تستقر أجواء المنطقة الشرقية اليوم الأربعاء، وتكون الرياح السطحية متقلبة من خفيفة الى معتدلة بين وقتٍ وآخر بسرعة ثلاثين كيلومترا في الساعة للحد الأقصى، حتى نهاية الأسبوع.
وتسجل درجات الحرارة العظمى ارتفاعا نسبيا، وبعض التراجع للصغرى في حاضرة الدمام ليلا، مع تأثير زيادة نسب الرطوبة على حالة الطقس بشكل عام.
ويصادف اليوم نهاية المرحلة الثانية من طوالع موسم سهيل، ومن ثم دخول المنزلة التالية غدا الخميس المسماة بـ(الزبرة)، وفقا لحسابات الانواء، وكان ظهور نجمها في العشرين من سبتمبر، يمثل موعدا يستعد فيه النواخذة بمنطقة الخليج، لختام موسم الغوص في الزمن القديم، بعد رحلات استخراج اللؤلؤ بداية من ابريل الى آخر سبتمبر، وهي الفترة التي تميل فيها مياه البحر للدفء.
فيما تتميز منزلة (الزبرة) بأنها مرحلة النقلة بين فصلين، فمن جهة تتزامن مع اقتراب تعامد الشمس على خط الاستواء، الذي يعني دخول فصل الخريف فلكيا، وايضا انكسار حدة ارتفاع الحرارة وخاصة في الليل، وتراجع نسب الرطوبة، ومن المحتمل أن تتكرر ظروف مشابهة في الأسبوع المقبل -بإذن الله- متوافقة الى حدٍ ما، مع الخصائص الجوية المعتادة في ايام طالع (الزبرة) الثالث من موسم سهيل، خاصة وانّ هذه الفترة تتسم بطبيعة التسارع في متغيرات الأحوال الجوية بفصل الخريف، دون أن يكون للنجوم علاقة بمناخ الأرض، عدا ما كان (متاحا) في السابق للاهتداء بها كمؤشرات، لمعرفة مواقيت الأنواء والفصول على نحو تقريبي.
وتسجل درجات الحرارة العظمى ارتفاعا نسبيا، وبعض التراجع للصغرى في حاضرة الدمام ليلا، مع تأثير زيادة نسب الرطوبة على حالة الطقس بشكل عام.
ويصادف اليوم نهاية المرحلة الثانية من طوالع موسم سهيل، ومن ثم دخول المنزلة التالية غدا الخميس المسماة بـ(الزبرة)، وفقا لحسابات الانواء، وكان ظهور نجمها في العشرين من سبتمبر، يمثل موعدا يستعد فيه النواخذة بمنطقة الخليج، لختام موسم الغوص في الزمن القديم، بعد رحلات استخراج اللؤلؤ بداية من ابريل الى آخر سبتمبر، وهي الفترة التي تميل فيها مياه البحر للدفء.
فيما تتميز منزلة (الزبرة) بأنها مرحلة النقلة بين فصلين، فمن جهة تتزامن مع اقتراب تعامد الشمس على خط الاستواء، الذي يعني دخول فصل الخريف فلكيا، وايضا انكسار حدة ارتفاع الحرارة وخاصة في الليل، وتراجع نسب الرطوبة، ومن المحتمل أن تتكرر ظروف مشابهة في الأسبوع المقبل -بإذن الله- متوافقة الى حدٍ ما، مع الخصائص الجوية المعتادة في ايام طالع (الزبرة) الثالث من موسم سهيل، خاصة وانّ هذه الفترة تتسم بطبيعة التسارع في متغيرات الأحوال الجوية بفصل الخريف، دون أن يكون للنجوم علاقة بمناخ الأرض، عدا ما كان (متاحا) في السابق للاهتداء بها كمؤشرات، لمعرفة مواقيت الأنواء والفصول على نحو تقريبي.