وقعت جامعة الملك فهد للبترول والمعادن أمس مذكرة تعاون مع الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة.
وتهدف الاتفاقية -التي وقعها كل من الرئيس العام للهيئة د.خليل الثقفي ومدير الجامعة د.سهل عبدالجواد في مبنى 21 بالجامعة- إلى تفعيل أوجه التعاون بين الهيئة والجامعة في المجالات البحثية المتعلقة بالبيئة في إطار سعي الهيئة إلى إحداث نقلة نوعية في أعمالها المتعلقة بمجالات البيئة وحمايتها والاستفادة من الخبرات العلمية والأكاديمية المتميزة والكليات ومراكز الأبحاث بالجامعة.
وقال د.الثقفي: إن الجامعة حققت نقلات نوعية في التنمية خصوصا في مجالات الطاقة والنفط، وتسعى الهيئة إلى تحقيق علاقة إستراتيجية فاعلة مع الجامعة وتعزيز التعاون البحثي في المجال البيئي، مضيفا: إن الهيئة بصدد إنشاء مركز أبحاث في المنطقة الشرقية مبديا رغبته في أن يكون جزءا من مراكز الأبحاث بوادي الظهران للتقنية؛ كونه الموقع الأمثل لإنشاء المركز حيث يعد الوادي أكبر تجمع بحثي بالمنطقة ولقربه من الباحثين العاملين سواء بالشركات أو الجامعة مما سيسهل التعاون بين الطرفين. فيما أوضح د.عبدالجواد أن الأرصاد وحماية البيئة يعد قطاعا مهما ويمس جميع المواطنين، ولذلك تتطلع الجامعة إلى العمل المشترك مع الهيئة لما يخدم مصلحة المملكة.
ويتمثل التعاون بين الجامعة والهيئة في تقديم الجامعة لخدماتها في عدة محاور أهمها توفير الدعم العلمي والعمل البحثي وتبادل المعلومات والخبرات الفنية والبحوث والمراجع العلمية المتعلقة بمجالات الهيئة وتطويرها، وتعزيز التعاون في مجال التدريب وورش العمل، وتنظيم المؤتمرات والندوات المشتركة، بالإضافة إلى تقديم الخدمات الاستشارية والإشراف التعليمي.
وتهدف الاتفاقية -التي وقعها كل من الرئيس العام للهيئة د.خليل الثقفي ومدير الجامعة د.سهل عبدالجواد في مبنى 21 بالجامعة- إلى تفعيل أوجه التعاون بين الهيئة والجامعة في المجالات البحثية المتعلقة بالبيئة في إطار سعي الهيئة إلى إحداث نقلة نوعية في أعمالها المتعلقة بمجالات البيئة وحمايتها والاستفادة من الخبرات العلمية والأكاديمية المتميزة والكليات ومراكز الأبحاث بالجامعة.
وقال د.الثقفي: إن الجامعة حققت نقلات نوعية في التنمية خصوصا في مجالات الطاقة والنفط، وتسعى الهيئة إلى تحقيق علاقة إستراتيجية فاعلة مع الجامعة وتعزيز التعاون البحثي في المجال البيئي، مضيفا: إن الهيئة بصدد إنشاء مركز أبحاث في المنطقة الشرقية مبديا رغبته في أن يكون جزءا من مراكز الأبحاث بوادي الظهران للتقنية؛ كونه الموقع الأمثل لإنشاء المركز حيث يعد الوادي أكبر تجمع بحثي بالمنطقة ولقربه من الباحثين العاملين سواء بالشركات أو الجامعة مما سيسهل التعاون بين الطرفين. فيما أوضح د.عبدالجواد أن الأرصاد وحماية البيئة يعد قطاعا مهما ويمس جميع المواطنين، ولذلك تتطلع الجامعة إلى العمل المشترك مع الهيئة لما يخدم مصلحة المملكة.
ويتمثل التعاون بين الجامعة والهيئة في تقديم الجامعة لخدماتها في عدة محاور أهمها توفير الدعم العلمي والعمل البحثي وتبادل المعلومات والخبرات الفنية والبحوث والمراجع العلمية المتعلقة بمجالات الهيئة وتطويرها، وتعزيز التعاون في مجال التدريب وورش العمل، وتنظيم المؤتمرات والندوات المشتركة، بالإضافة إلى تقديم الخدمات الاستشارية والإشراف التعليمي.