تنافس أربعون طالبا مكفوفا في برامج المكفوفين بالإدارة العامة للتعليم بمحافظة الأحساء في مسابقة أسرع كتابة وقراءة بطريقة «برايل»، التي نظمها قسم التربية الخاصة واستضافتها مدرسة النزهة الابتدائية بالمبرز.
وأوضح مدير إدارة الإعلام التربوي بتعليم الأحساء سعد آل درويش، أن المسابقة استهلت بكلمة ترحيبية من قائد مدرسة النزهة الابتدائية يوسف الحمدان، رحب بالطلاب ومعلميهم في هذه المسابقة المهمة، مشيرا إلى ما تحظى به هذه الفئة الغالية من عناية ورعاية من مقام وزارة التعليم، لافتا إلى متابعة مدير تعليم الأحساء أحمد بالغنيم ومساعديه لكل المناشط التعليمية والتربوية التي تقام في مختلف مدارسنا والتي تعود بالنفع لأبنائنا الطلاب.
بدوره أوضح راضي الشبعان، مشرف وحدة المكفوفين بمركز التربية الخاصة بالإدارة العامة للتعليم في محافظة الأحساء، أن هذه المسابقة مخصصة للمكفوفين والمعاقين بصريا، وتهدف لإظهار قدرة المكفوفين العلمية، بحيث يستطيع أن يكتب ويقرأ بطريقة «برايل»، فالمسابقة من جزءين للقراءة وأخرى للكتابة، مبينا أن المعيار في هذه المسابقة يتمثل في الدقة بالكتابة بحيث تكون الكتابة صحيحة إملائيا، وكذلك السرعة، لافتا إلى أن مسابقة هذا العام هي الخامسة عشرة، وعزا نقل المسابقة من موقع إلى آخر كل عام إلى التوعية وإعطاء المجتمع فكرة عن المكفوفين وكيفية الكتابة، وإزالة الحواجز بين الطلاب المكفوفين والمبصرين.
وأوضح مدير إدارة الإعلام التربوي بتعليم الأحساء سعد آل درويش، أن المسابقة استهلت بكلمة ترحيبية من قائد مدرسة النزهة الابتدائية يوسف الحمدان، رحب بالطلاب ومعلميهم في هذه المسابقة المهمة، مشيرا إلى ما تحظى به هذه الفئة الغالية من عناية ورعاية من مقام وزارة التعليم، لافتا إلى متابعة مدير تعليم الأحساء أحمد بالغنيم ومساعديه لكل المناشط التعليمية والتربوية التي تقام في مختلف مدارسنا والتي تعود بالنفع لأبنائنا الطلاب.
بدوره أوضح راضي الشبعان، مشرف وحدة المكفوفين بمركز التربية الخاصة بالإدارة العامة للتعليم في محافظة الأحساء، أن هذه المسابقة مخصصة للمكفوفين والمعاقين بصريا، وتهدف لإظهار قدرة المكفوفين العلمية، بحيث يستطيع أن يكتب ويقرأ بطريقة «برايل»، فالمسابقة من جزءين للقراءة وأخرى للكتابة، مبينا أن المعيار في هذه المسابقة يتمثل في الدقة بالكتابة بحيث تكون الكتابة صحيحة إملائيا، وكذلك السرعة، لافتا إلى أن مسابقة هذا العام هي الخامسة عشرة، وعزا نقل المسابقة من موقع إلى آخر كل عام إلى التوعية وإعطاء المجتمع فكرة عن المكفوفين وكيفية الكتابة، وإزالة الحواجز بين الطلاب المكفوفين والمبصرين.