عروض وسيناريوهات تحاكي تاريخ المنطقة التراثي
أكد مدير عام فرع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني في منطقة الجوف د. جهز الشمري، أن المتحف الإقليمي في الجوف يعتبر من المتاحف المميزة التي تبنتها وبادرت فيها هيئة السياحة والتراث الوطني في العديد من مناطق المملكة، ويقع في واحة دومة الجندل وهي إحدى المحافظات في منطقة الجوف، ويعتبر المتحف عنصرا تكامليا وصرحا حضاريا مهما يمثل منطقة الجوف والبعد الحضاري للمملكة.
» اكتمال المشروع
ولفت الشمري إلى أن مشروع المتحف مر بعدة مراحل منها البنية التحتية والمنشأة كمبنى، وتم اكتمالها بنسبة 100%، كما تم طرح مشروع التشغيل والصيانة للمتحف، لافتا إلى أن المشروع الأول تجاوز 50 مليون ريال للمنشأة ثم تلا ذلك مشروع التشغيل والصيانة بتكلفة تصل إلى أكثر من 7 ملايين ريال، ومرحلة العروض المتحفية تجاوزت 15 مليون ريال.
» أهم الفعاليات
وبيّن أنه يقام سنويا في المتحف مهرجان تراث الجوف لإحياء دومة الجندل وإبراز أهم أسواق العرب في الجزيرة العربية من خلال تخصيص منافذ بيع للحرفيين، وتم إدراج المهرجان في روزنامة السياحة في منطقة الجوف، وحظي بدعم ومتابعة وحرص من أمير منطقة الجوف الأمير فيصل بن نواف، ونائبه الأمير عبدالعزيز بن فهد.
» عروض وسيناريوهات
وأضاف الشمري: نعمل على إكمال العروض التي سوف تضفي لقاعات المتحف البعد الجيولوجي والبيئي والأثري والتراثي للجوف والمملكة من خلال عروض مؤقتة تم عرضها بطريقة مشوقة، وبالنسبة للعروض والفعاليات والمعارض والمهرجانات سنعمل عليها وفق خطة تنفيذية متكاملة سيتم تنفيذها في النصف الثاني من عام 2019، لافتا إلى أن المتحف يحتضن ست قاعات مهمة من بينها القاعة الجيولوجية والبيئية والزراعية، وتتناول وصفا بيئيا مع الحقب الجيولوجية في الجوف، التي توجد فيها أكبر محمية في المملكة وهي محمية حرة الحرة ضمن «محمية الملك سلمان»، ويوجد فيها الحرات البركانية التي تتوفر فيها البيئة الفطرية والنباتية والحقب الجيولوجية وتنوع الجبال والتضاريس.
» القاعة الأثرية
وأردف: ومن بين قاعات المتحف القاعة الأثرية التي تتناول المواقع الأثرية بمنطقة الجوف متسلسلة عبر سيناريو عرض جميل جدا يتناول جميع الفترات والحقب الأثرية، كذلك نصوص ونقوش كتابية مؤرخة في صدر الإسلام وجدت في المنطقة، وتحتضن القاعة العديد من المعطيات الأثرية عن الحقبة التاريخية والإسلامية والفترة التراثية، حيث يوجد في الجوف العديد من القرى التراثية مثل حي الظلع وحي الدرع وقرية كاف التراثية في محافظة قريات وتم تجسيدها في سيناريو عرض يحاكي تاريخ المنطقة التراثي وكيف طريقة البناء ومواد البناء المستخدمة المحلية.
» قاعة للأسر
وأوضح الشمري تخصيص قاعة تستحضر فترة الدولة السعودية الحديثة، ما يواكب رؤية المملكة 2030 وبرنامج التحول الرقمي وأنشطة وجهود الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني في تسجيل المواقع الأثرية والتراثية ضمن قائمة التراث العالمي في اليونسكو، وتم تخصيص قاعة لبرنامج «إيش السعودية» وقاعة مخصصة للأسر والأطفال فيها فعاليات مشوقة إضافة إلى قاعة العروض الزائرة التي نستهدف فيها أحد العروض الزائرة من داخل المملكة وخارجها.
» قطعة الشهر
وأضاف: إن الهيئة نجحت في استقطاب العديد من المتاحف العالمية كمتحف اللوفر ومعرض روائع آثار المملكة المتنقل، واستضافتها في القاعة تمثل نقطة جذب سياحي للمتحف المتجدد، حيث عملنا على خطة لتفعيل العروض والقطع الأثرية على أن تكون متجددة وتعرض من فترة وأخرى، وتم تخصيص قطعة الشهر الأثرية بحيث يسلط الضوء عليها ودعوة الباحثين لدراستها.
