طرح مجلس المنطقة الشرقية للمسؤولية الاجتماعية مبادرة «نقوش الشرقية» مؤخرا على وزير الشؤون البلدية والقروية المكلف د.ماجد القصبي في مقر الوزارة بالرياض.
وأكد القصبي أن المبادرة تتوافق مع تطلعات الوزارة في تحسين وتجميل المدن، وتطوير المناطق البلدية والقروية في المملكة، ووجه القصبي بتقديم عرض حي للمبادرة لأمناء أمانات المملكة.
وأشارت رئيسة مجلس أمناء مجلس المنطقة الشرقية للمسؤولية الاجتماعية الأميرة عبير بنت فيصل بن تركي آل سعود حرم أمير المنطقة الشرقية، إلى أن نقوش الشرقية تساهم في تحقيق رؤية المملكة 2030، وذلك من خلال محاورها الثلاثة البيئية، الاجتماعية، والثقافية، بالإضافة إلى أنها تسعى للحفاظ على الموروث الثقافي والفني؛ بهدف تحسين الخدمات والمرافق العامة والمساهمة في تنمية برامج المسؤولية الاجتماعية.
تزامن ذلك مع ورشة عمل أقامها المجلس مع الهيئة العليا لتطوير المنطقة الشرقية؛ بهدف صياغة هوية للمنطقة الشرقية واستعراض الخطط المستقبلية لتطويرها، ووجهت الأميرة عبير بنت فيصل بجعل هوية المنطقة الشرقية هوية ذات طابع يحمل في طياته موروث المنطقة الثقافي والفني، مشيرة إلى أن المبادرة ما زالت في طور تنفيذها بالشكل الذي رُسمت عليه؛ لكَونها كفيلة بنقل المنطقة والمملكة نقلة نوعية في مجال السياحة على مستوى العالم، مؤكدةً أنها ستكون نموذجا يحتذى به في تحسين وتجميل المدن.
وأوضحت الأمين العام لمجلس المسؤولية الاجتماعية لولوة الشمري، أن تبني الهيئة العليا للمبادرة يتماشى مع الاحتياج المُلِح، والذي ظهر في دراسة واقع المسؤولية الاجتماعية في المنطقة الشرقية، مُنوهة أنه ومنذ تدشين مبادرة مجلس المنطقة الشرقية للمسؤولية الاجتماعية «نقوش الشرقية» من صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف أمير المنطقة الشرقية، والمجلس على قدم وساق في بذل الجهود؛ لتحقيق أهداف هذه المبادرة، والتي تسعى إلى رفع وعي المجتمع بالبيئة والثقافة والجمال.
وأكد القصبي أن المبادرة تتوافق مع تطلعات الوزارة في تحسين وتجميل المدن، وتطوير المناطق البلدية والقروية في المملكة، ووجه القصبي بتقديم عرض حي للمبادرة لأمناء أمانات المملكة.
وأشارت رئيسة مجلس أمناء مجلس المنطقة الشرقية للمسؤولية الاجتماعية الأميرة عبير بنت فيصل بن تركي آل سعود حرم أمير المنطقة الشرقية، إلى أن نقوش الشرقية تساهم في تحقيق رؤية المملكة 2030، وذلك من خلال محاورها الثلاثة البيئية، الاجتماعية، والثقافية، بالإضافة إلى أنها تسعى للحفاظ على الموروث الثقافي والفني؛ بهدف تحسين الخدمات والمرافق العامة والمساهمة في تنمية برامج المسؤولية الاجتماعية.
تزامن ذلك مع ورشة عمل أقامها المجلس مع الهيئة العليا لتطوير المنطقة الشرقية؛ بهدف صياغة هوية للمنطقة الشرقية واستعراض الخطط المستقبلية لتطويرها، ووجهت الأميرة عبير بنت فيصل بجعل هوية المنطقة الشرقية هوية ذات طابع يحمل في طياته موروث المنطقة الثقافي والفني، مشيرة إلى أن المبادرة ما زالت في طور تنفيذها بالشكل الذي رُسمت عليه؛ لكَونها كفيلة بنقل المنطقة والمملكة نقلة نوعية في مجال السياحة على مستوى العالم، مؤكدةً أنها ستكون نموذجا يحتذى به في تحسين وتجميل المدن.
وأوضحت الأمين العام لمجلس المسؤولية الاجتماعية لولوة الشمري، أن تبني الهيئة العليا للمبادرة يتماشى مع الاحتياج المُلِح، والذي ظهر في دراسة واقع المسؤولية الاجتماعية في المنطقة الشرقية، مُنوهة أنه ومنذ تدشين مبادرة مجلس المنطقة الشرقية للمسؤولية الاجتماعية «نقوش الشرقية» من صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف أمير المنطقة الشرقية، والمجلس على قدم وساق في بذل الجهود؛ لتحقيق أهداف هذه المبادرة، والتي تسعى إلى رفع وعي المجتمع بالبيئة والثقافة والجمال.