دشن المغرب القطار الأسرع في أفريقيا، والذي يختصر مدة الرحلة بين مدينتي الدار البيضاء وطنجة إلى النصف.
واستقل الملك محمد السادس والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون القطار، الذي أطلق عليه اسم «البُراق»، في الرحلة الافتتاحية لخط السكة الحديد من طنجة إلى العاصمة الرباط..
واستغرق العمل على خط السكة الحديد فائق السرعة سبع سنوات.
وتم اختبار القطار بسرعة 357 كلم في الساعة، لكن من المخطط له أن يسير بسرعة 320 كلم في الساعة.
ويختصر القطار مدة الرحلة بين الدار البيضاء وطنجة إلى أكثر من النصف، بحيث يقطع المسافة الفاصلة بينهما، وهي 300 كيلو متر، خلال ساعتين تقريبا.
ويصل خط القطارات هذا إلى الدار البيضاء على مسافة 300 كلم انطلاقا من طنجة، على أن تبلغ سرعته ضمن 180 كلم منها مستقبلا 320 كلم في الساعة، ليربط بين المدينتين الأكثر حيوية في المغرب خلال ساعتين وعشر دقائق بدلا من أربع ساعات و45 دقيقة حاليا.
وقال مدير شركة السكك الحديد الفرنسية لوكالة فرانس برس: إن المغرب «ينتقل من شبكة سكك تعود لسنوات الثمانينيات إلى شبكة تنتمي للقرن الـ21 بأحدث التكنولوجيا».
واستقل الملك محمد السادس والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون القطار، الذي أطلق عليه اسم «البُراق»، في الرحلة الافتتاحية لخط السكة الحديد من طنجة إلى العاصمة الرباط..
واستغرق العمل على خط السكة الحديد فائق السرعة سبع سنوات.
وتم اختبار القطار بسرعة 357 كلم في الساعة، لكن من المخطط له أن يسير بسرعة 320 كلم في الساعة.
ويختصر القطار مدة الرحلة بين الدار البيضاء وطنجة إلى أكثر من النصف، بحيث يقطع المسافة الفاصلة بينهما، وهي 300 كيلو متر، خلال ساعتين تقريبا.
ويصل خط القطارات هذا إلى الدار البيضاء على مسافة 300 كلم انطلاقا من طنجة، على أن تبلغ سرعته ضمن 180 كلم منها مستقبلا 320 كلم في الساعة، ليربط بين المدينتين الأكثر حيوية في المغرب خلال ساعتين وعشر دقائق بدلا من أربع ساعات و45 دقيقة حاليا.
وقال مدير شركة السكك الحديد الفرنسية لوكالة فرانس برس: إن المغرب «ينتقل من شبكة سكك تعود لسنوات الثمانينيات إلى شبكة تنتمي للقرن الـ21 بأحدث التكنولوجيا».