اختتمت دراسة مساعد مفوض تنمية القيادات، التي نظمتها جمعية الكشافة العربية السعودية، بمشاركة 40 دارساً من مختلف قطاعات الجمعية، وذلك بمقرها الرئيس في الرياض.
وأوضح مفوض تنمية القيادات بالجمعية محمد بن سليمان السويد، أن الدراسة التي هدفت إلى تأهيل قادة يساعدون في إدارة وقيادة البرامج التدريبية بكفاءة وفق سياسة تنمية القيادات والخطة الاستراتيجية للجمعية، قد تضمن محتواها العديد من الجلسات التدريبية وزعت على أكثر من 38 ساعة تدريبية، كما اشتملت على تعريف الدارسين بدورهم واحتياجاتهم، وتاريخ ومفهوم وعناصر سياسة تنمية القيادات، وأنظمة التأهيل القيادي الكشفي، ومبادئ تعليم الراشدين، وطرائق التدريب الحديثة، وتصميم الجلسات التدريبية، وإنتاج واستخدام تقنيات التدريب، وأسس تقديم المشورة.
وأفاد السويد بأن كل دارس قدم مشروعين شخصيين في إعداد تقرير حول جلسة تدريبية قام بحضورها، أو استخدام المجموعات الصغيرة في التدريب، أو تصميم مقترح لجلسة تدريبية، أو ابتكار طريقة في التدريب، أو تصميم أدوات لتقييم الجلسة التدريبية، أو إنتاج وسيلة تدريبية مبتكرة.
وقدم مفوض تنمية القيادات الشكر لنائب رئيس الجمعية الدكتور عبدالله بن سليمان الفهد، وللأمين العام للجمعية د. صالح بن رجاء الحربي على حرصهما بعقد مثل تلك الدراسات المتقدمة لتفي الحركة الكشفية برسالتها التربوية، بإيجاد قيادات تستطيع القيام بمهامها التطوعية بفاعلية كبيرة، ولتكون موارد قيادية متميزة كماً وكيفاً، والتعامل معها.
وأوضح مفوض تنمية القيادات بالجمعية محمد بن سليمان السويد، أن الدراسة التي هدفت إلى تأهيل قادة يساعدون في إدارة وقيادة البرامج التدريبية بكفاءة وفق سياسة تنمية القيادات والخطة الاستراتيجية للجمعية، قد تضمن محتواها العديد من الجلسات التدريبية وزعت على أكثر من 38 ساعة تدريبية، كما اشتملت على تعريف الدارسين بدورهم واحتياجاتهم، وتاريخ ومفهوم وعناصر سياسة تنمية القيادات، وأنظمة التأهيل القيادي الكشفي، ومبادئ تعليم الراشدين، وطرائق التدريب الحديثة، وتصميم الجلسات التدريبية، وإنتاج واستخدام تقنيات التدريب، وأسس تقديم المشورة.
وأفاد السويد بأن كل دارس قدم مشروعين شخصيين في إعداد تقرير حول جلسة تدريبية قام بحضورها، أو استخدام المجموعات الصغيرة في التدريب، أو تصميم مقترح لجلسة تدريبية، أو ابتكار طريقة في التدريب، أو تصميم أدوات لتقييم الجلسة التدريبية، أو إنتاج وسيلة تدريبية مبتكرة.
وقدم مفوض تنمية القيادات الشكر لنائب رئيس الجمعية الدكتور عبدالله بن سليمان الفهد، وللأمين العام للجمعية د. صالح بن رجاء الحربي على حرصهما بعقد مثل تلك الدراسات المتقدمة لتفي الحركة الكشفية برسالتها التربوية، بإيجاد قيادات تستطيع القيام بمهامها التطوعية بفاعلية كبيرة، ولتكون موارد قيادية متميزة كماً وكيفاً، والتعامل معها.