقالت ان السماح بمزاولة بيع المواد الغذائية باستخدام العربات تحت إشراف أمانة المنطقة الشرقية خطوة هامة لفتح المجال لعمل استثماري جديد يتكامل مع جهود الجهات المختلفة في خلق بيئة للعمل تسهم في دعم فئات من اصحاب بعض المهارات كما تسهم حركة السياحة في المنطقة، لافتة الى ان المشروع يحمل الكثير من الدعم للمواطنين وبالأخص الأسر المنتجة وبدون ايجار سنوي، حيث يكفي تحقق شروط الجنسية السعودية وشرط العمر بين ٢١ و٦٠ عاما، مع التفرغ للعمل في المشروع.
وشددت على ضرورة ايصال الطاقة الكهربائية لعربات المواد الغذائية المتنقلة للقيام بتشغيل الأجهزة الكهربائية التي تحتويها العربات، مبينة، ان العربات المتنقلة تعتمد حاليا على مولدات كهربائية باستخدام الوقود، مؤكدة، ان المولدات الكهربائية المعتمدة على الوقود تحمل بعض السلبيات، منها التسبب في التلوث البيئي بسبب عادم المولدات، بالاضافة الى التلوث الصوتي بسبب الأصوات المزعجة التي تصاحب تشغيلها، فضلا عن تشويه المنظر العام مع وجود المولدات على مسافة من العربة ووجود التمديدات منها الى العربة، لافتة الى ان اعتماد المولدات الكهربائية على الوقود ترفع التكلفة على اصحاب العربات في توفير الوقود، بالاضافة الى تكاليف الصيانة، مشيرة الى ان عدم وجود المولدات الكهربائية المناسبة، قد يتسبب في انقطاع إمداد الكهرباء للعربة مما يعطل المبردات فيتسبب ذلك في تلف المواد الغذائية.
واقترحت توفير مصدر التيار الكهربائي لعربات المواد الغذائية عن طريق موزع في نقاط مدروسة من قبل الامانات وبالتنسيق مع شركة الكهرباء، مما يسهم في تنظيم انتشار العربات اعتمادا على حاجاتها من الكهرباء بعد تصنيفها بناء على ذلك، معربة عن املها في قيام امانة الشرقية بايجاد حلول وبدائل للمولدات الكهربائية وان تطلب الامر اجراء بعض التعديلات على النظام لما لذلك من تبعات إيجابية في الدفع للاستثمار الافضل لاستخدام العربات.
وقالت ان السماح بمزاولة بيع المواد الغذائية باستخدام العربات تحت إشراف أمانة المنطقة الشرقية خطوة هامة لفتح المجال لعمل استثماري جديد يتكامل مع جهود الجهات المختلفة في خلق بيئة للعمل تسهم في دعم فئات من اصحاب بعض المهارات كما تسهم حركة السياحة في المنطقة، لافتة الى ان المشروع يحمل الكثير من الدعم للمواطنين وبالأخص الأسر المنتجة وبدون ايجار سنوي، حيث يكفي تحقق شروط الجنسية السعودية وشرط العمر بين ٢١ و٦٠ عاما، مع التفرغ للعمل في المشروع.