وفرت 10 آلاف فرصة عمل منذ إنشائها
خصصت مدينة الملك عبدالله الاقتصادية 20% من قيمة عقود الإنشاء والتطوير لهذا العام 2018، وتم تركيزها على أربعة قطاعات إستراتيجية، هي: خدمات البنية التحتية الأساسية، والخدمات اللوجيستية والصناعة، وقطاع جودة الحياة، وقطاع الترفيه والسياحة، بينما استحوذت المشاريع والمبادرات لتحسين تجربة العملاء (الزوار، والسكان، والمستثمرين، والموظفين)، على 80% من قيمة العقود الإنشائية.
» توفير الوظائف
وأبان قسم الإعلام والاتصال في المدينة في تقرير اختص به «اليوم»، بأن المدينة ومنذ إنشائها وفرت أكثر من 10 آلاف وظيفة حتّى الآن، وذلك جراء جذبها لكبرى الشركات العالمية والإقليمية والوطنية في مجالات بعضها جديد، وأخرى متجددة.
وأشار إلى أن جذب الاستثمارات يولد أيضا فرص عمل نوعيّة، إضافة إلى مساهمتها في تخفيض الضغط على الخدمات في المدن الرئيسة، بالحدِّ من الهجرة الداخليّة للأسر السعوديَّة من مناطقهم إلى المدن الكبرى.
» الاستقطاب والتطوير
وأضاف التقرير: إن مدينة الملك عبدالله الاقتصادية تمثل نموذجاً حياً للاقتصاد، حيث يعتمد على قيادة القطاع الخاص للاستثمار والتنمية والتطوير، فإستراتيجية المدينة الاقتصادية منذ البداية ارتكزت وبشكل صريح على استقطاب وتطوير القطاعات غير النفطية كالموانئ والخدمات اللوجيستية وصناعة الأدوية والصناعات الغذائية وصناعة وتجميع المركبات والصناعات ذات القيمة المضافة والنوعية، بالإضافة إلى الاهتمام بقطاعات جودة الحياة، بما يتوافق مع رؤية المملكة 2030، حيث تمكنت المدينة خلال أعوامها العشرة من إنشاء ميناء عالمي أصبح من الموانئ الــ 100 الأكبر في العالم، وأصبحت المدينة مركزاً إقليمياً للصناعة والخدمات اللوجيستية.
» الربط بالطرق
وبالنسبة للطرق الرئيسة تم ربط المدينة الاقتصادية بشبكة الطرق السريعة الدولية ويتم الانتهاء من ربط ميناء الملك عبدالله بشبكة الطرق السريعة والمتوقع أن يتم الانتهاء منه في القريب العاجل، فضلاً عن منظومة المواصلات داخل المدينة بدايةً من محطة قطار الحرمين إلى بوابة المدينة الذكية وخدمة النقل الترددي بين المحطة وأحياء المدينة بالإضافة إلى خدمة المواصلات الذكية iDrive وخدمة المواصلات العامة. وبشبكة طرق داخلية بأكثر من 50 كم.
» الأحياء السكنية الستة
وطورت المدينة 6 أحياء سكنية حتى الآن تناسب كافة فئات الدخل، والأحياء هي: المروج، البيلسان، الواحة، التالة جاردنز، الشروق، والقرية.وتضم حالياً قرابة عشرة آلاف وحدة وأرض سكنية مجهزة ببنية تحتية متكاملة ومجموعة من الخدمات والمرافق النوعية ومنها: المراكز الاجتماعية، والمسطحات الخضراء والحدائق، وألعاب أطفال، ومسارات مخصصة للدراجات ورياضة المشي، بالإضافة إلى فعاليات دورية، إلى جانب توفير باقة واسعةٍ من الخدمات والمرافق الحيوية والاجتماعية عالمية المعايير، وتتضمن سلسلة متنوعة من المطاعم، بالإضافة إلى المحلات التجارية وخدمات الرعاية الصحية والأمن والسلامة، والمساجد والحدائق، والمدارس والجامعات، والمرافق الرياضية والترفيهية المختلفة.
