افتتح مدير تعليم الأحساء أحمد بن محمد بالغنيم أمس الأول الخميس، ملتقى التحصيل الدراسي الأول، بحضور مدير إدارة الإشراف التربوي بالوزارة د. محمد بن هندي الغامدي ومدير الإدارة العامة للجودة وقياس الأداء د. فهد بن عبدالله السحيمي ومساعدي المدير العام (بنين - بنات) والقيادات الإدارية والتعليمية والمدرسية.
ويهدف الملتقى، الذي شارك فيه أكثر من 400 مشارك من (بنين - بنات) إلى الارتقاء العملي للمتعلم كما يحقق له تقديرا للذات، ومما يشار إليه أن التحصيل الدراسي من أهم المؤشرات، التي تعتمد عليها النظم التربوية لقياس كمية التعلم، كما أن التحصيل الدراسي هو محصلة المتعلم، ولا يقتصر الملتقى على النمو المهني للمعلم فحسب، ولكن يشمل تقييمه من الناحية العلمية والاجتماعية، وذلك لخدمة رؤية 2030 التي من أهدافها النمو في كافة المجالات.
وأشار مدير تعليم الأحساء إلى أن الإدارة أخذت على عاتقها الاهتمام بتوجيهات وزير التعليم حين وجه جميع الإدارات بالاهتمام بنواتج التعلم، وتبنت خمس أولويات هي: التحصيل الدراسي، والانضباط المدرسي، وتحسين الزيارات الميدانية للمشرفين والمشرفات، وتحسين البيئة المدرسية، والأمن والسلامة المدرسية.
وأكد أن إدارة التعليم جعلت لأولوية التحصيل الدراسي مساحة واسعة في فرق العمل والمبادرات والأدلة الإجرائية والبرامج التدريبية والأساليب الإشرافية، وقد أثمرت بحصول تعليم الأحساء على المركز الأول في نتائج الاختبار التحصيلي «بنين» وعلى الثاني في قطاع البنات على مستوى المملكة من خلال النتائج، التي أعلنها مركز قياس بالعام الماضي.
بعد ذلك بدأت الجلسة الأولى للملتقى بورقة عمل بعنوان «استثمار نتائج الدراسات الدولية لإصلاح النظام التعليمي»، ثم شارك مدير الإدارة العامة للجودة وقياس الأداء بورقة بعنوان «تجويد العمليات لرفع التحصيل الدراسي للطلاب»، وفي ختام الجلسة شاركت مساعدة مدير التعليم العام للشؤون التعليمية خلود بنت صالح الكليبي بورقة عمل تحت عنوان «برنامج تحسين التحصيل - الإستراتيجيات والأدوار»، وأوضحت أن البرنامج يقوم على ثلاث إستراتيجيات رئيسة تهدف لرفع مستوى التحصيل الدراسي للطلاب وتطبق على ثلاثة مستويات (المعلم - قائد المدرسة - مكتب التعليم).
ويهدف الملتقى، الذي شارك فيه أكثر من 400 مشارك من (بنين - بنات) إلى الارتقاء العملي للمتعلم كما يحقق له تقديرا للذات، ومما يشار إليه أن التحصيل الدراسي من أهم المؤشرات، التي تعتمد عليها النظم التربوية لقياس كمية التعلم، كما أن التحصيل الدراسي هو محصلة المتعلم، ولا يقتصر الملتقى على النمو المهني للمعلم فحسب، ولكن يشمل تقييمه من الناحية العلمية والاجتماعية، وذلك لخدمة رؤية 2030 التي من أهدافها النمو في كافة المجالات.
وأشار مدير تعليم الأحساء إلى أن الإدارة أخذت على عاتقها الاهتمام بتوجيهات وزير التعليم حين وجه جميع الإدارات بالاهتمام بنواتج التعلم، وتبنت خمس أولويات هي: التحصيل الدراسي، والانضباط المدرسي، وتحسين الزيارات الميدانية للمشرفين والمشرفات، وتحسين البيئة المدرسية، والأمن والسلامة المدرسية.
وأكد أن إدارة التعليم جعلت لأولوية التحصيل الدراسي مساحة واسعة في فرق العمل والمبادرات والأدلة الإجرائية والبرامج التدريبية والأساليب الإشرافية، وقد أثمرت بحصول تعليم الأحساء على المركز الأول في نتائج الاختبار التحصيلي «بنين» وعلى الثاني في قطاع البنات على مستوى المملكة من خلال النتائج، التي أعلنها مركز قياس بالعام الماضي.
بعد ذلك بدأت الجلسة الأولى للملتقى بورقة عمل بعنوان «استثمار نتائج الدراسات الدولية لإصلاح النظام التعليمي»، ثم شارك مدير الإدارة العامة للجودة وقياس الأداء بورقة بعنوان «تجويد العمليات لرفع التحصيل الدراسي للطلاب»، وفي ختام الجلسة شاركت مساعدة مدير التعليم العام للشؤون التعليمية خلود بنت صالح الكليبي بورقة عمل تحت عنوان «برنامج تحسين التحصيل - الإستراتيجيات والأدوار»، وأوضحت أن البرنامج يقوم على ثلاث إستراتيجيات رئيسة تهدف لرفع مستوى التحصيل الدراسي للطلاب وتطبق على ثلاثة مستويات (المعلم - قائد المدرسة - مكتب التعليم).