أكدت صاحبة السمو الأميرة عبير بنت فيصل آل سعود رئيس مجلس أمناء مجلس المنطقة الشرقية للمسؤولية الاجتماعية، أن حرص الهيئة الملكية بالجبيل على توفير مرافق ذات جودة عالية دليل على الاهتمام بخلق بيئة تحقق جودة حياة.
وأوضحت سموها خلال زيارتها وفريق مجلس المسؤولية الاجتماعية للهيئة الثلاثاء الماضي تلبية لدعوة وجهها الرئيس التنفيذي م. مصطفى المهدي بهدف التعاون مع المجلس لتقديم الخدمات الاجتماعية، أن الهيئة الملكية نموذج نتمنى أن يحتذى به على الصعيد الوطني.
واشتملت الزيارة على عرض أعمال الهيئة الملكية بشكل عام وما تقدمه للمجتمع بشكل خاص، وبدأت باستقبال واجتماع مع مدراء الأقسام تم فيه عرض فيديو تعريفي بالهيئة الملكية وأهمية ما تقوم به لتحقيق رؤية 2030، كما تضمنت الجولة الانتقال إلى مركز الزوار الذي يشمل المشاريع القائمة والمستقبلية، بالإضافة إلى معرض مصغر للمواد البتروكيماوية والتعرف على مشروع رأس الخير الذي يعد أكبر قلعة للبتروكيماويات، ثم مركز الصدفة النسائي والذي يخدم جميع السيدات بفئات عمرية مختلفة كخدمة اجتماعية من الهيئة الملكية للمحافظة، ويشمل النادي مرافق متعددة منها النادي الرياضي، ملتقى الفن التشكيلي، تعليم اللغة الانجليزية والحاسب الآلي، تدريب وتأهيل الأسر المنتجة من جهات رسمية، بالإضافة إلى مركز للأطفال.
وصرح مدير الخدمات العامة في الهيئة الملكية عبدالعزيز المسند، أنهم بصدد إطلاق جائزة لأفضل مبادرة مجتمعية أو تطوعية تقدم من الأفراد أو المؤسسات، فيما أشارت مديرة إدارة الخدمات الاجتماعية ومشرفة الأنشطة بمركز الصدفة النسائي حصة السلوم، إلى حرص الهيئة الملكية على تطبيق ونشر المسؤولية الاجتماعية من خلال تنفيذ مشاريع تخدم المجتمع.
وقال مدير إدارة الخدمات الاجتماعية خالد الشمري: إن مركز المسؤولية الاجتماعية مطلع على منجزات مجلس المسؤولية الاجتماعية الرائد في المنطقة، مبديا الاستعداد لنقل خبرات الهيئة الملكية للمناطق الأخرى.
وصرحت أمين عام مجلس المنطقة الشرقية للمسؤولية الاجتماعية لولوة الشمري، بأن مجلس المسؤولية الاجتماعية قدم للمجتمع المحلي دراسة واقع المسؤولية الاجتماعية في المنطقة الشرقية، ونتطلع لترجمتها مع الهيئة الملكية، وأضافت إن اعتماد العمل في الهيئة الملكية على مواصفات ومعايير ثابتة ضمن لها الاستمرار الإستراتيجي المتميز، وفي ختام الزيارة تم الاتفاق على بناء مذكرة تفاهم مع مركز المسؤولية الاجتماعية؛ لتتم ترجمة إنجازات الهيئة الملكية في المسؤولية الاجتماعية على دائرة أوسع.
وأوضحت سموها خلال زيارتها وفريق مجلس المسؤولية الاجتماعية للهيئة الثلاثاء الماضي تلبية لدعوة وجهها الرئيس التنفيذي م. مصطفى المهدي بهدف التعاون مع المجلس لتقديم الخدمات الاجتماعية، أن الهيئة الملكية نموذج نتمنى أن يحتذى به على الصعيد الوطني.
واشتملت الزيارة على عرض أعمال الهيئة الملكية بشكل عام وما تقدمه للمجتمع بشكل خاص، وبدأت باستقبال واجتماع مع مدراء الأقسام تم فيه عرض فيديو تعريفي بالهيئة الملكية وأهمية ما تقوم به لتحقيق رؤية 2030، كما تضمنت الجولة الانتقال إلى مركز الزوار الذي يشمل المشاريع القائمة والمستقبلية، بالإضافة إلى معرض مصغر للمواد البتروكيماوية والتعرف على مشروع رأس الخير الذي يعد أكبر قلعة للبتروكيماويات، ثم مركز الصدفة النسائي والذي يخدم جميع السيدات بفئات عمرية مختلفة كخدمة اجتماعية من الهيئة الملكية للمحافظة، ويشمل النادي مرافق متعددة منها النادي الرياضي، ملتقى الفن التشكيلي، تعليم اللغة الانجليزية والحاسب الآلي، تدريب وتأهيل الأسر المنتجة من جهات رسمية، بالإضافة إلى مركز للأطفال.
وصرح مدير الخدمات العامة في الهيئة الملكية عبدالعزيز المسند، أنهم بصدد إطلاق جائزة لأفضل مبادرة مجتمعية أو تطوعية تقدم من الأفراد أو المؤسسات، فيما أشارت مديرة إدارة الخدمات الاجتماعية ومشرفة الأنشطة بمركز الصدفة النسائي حصة السلوم، إلى حرص الهيئة الملكية على تطبيق ونشر المسؤولية الاجتماعية من خلال تنفيذ مشاريع تخدم المجتمع.
وقال مدير إدارة الخدمات الاجتماعية خالد الشمري: إن مركز المسؤولية الاجتماعية مطلع على منجزات مجلس المسؤولية الاجتماعية الرائد في المنطقة، مبديا الاستعداد لنقل خبرات الهيئة الملكية للمناطق الأخرى.
وصرحت أمين عام مجلس المنطقة الشرقية للمسؤولية الاجتماعية لولوة الشمري، بأن مجلس المسؤولية الاجتماعية قدم للمجتمع المحلي دراسة واقع المسؤولية الاجتماعية في المنطقة الشرقية، ونتطلع لترجمتها مع الهيئة الملكية، وأضافت إن اعتماد العمل في الهيئة الملكية على مواصفات ومعايير ثابتة ضمن لها الاستمرار الإستراتيجي المتميز، وفي ختام الزيارة تم الاتفاق على بناء مذكرة تفاهم مع مركز المسؤولية الاجتماعية؛ لتتم ترجمة إنجازات الهيئة الملكية في المسؤولية الاجتماعية على دائرة أوسع.