الهلال الأحمر باشر 370 حالة
باشرت فرق هيئة الهلال الأحمر الميدانية من بداية تدشين سوق عكاظ وحتى يوم أمس السبت أكثر من 375 حالة، حيث جرى نقل 47 حالة إسعافية طارئة إلى مستشفيات ومراكز قريبة، إضافة إلى 35 حالة أزمة قلبية وحالة ولادة واحدة، تمت بنجاح في إحدى العربات الإسعافية المخصصة على جادة عكاظ.
وتأتي هذه المجهودات في إطار مشاركة الهيئة في فعاليات السوق عبر تغطية المهرجان بفرق إسعافية وفرق تطوعية منتشرة في جميع مرافق السوق، إضافة إلى وجود عربات القولف لتسهيل مهمة الفرق الإسعافية لمباشرة الحالات بكل يسر وسهولة.
وأكد المتحدث الرسمي باسم الهيئة في محافظة الطائف أنه خلال الدورة الحالية لعكاظ، تم تعزيز الخطط الإسعافية بإشراك أكبر عدد للفرق الإسعافية، بمشاركة 170 فردا من المتطوعين والمختصين، إضافة إلى استخدام 13 آلية من العربات الإسعافية المتطورة.
وأوضح أن الهيئة استحدثت إدارة جديدة للتطوع، الأمر الذي ساعد على تمكين وإشراك أكبر عدد من المتطوعين ذكوراً وإناثاً، مبيناً أن مشاركة العنصر النسائي بأعداد كبيرة ضمن الطاقم الطبي أسهم بشكل كبير في تسهيل الحالات الإسعافية المتعلقة بالنساء من الزائرات، إلى جانب تخصيص مركز لنقل الحالات الحرجة للمراكز الطبية المتخصصة كل حسب حالته مفيداً أنه لم يقتصر عمل الفرق الإسعافية على مباشرة الحالات فقط، وإنما يجري على أرض الميدان توجيه العديد من الإرشادات التوعوية وتنظيم دورات تدريبية تستهدف الزوار لغرض توعيتهم وإرشادهم حول أسهل الطرق الإسعافية لعدد من الحالات المرضية وطرق الوقاية منها.
وتأتي هذه المجهودات في إطار مشاركة الهيئة في فعاليات السوق عبر تغطية المهرجان بفرق إسعافية وفرق تطوعية منتشرة في جميع مرافق السوق، إضافة إلى وجود عربات القولف لتسهيل مهمة الفرق الإسعافية لمباشرة الحالات بكل يسر وسهولة.
وأكد المتحدث الرسمي باسم الهيئة في محافظة الطائف أنه خلال الدورة الحالية لعكاظ، تم تعزيز الخطط الإسعافية بإشراك أكبر عدد للفرق الإسعافية، بمشاركة 170 فردا من المتطوعين والمختصين، إضافة إلى استخدام 13 آلية من العربات الإسعافية المتطورة.
وأوضح أن الهيئة استحدثت إدارة جديدة للتطوع، الأمر الذي ساعد على تمكين وإشراك أكبر عدد من المتطوعين ذكوراً وإناثاً، مبيناً أن مشاركة العنصر النسائي بأعداد كبيرة ضمن الطاقم الطبي أسهم بشكل كبير في تسهيل الحالات الإسعافية المتعلقة بالنساء من الزائرات، إلى جانب تخصيص مركز لنقل الحالات الحرجة للمراكز الطبية المتخصصة كل حسب حالته مفيداً أنه لم يقتصر عمل الفرق الإسعافية على مباشرة الحالات فقط، وإنما يجري على أرض الميدان توجيه العديد من الإرشادات التوعوية وتنظيم دورات تدريبية تستهدف الزوار لغرض توعيتهم وإرشادهم حول أسهل الطرق الإسعافية لعدد من الحالات المرضية وطرق الوقاية منها.