أوضحت إحصائية حديثة لمركز الصحة إغلاق 5121 بلاغًا صحيًا خلال ستة أيام وذلك في أكثر من 20 منطقة و5 مدن طبية منها 5101 بلاغ صحي جديد، و73 بلاغًا متراكمًا، بنسبة رضا عام وصلت إلى 85.2%، وتصدّرت منطقة المدينة المنورة المؤشرات الصحية في نسبة إغلاق البلاغات ورضا المستهلك عن الخدمة بنسبة 97.6%. في حين استحوذت المنطقة الشرقية على 13.9% من البلاغات المغلقة بعدد 713 بلاغًا شملت الأحساء وحفر الباطن؛ لتحتل المرتبة الثالثة بين مناطق المملكة في عدد إغلاق البلاغات الصحية، وتصدرت العاصمة بعدد البلاغات المغلقة بعدد 1170 بلاغًا باستحواذ 22.8%، وجاءت منطقة مكة المكرمة ثانيًا بنسبة استحواذ 19.4% من عدد البلاغات المغلقة بين مناطق المملكة. في حين تصدّرت مدينة الملك سعود الطبية المدن الطبية والمستشفيات التخصصية في المملكة بإغلاق 101 بلاغ صحي، ثم جاءت مدينة الملك فهد الطبية بعدد 86 بلاغًا صحيًا تم إغلاقها، ثم مستشفى الملك فهد التخصصي بـ 19 بلاغًا، ورابعًا مستشفى الملك خالد التخصصي للعيون بعدد 17 بلاغًا، وأخيرًا مدينة الملك عبدالله الطبية بأكثر من 12 بلاغًا صحيًا.
وأوضحت الإحصائية التي حصلت «اليوم» على نسخة منها أن مراكز الخدمة الصحية والموزعة في كافة مناطق المملكة، تقدم عدة خدمات كالاستفسارات عن الخدمات المقدمة من الوزارة والاستشارات الطبية، وطلبات النقل بين المستشفيات حسب الحاجة الطبية، والبلاغات والشكاوى على جميع المنشآت الصحية الحكومية والخاصة، إذ يتلقى المركز جميع الاتصالات من المرضى فيما يخص الجانب الصحي الذي تُعنى به الصحة، إضافة إلى جميع الشكاوى والملاحظات على مدار الساعة وتمريرها للإدارات المعنية المختصة بالوزارة وفروعها، إلى جانب تلقي جميع الاتصالات الطارئة والعاجلة لمعرفة حاجات المتصلين ومتطلباتهم والعمل على تنفيذها.
وأوضحت الإحصائية التي حصلت «اليوم» على نسخة منها أن مراكز الخدمة الصحية والموزعة في كافة مناطق المملكة، تقدم عدة خدمات كالاستفسارات عن الخدمات المقدمة من الوزارة والاستشارات الطبية، وطلبات النقل بين المستشفيات حسب الحاجة الطبية، والبلاغات والشكاوى على جميع المنشآت الصحية الحكومية والخاصة، إذ يتلقى المركز جميع الاتصالات من المرضى فيما يخص الجانب الصحي الذي تُعنى به الصحة، إضافة إلى جميع الشكاوى والملاحظات على مدار الساعة وتمريرها للإدارات المعنية المختصة بالوزارة وفروعها، إلى جانب تلقي جميع الاتصالات الطارئة والعاجلة لمعرفة حاجات المتصلين ومتطلباتهم والعمل على تنفيذها.