أفادت دراسة حديثة بأن المعادن الثقيلة الناتجة عن الانبعاثات الصناعية والسجائر الإلكترونية والمحاصيل المعالجة بالأسمدة، يمكن أن تزيد فرص الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية.
وفي حين أن تلوث المعادن السامة هو مصدر قلق كبير في البلدان النامية، فإن العديد منها شائع بشكل كافٍ في بريطانيا وأوروبا والولايات المتحدة الأمريكية؛ ما يجعلها مصدرًا للخطر على مستوى السكان، حسبما قال المُعدّ الرئيسي للدراسة، الدكتور راجيف تشودري، من جامعة كامبريدج.
ويزيد التعرض للزرنيخ من خطر الإصابة بأمراض القلب بنسبة 30%، بينما يزيد التعرض للرصاص والكادميوم من خطر الإصابة بسكتة دماغية بنسبة 62% و72% على التوالي.
ويمكن القول إن هذه النتائج ذات أهمية خاصة في الدول النامية، مثل بنجلاديش والهند، حيث يمكن إضافة فلاتر المياه وإطلاق مبادرات تعليمية خاصة لغسل المواد الغذائية، بهدف الحد من التعرض للأمراض.
وفي حين أن تلوث المعادن السامة هو مصدر قلق كبير في البلدان النامية، فإن العديد منها شائع بشكل كافٍ في بريطانيا وأوروبا والولايات المتحدة الأمريكية؛ ما يجعلها مصدرًا للخطر على مستوى السكان، حسبما قال المُعدّ الرئيسي للدراسة، الدكتور راجيف تشودري، من جامعة كامبريدج.
ويزيد التعرض للزرنيخ من خطر الإصابة بأمراض القلب بنسبة 30%، بينما يزيد التعرض للرصاص والكادميوم من خطر الإصابة بسكتة دماغية بنسبة 62% و72% على التوالي.
ويمكن القول إن هذه النتائج ذات أهمية خاصة في الدول النامية، مثل بنجلاديش والهند، حيث يمكن إضافة فلاتر المياه وإطلاق مبادرات تعليمية خاصة لغسل المواد الغذائية، بهدف الحد من التعرض للأمراض.