» دعم الحرفيين
وأشار الشمري إلى أنه تم تخصيص مركز الإبداع الحرفي التابع للبرنامج الوطني للحرف والصناعات اليدوية (بارع)، بجوار المتحف وتم طرح مشروع تأهيل قصر الإمارة ليكون مركز إبداع حرفي وتوجد فيه إدارة ومعامل فنية وقاعة محاضرات وقاعات تدريب للحرفيين، ومنافذ بيع للحرفيين.
» اكتمال المشروع
ولفت الشمري إلى أن مشروع المتحف مر بعدة مراحل منها البنية التحتية والمنشأة كمبنى، وتم اكتمالها بنسبة 100%، كما تم طرح مشروع التشغيل والصيانة للمتحف، لافتا إلى أن المشروع الأول تجاوز 50 مليون ريال للمنشأة ثم تلا ذلك مشروع التشغيل والصيانة بتكلفة تصل إلى أكثر من 7 ملايين ريال، ومرحلة العروض المتحفية تجاوزت 15 مليون ريال.
» أهم الفعاليات
وبيّن أنه يقام سنويا في المتحف مهرجان تراث الجوف لإحياء دومة الجندل وإبراز أهم أسواق العرب في الجزيرة العربية من خلال تخصيص منافذ بيع للحرفيين، وتم إدراج المهرجان في روزنامة السياحة في منطقة الجوف، وحظي بدعم ومتابعة وحرص من أمير منطقة الجوف الأمير فيصل بن نواف، ونائبه الأمير عبدالعزيز بن فهد.
» عروض وسيناريوهات
وأضاف الشمري: نعمل على إكمال العروض التي سوف تضفي لقاعات المتحف البعد الجيولوجي والبيئي والأثري والتراثي للجوف والمملكة من خلال عروض مؤقتة تم عرضها بطريقة مشوقة، وبالنسبة للعروض والفعاليات والمعارض والمهرجانات سنعمل عليها وفق خطة تنفيذية متكاملة سيتم تنفيذها في النصف الثاني من عام 2019، لافتا إلى أن المتحف يحتضن ست قاعات مهمة من بينها القاعة الجيولوجية والبيئية والزراعية، وتتناول وصفا بيئيا مع الحقب الجيولوجية في الجوف، التي توجد فيها أكبر محمية في المملكة وهي محمية حرة الحرة ضمن «محمية الملك سلمان»، ويوجد فيها الحرات البركانية التي تتوفر فيها البيئة الفطرية والنباتية والحقب الجيولوجية وتنوع الجبال والتضاريس.
» القاعة الأثرية
وأردف: ومن بين قاعات المتحف القاعة الأثرية التي تتناول المواقع الأثرية بمنطقة الجوف متسلسلة عبر سيناريو عرض جميل جدا يتناول جميع الفترات والحقب الأثرية، كذلك نصوص ونقوش كتابية مؤرخة في صدر الإسلام وجدت في المنطقة، وتحتضن القاعة العديد من المعطيات الأثرية عن الحقبة التاريخية والإسلامية والفترة التراثية، حيث يوجد في الجوف العديد من القرى التراثية مثل حي الظلع وحي الدرع وقرية كاف التراثية في محافظة قريات وتم تجسيدها في سيناريو عرض يحاكي تاريخ المنطقة التراثي وكيف طريقة البناء ومواد البناء المستخدمة المحلية.
» قاعة للأسر
وأوضح الشمري تخصيص قاعة تستحضر فترة الدولة السعودية الحديثة، ما يواكب رؤية المملكة 2030 وبرنامج التحول الرقمي وأنشطة وجهود الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني في تسجيل المواقع الأثرية والتراثية ضمن قائمة التراث العالمي في اليونسكو، وتم تخصيص قاعة لبرنامج «إيش السعودية» وقاعة مخصصة للأسر والأطفال فيها فعاليات مشوقة إضافة إلى قاعة العروض الزائرة التي نستهدف فيها أحد العروض الزائرة من داخل المملكة وخارجها.
» قطعة الشهر
وأضاف: إن الهيئة نجحت في استقطاب العديد من المتاحف العالمية كمتحف اللوفر ومعرض روائع آثار المملكة المتنقل، واستضافتها في القاعة تمثل نقطة جذب سياحي للمتحف المتجدد، حيث عملنا على خطة لتفعيل العروض والقطع الأثرية على أن تكون متجددة وتعرض من فترة وأخرى، وتم تخصيص قطعة الشهر الأثرية بحيث يسلط الضوء عليها ودعوة الباحثين لدراستها.
» دعم الحرفيين
وأشار الشمري إلى أنه تم تخصيص مركز الإبداع الحرفي التابع للبرنامج الوطني للحرف والصناعات اليدوية (بارع)، بجوار المتحف وتم طرح مشروع تأهيل قصر الإمارة ليكون مركز إبداع حرفي وتوجد فيه إدارة ومعامل فنية وقاعة محاضرات وقاعات تدريب للحرفيين، ومنافذ بيع للحرفيين.