أعدم تنظيم «داعش» الإرهابي، فتى ممن اختطفهم خلال الهجمات التي نفذها على السويداء وريفيها الشرقي والشمالي الشرقي أواخر الشهر الماضي.بحسب ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان.
وقال المرصد في بيان صحفي اصدره من مقره بالعاصمة البريطانية لندن أمس: إن تنظيم «داعش» أعدم فتى من أبناء قرية الشبكي، وهو من بين أكثر من 30 طفلا وفتى وسيدة اختطفهم التنظيم أثناء هجماته على المنطقة.
ووفقا للمرصد، جرت عملية الإعدام الخميس الماضي، وهي الأولى التي تنفذ بحق مختطفي السويداء، مشيرا إلى أنها جاءت بعد تعثر المفاوضات بين التنظيم وقوات النظام حول نقل مقاتلي «داعش» إلى البادية السورية من جنوب غرب درعا.
وحذر المرصد من اعدام التنظيم لنساء محافظة السويداء المختطفات، بعد عملية تعريتهن من قبل قوات النظام والميليشيات الإيرانية والأجنبية الموالية للأسد في ريف درعا الجنوبي الغربي.
وجميع المخطوفين من قرية الشبكي في ريف السويداء الشرقي، وهم 20 سيدة تتراوح أعمارهن بين 18 و60 عاماً، إضافة إلى حوالي 16 طفلاً وطفلة.
وقال المرصد في بيان صحفي اصدره من مقره بالعاصمة البريطانية لندن أمس: إن تنظيم «داعش» أعدم فتى من أبناء قرية الشبكي، وهو من بين أكثر من 30 طفلا وفتى وسيدة اختطفهم التنظيم أثناء هجماته على المنطقة.
ووفقا للمرصد، جرت عملية الإعدام الخميس الماضي، وهي الأولى التي تنفذ بحق مختطفي السويداء، مشيرا إلى أنها جاءت بعد تعثر المفاوضات بين التنظيم وقوات النظام حول نقل مقاتلي «داعش» إلى البادية السورية من جنوب غرب درعا.
وحذر المرصد من اعدام التنظيم لنساء محافظة السويداء المختطفات، بعد عملية تعريتهن من قبل قوات النظام والميليشيات الإيرانية والأجنبية الموالية للأسد في ريف درعا الجنوبي الغربي.
وجميع المخطوفين من قرية الشبكي في ريف السويداء الشرقي، وهم 20 سيدة تتراوح أعمارهن بين 18 و60 عاماً، إضافة إلى حوالي 16 طفلاً وطفلة.