عدت الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء اليوم الوطني للمملكة العربية السعودية يوماً تستذكر فيه هذه البلاد المباركة نعمة الله - عز وجل - باجتماع الكلمة ووحدة الصف تحت راية واحدة رفعها الملك عبد العزيز بن عبدالرحمن - رحمه الله ــ وأسس هذا الوطن الشامخ في ظلالها على أساس من كتاب الله - عز وجل - وسنة عبدالله ورسوله محمد صلى الله عليه وسلم.
وقالت الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء بهذه المناسبة: يحل هذا اليوم الوطني الثامن والثمانون والمملكة العربية السعودية في ظل قيادتها الحكيمة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز - حفظهما الله - تعيش أمناً واستقراراً ورخاء ولحمة وطنية نحمد الله عز وجل عليها، وفي ذات الوقت تتقدم بلادنا بخطى واثقة نحو ما تستحق من مكانة وهي معتزة بدينها, ومتمسكة بمبادئها, ومحافظة على الأسس التي قامت عليها، يستوى في ذلك حكامها وشعبها, وعلى ذلك مؤسسات الدولة, وسياسات الحكم, ومناهج التعليم, والتراتيب الإدارية والاجتماعية.
وأضافت الأمانة العامة في بيانها لها : ينبغي لنا أن نشكر الله تعالى على هذه النعم امتثالاً لقول الله تعالى: (يا أيها الذين أمنوا كلوا من طيبات ما رزقناكم واشكروا لله إن كنتم إياهُ تعبدون) وقوله سبحانه ( وإذ تأذن ربكم لئن شكرتم لأزيدنكم ).
واختتمت الأمانة بيانها سائلة الله تعالى أن يغفر للملك عبدالعزيز ورجاله المخلصين وملوك هذه البلاد البررة السابقين وكل مخلص عمل لهذه البلاد وخدم مصالحها، كما نسأله سبحانه أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وهذه البلاد المباركة وسائر بلاد المسلمين.
وقالت الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء بهذه المناسبة: يحل هذا اليوم الوطني الثامن والثمانون والمملكة العربية السعودية في ظل قيادتها الحكيمة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز - حفظهما الله - تعيش أمناً واستقراراً ورخاء ولحمة وطنية نحمد الله عز وجل عليها، وفي ذات الوقت تتقدم بلادنا بخطى واثقة نحو ما تستحق من مكانة وهي معتزة بدينها, ومتمسكة بمبادئها, ومحافظة على الأسس التي قامت عليها، يستوى في ذلك حكامها وشعبها, وعلى ذلك مؤسسات الدولة, وسياسات الحكم, ومناهج التعليم, والتراتيب الإدارية والاجتماعية.
وأضافت الأمانة العامة في بيانها لها : ينبغي لنا أن نشكر الله تعالى على هذه النعم امتثالاً لقول الله تعالى: (يا أيها الذين أمنوا كلوا من طيبات ما رزقناكم واشكروا لله إن كنتم إياهُ تعبدون) وقوله سبحانه ( وإذ تأذن ربكم لئن شكرتم لأزيدنكم ).
واختتمت الأمانة بيانها سائلة الله تعالى أن يغفر للملك عبدالعزيز ورجاله المخلصين وملوك هذه البلاد البررة السابقين وكل مخلص عمل لهذه البلاد وخدم مصالحها، كما نسأله سبحانه أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وهذه البلاد المباركة وسائر بلاد المسلمين.