نجح فريق من العلماء بجامعة كولومبيا الأمريكية في إنشاء روبوتات بسيطة تشبه الخلايا في قدرتها على التجمع معا لتشكيل مجموعات كبيرة وتتحرك بطريقة منسقة لنقل الأشياء، وفقا لما نشرته صحيفة «ديلي ميل» البريطانية.
ويستطيع روبوت الجسيمات، الذي يبلغ طوله 15.5 سم وعرضه 23.5 سم، الاستجابة للضوء. وأطلق العلماء تسمية «روبوتات الجسيمات» على الابتكار الجديد الذي يتشابه في الكثير من الأوجه مع سيناريو «غراي غو» الذي سبق أن أطلق الأمير تشارلز تحذيرات بشأنه.
و«غراي غو» هو سيناريو افتراضي لنهاية العالم يشمل تكنولوجيا النانو الجزيئية التي تستهلك فيها الروبوتات ذاتية التكرار الكتلة الحيوية على سطح كوكب الأرض.
ومنذ 16 عاما، قال الأمير تشارلز: إن التقدم في مجال الهندسة المجهرية يمكن أن يؤدي إلى ظهور آلات بحجم البكتيريا تلقي النفايات على الأرض.
وتأخذ الروبوتات شكل قرص، وتتصل ببعضها البعض بطرق مغناطيسية، ولا تقوم بأي مهمة بشكل فردي، باستثناء التمدد والانكماش. تتفاعل الروبوتات المبتكرة دون أي حافز خارجي، وتتحرك بشكل عشوائي، ولكن عند برمجتها لضبط أقطارها استجابة لإشارة بيئية، فإنها تنجذب بشكل جماعي إلى مصدر الإشارة.
ويستطيع روبوت الجسيمات، الذي يبلغ طوله 15.5 سم وعرضه 23.5 سم، الاستجابة للضوء. وأطلق العلماء تسمية «روبوتات الجسيمات» على الابتكار الجديد الذي يتشابه في الكثير من الأوجه مع سيناريو «غراي غو» الذي سبق أن أطلق الأمير تشارلز تحذيرات بشأنه.
و«غراي غو» هو سيناريو افتراضي لنهاية العالم يشمل تكنولوجيا النانو الجزيئية التي تستهلك فيها الروبوتات ذاتية التكرار الكتلة الحيوية على سطح كوكب الأرض.
ومنذ 16 عاما، قال الأمير تشارلز: إن التقدم في مجال الهندسة المجهرية يمكن أن يؤدي إلى ظهور آلات بحجم البكتيريا تلقي النفايات على الأرض.
وتأخذ الروبوتات شكل قرص، وتتصل ببعضها البعض بطرق مغناطيسية، ولا تقوم بأي مهمة بشكل فردي، باستثناء التمدد والانكماش. تتفاعل الروبوتات المبتكرة دون أي حافز خارجي، وتتحرك بشكل عشوائي، ولكن عند برمجتها لضبط أقطارها استجابة لإشارة بيئية، فإنها تنجذب بشكل جماعي إلى مصدر الإشارة.