استقطاب الاستثمارات يولد وظائف نوعية تساهم في الحد من الهجرة الداخلية للأسر
» توفير الوظائف
وأبان قسم الإعلام والاتصال في المدينة في تقرير اختص به «اليوم»، بأن المدينة ومنذ إنشائها وفرت أكثر من 10 آلاف وظيفة حتّى الآن، وذلك جراء جذبها لكبرى الشركات العالمية والإقليمية والوطنية في مجالات بعضها جديد، وأخرى متجددة.
وأشار إلى أن جذب الاستثمارات يولد أيضا فرص عمل نوعيّة، إضافة إلى مساهمتها في تخفيض الضغط على الخدمات في المدن الرئيسة، بالحدِّ من الهجرة الداخليّة للأسر السعوديَّة من مناطقهم إلى المدن الكبرى.
» الاستقطاب والتطوير
وأضاف التقرير: إن مدينة الملك عبدالله الاقتصادية تمثل نموذجاً حياً للاقتصاد، حيث يعتمد على قيادة القطاع الخاص للاستثمار والتنمية والتطوير، فإستراتيجية المدينة الاقتصادية منذ البداية ارتكزت وبشكل صريح على استقطاب وتطوير القطاعات غير النفطية كالموانئ والخدمات اللوجيستية وصناعة الأدوية والصناعات الغذائية وصناعة وتجميع المركبات والصناعات ذات القيمة المضافة والنوعية، بالإضافة إلى الاهتمام بقطاعات جودة الحياة، بما يتوافق مع رؤية المملكة 2030، حيث تمكنت المدينة خلال أعوامها العشرة من إنشاء ميناء عالمي أصبح من الموانئ الــ 100 الأكبر في العالم، وأصبحت المدينة مركزاً إقليمياً للصناعة والخدمات اللوجيستية.
» الربط بالطرق
وبالنسبة للطرق الرئيسة تم ربط المدينة الاقتصادية بشبكة الطرق السريعة الدولية ويتم الانتهاء من ربط ميناء الملك عبدالله بشبكة الطرق السريعة والمتوقع أن يتم الانتهاء منه في القريب العاجل، فضلاً عن منظومة المواصلات داخل المدينة بدايةً من محطة قطار الحرمين إلى بوابة المدينة الذكية وخدمة النقل الترددي بين المحطة وأحياء المدينة بالإضافة إلى خدمة المواصلات الذكية iDrive وخدمة المواصلات العامة. وبشبكة طرق داخلية بأكثر من 50 كم.
» الأحياء السكنية الستة
وطورت المدينة 6 أحياء سكنية حتى الآن تناسب كافة فئات الدخل، والأحياء هي: المروج، البيلسان، الواحة، التالة جاردنز، الشروق، والقرية.وتضم حالياً قرابة عشرة آلاف وحدة وأرض سكنية مجهزة ببنية تحتية متكاملة ومجموعة من الخدمات والمرافق النوعية ومنها: المراكز الاجتماعية، والمسطحات الخضراء والحدائق، وألعاب أطفال، ومسارات مخصصة للدراجات ورياضة المشي، بالإضافة إلى فعاليات دورية، إلى جانب توفير باقة واسعةٍ من الخدمات والمرافق الحيوية والاجتماعية عالمية المعايير، وتتضمن سلسلة متنوعة من المطاعم، بالإضافة إلى المحلات التجارية وخدمات الرعاية الصحية والأمن والسلامة، والمساجد والحدائق، والمدارس والجامعات، والمرافق الرياضية والترفيهية المختلفة.
استقطاب الاستثمارات يولد وظائف نوعية تساهم في الحد من الهجرة الداخلية للأسر