يعزّز الاهتمام بالتراث الثقافي والهوية الوطنية
أطلق مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي «إثراء» مجموعة من الفعاليات احتفاء باليوم الوطني، وكانت الفعاليات قد بدأت منذ الخميس الماضي وتستمر حتى مساء اليوم، وتتميز الفعاليات بالطابع الوطنيّ وتسلط الضوء على المواهب الوطنية المميّزة.
وقال مدير المركز علي المطيري: «نحتفي في إثراء بفخر وتقدير بإنجازات المملكة العربية السعودية، وبالآمال التي يحتضنها هذا الوطن لكل مواطن سعودي، ونعمل جميعا على تعزيز الوطنية والتواصل الثقافي، وأن نحقّق الآمال المشتركة ونرسّخ التواصل؛ لنصل جميعا إلى مستقبل مشرق يحقق رؤية المملكة 2030».
تقنيات تفاعلية
وتشتمل الفعاليات على أغان سعودية كلاسيكية يقدمها الفنان فيصل العمري، وعرض «غرافيتي» عبارة عن تقنيات فنية تفاعلية بالإضافة إلى تقديم التراث والفلكلور السعودي في الساحات الخارجية، وعلى خشبة مسرح «إثراء» يطل الفنان عبدالرحمن بن محمد ليشارك الجمهور من خلال تقديم لوحات غنائية عبر قصائد من تراث الجزيرة العربية سطرها الشعراء القدامى، (امرؤ القيس، طرفة بن العبد، ونزار قباني).
60 عملًا
ويقدم المركز مجموعة من العروض الهوائية الراقصة في «القاعة الكبرى»، بالإضافة إلى «مختبر الأفكار» الذي يفتح أبوابه للجمهور لأول مرة من خلال تقديم 60 عملا إبداعيا تحكي قصة الإبداع والابتكار، ومكتبة تعرض 1600 مادة مصنعة ذات مزايا ابتكارية، وورش عمل؛ لمشاركة المهتمين في هذا المجال وتصميم الأفكار والمشاريع الإبداعية.
إثراء مسيرة المملكة
ويعرض المركز فيلم «جود» والذي يتناول التنوع الطبيعي والتراثي للمملكة وما شهدته من تطوّر مدني لحق اكتشاف النفط والتغييرات الاجتماعية المصاحبة لذلك، وابتعد الفيلم في تصويره عن الحوار بشكلِ كامل؛ ليسهل على الجمهور العالمي فهمه وتتبعه، واعتمد الفيلم على مشاهد من مختلف مناطق المملكة ممزوجة بموسيقى تنبض بإيقاع الحياة؛ لتأخذ المشاهدين في رحلة سينمائية عميقة عبر دورة الحياة السعودية.
وتم تزيين أقسام المركز بالأعلام الوطنية لتوزيعها على الحضور، وتجهيز ثلاث محطات يمكن للزوّار صنع تذكاراتهم الخاصة بها.
وقال مدير المركز علي المطيري: «نحتفي في إثراء بفخر وتقدير بإنجازات المملكة العربية السعودية، وبالآمال التي يحتضنها هذا الوطن لكل مواطن سعودي، ونعمل جميعا على تعزيز الوطنية والتواصل الثقافي، وأن نحقّق الآمال المشتركة ونرسّخ التواصل؛ لنصل جميعا إلى مستقبل مشرق يحقق رؤية المملكة 2030».
تقنيات تفاعلية
وتشتمل الفعاليات على أغان سعودية كلاسيكية يقدمها الفنان فيصل العمري، وعرض «غرافيتي» عبارة عن تقنيات فنية تفاعلية بالإضافة إلى تقديم التراث والفلكلور السعودي في الساحات الخارجية، وعلى خشبة مسرح «إثراء» يطل الفنان عبدالرحمن بن محمد ليشارك الجمهور من خلال تقديم لوحات غنائية عبر قصائد من تراث الجزيرة العربية سطرها الشعراء القدامى، (امرؤ القيس، طرفة بن العبد، ونزار قباني).
60 عملًا
ويقدم المركز مجموعة من العروض الهوائية الراقصة في «القاعة الكبرى»، بالإضافة إلى «مختبر الأفكار» الذي يفتح أبوابه للجمهور لأول مرة من خلال تقديم 60 عملا إبداعيا تحكي قصة الإبداع والابتكار، ومكتبة تعرض 1600 مادة مصنعة ذات مزايا ابتكارية، وورش عمل؛ لمشاركة المهتمين في هذا المجال وتصميم الأفكار والمشاريع الإبداعية.
إثراء مسيرة المملكة
ويعرض المركز فيلم «جود» والذي يتناول التنوع الطبيعي والتراثي للمملكة وما شهدته من تطوّر مدني لحق اكتشاف النفط والتغييرات الاجتماعية المصاحبة لذلك، وابتعد الفيلم في تصويره عن الحوار بشكلِ كامل؛ ليسهل على الجمهور العالمي فهمه وتتبعه، واعتمد الفيلم على مشاهد من مختلف مناطق المملكة ممزوجة بموسيقى تنبض بإيقاع الحياة؛ لتأخذ المشاهدين في رحلة سينمائية عميقة عبر دورة الحياة السعودية.
وتم تزيين أقسام المركز بالأعلام الوطنية لتوزيعها على الحضور، وتجهيز ثلاث محطات يمكن للزوّار صنع تذكاراتهم الخاصة بها.