نظمت جمعية المعاقين بالمنطقة الشرقية (إيفاء) مؤخراً دورة تدريبية لمنسوبيها حول الإسعافات الأولية بالتعاون مع هيئة الهلال الأحمر السعودي بالمنطقة؛ لتمكينهم من محاولة الوصول بالمريض إلى أفضل وضع صحي ممكن بأدوات أو مهارات علاجية بسيطة إلى وقت وصول المساعدة الطبية الكاملة.
ووفقا للمدربة بثينة الماجد فإن الهدف من الدورة هو العمل على المحافظة على حياة أبنائنا وبناتنا من ذوي الإعاقة، حال حدوث أي مكروه لهم -لا قدر الله-، وبالتالي فإننا من خلال الدورة نوضح كيف يمكن للمشرف أن يعمل على إيقاف الأذى أو الضرر حال حدوثه، وبالتالي نجنب المصاب الكثير من المشاكل التي قد تترتب على إصابته حال تركه بدون إسعاف، مشيرة إلى أن الدورة تهدف إلى تعزيز فرص الشفاء بدرجة كبيرة من خلال توفير العلاج الأولي للمصاب حتى يتم نقله إلى أقرب مركز طبي حال استدعت حاجته ذلك. وأفادت الماجد بأن الإسعافات الأولية هي عبارة عن مجموعة خطوات طبية بسيطة لكنها تؤدي إلى إنقاذ حياة المصاب، كما أن الشخص الذي يجري عملية الإسعاف الأولي (المُسعِف) ليس بحاجة إلى مهارات أو تقنيات طبية عالية، حيث يكفيه التدرب على مهارات القيام بالإسعاف من خلال استعمال الحد الأدنى من المعدات المتواجدة لإنقاذ حياة المصاب.
بدوره، ذكر المدير العام للجمعية سعد عبدالله المقبل أن الجمعية تحرص على صقل خبرات موظفيها من خلال برامج التدريب المستمر المتمثل في مثل هذه الدورة والتدريبات على مدى العام في الداخل والخارج، مؤكدا على أن «إيفاء» تنطلق وفق خطة إستراتيجية هدفها بالدرجة الأولى تقديم الخدمة المتميزة لكل المستفيدين من خدماتها سواء عن طريق وحدات الرعاية النهارية وطلابها، الذين يشملهم برنامج التدريب الشامل أو عن طريق المستفيدين من البالغين في وحدات العلاج الطبيعي والوظيفي والأطراف والجبائر.
ووفقا للمدربة بثينة الماجد فإن الهدف من الدورة هو العمل على المحافظة على حياة أبنائنا وبناتنا من ذوي الإعاقة، حال حدوث أي مكروه لهم -لا قدر الله-، وبالتالي فإننا من خلال الدورة نوضح كيف يمكن للمشرف أن يعمل على إيقاف الأذى أو الضرر حال حدوثه، وبالتالي نجنب المصاب الكثير من المشاكل التي قد تترتب على إصابته حال تركه بدون إسعاف، مشيرة إلى أن الدورة تهدف إلى تعزيز فرص الشفاء بدرجة كبيرة من خلال توفير العلاج الأولي للمصاب حتى يتم نقله إلى أقرب مركز طبي حال استدعت حاجته ذلك. وأفادت الماجد بأن الإسعافات الأولية هي عبارة عن مجموعة خطوات طبية بسيطة لكنها تؤدي إلى إنقاذ حياة المصاب، كما أن الشخص الذي يجري عملية الإسعاف الأولي (المُسعِف) ليس بحاجة إلى مهارات أو تقنيات طبية عالية، حيث يكفيه التدرب على مهارات القيام بالإسعاف من خلال استعمال الحد الأدنى من المعدات المتواجدة لإنقاذ حياة المصاب.
بدوره، ذكر المدير العام للجمعية سعد عبدالله المقبل أن الجمعية تحرص على صقل خبرات موظفيها من خلال برامج التدريب المستمر المتمثل في مثل هذه الدورة والتدريبات على مدى العام في الداخل والخارج، مؤكدا على أن «إيفاء» تنطلق وفق خطة إستراتيجية هدفها بالدرجة الأولى تقديم الخدمة المتميزة لكل المستفيدين من خدماتها سواء عن طريق وحدات الرعاية النهارية وطلابها، الذين يشملهم برنامج التدريب الشامل أو عن طريق المستفيدين من البالغين في وحدات العلاج الطبيعي والوظيفي والأطراف والجبائر.