كثيرا ما يزورنا في مركز القلب أو قسم الطوارئ بالمستشفيات مَنْ يشتكون من ألم بالصدر أو ضيق بالتنفس أو خفقان وعند الانتهاء من جميع الفحوصات يفاجأون بأنهم يعانون من انسدال (ارتخاء) الصمام التاجي الثنائي.
* فما هو انسدال الصمام التاجي الثنائي؟
- يعتبر انسدال الصمام التاجي من أكثر أمراض القلب انتشاراً في العالم وتقدر نسبة الإصابة به من سكان الولايات المتحدة بحوالي 6% أما في المملكة العربية السعودية فتقدر نسبة الإصابة من (8-10%) وعادة ما يكون هذا المرض وراثياً أو مصاحباً لأمراض وراثية أخرى مثل متلازمة مارفان، وأحياناً تجده مصاحباً لبعض الأمراض غير الوراثية مثل أمراض تصلب الشرايين التاجية، وروماتيزم القلب وتسمم الغدة الدرقية أو بعد عمليات القلب الجراحية.
* فما هي أعراض هذا المرض؟
- قد لا يشكو المصاب بانسدال الصمام التاجي من أي أعراض ويتم اكتشافه خلال فحص روتيني أو خلال فحص لمرض آخر.
ومن أهم أعراض هذا المرض ألم الصدر، التى تكون عادة متنقلة وعلى شكل وغز أو ثقل بالصدر، لا علاقة له بالمجهود وأحياناً قد تكون مسبوقة بتوتر عصبي أو نفسي شديد.
وقد يشكو المريض من خفقان القلب السريع مصحوباً أحياناً بعدم انتظام في ضربات القلب، وقد تكون مصحوبة بدوخة بسيطة أو شديدة، وقد تكون مصحوبة بضيق بالتنفس وقد يشكو من إرهاق عام، وعادة ما تكون هذه الأعراض مصحوبة بقلق شديد وتوتر.
* ما هي طرق تشخيص المرض؟
- العقبة التى تواجه الأطباء هي تشابه أعراض انسدال الصمام التاجي مع الكثير من الأعراض المصاحبة لأمراض ضيق وتصلب الشراين التاجية أو مرض روماتيزم القلب أو أمراض منظم القلب أو أمراض الغدة الدراقية والتوتر النفسي.
* ما هي الفحوصات اللازمة لتشخيصه؟
- يحتاج إلى عدة فحوصات وهي تخطيط القلب الكهربائي وتصوير القلب بالموجات فوق الصوتية واختبار هولتر لمراقبة القلب لمدة 24 ساعة، وأحيانا نحتاج إلى تحاليل أخرى للدم والسكر والدهون بالدم والغدة الدرقية والأملاح، واختبار تحمل الجهد وخريطة الشرايين.
* ما هي طرق علاجه؟
- كثير من المصابين بانسدال الصمام التاجي لا يشتكون من أي أعراض مرضية، وقد لا يحتاجون إلى تناول أدوية خاصة لهذا المرض، وأما المرضى الذين يعانون من الأعراض السابقة فقد يحتاجون إلى تناول بعض الأدوية مثل مضادات البيتا، ومضادات الكالسيوم، ومسكنات لآلام الشد العضلي وفي حالات نادرة جداً التي قد تكون مصحوبة بارتجاع شديد بالصمام التاجي قد يحتاجون إلى عملية جراحية لإصلاح الصمام التاجي أو استبداله.
* فما هو انسدال الصمام التاجي الثنائي؟
- يعتبر انسدال الصمام التاجي من أكثر أمراض القلب انتشاراً في العالم وتقدر نسبة الإصابة به من سكان الولايات المتحدة بحوالي 6% أما في المملكة العربية السعودية فتقدر نسبة الإصابة من (8-10%) وعادة ما يكون هذا المرض وراثياً أو مصاحباً لأمراض وراثية أخرى مثل متلازمة مارفان، وأحياناً تجده مصاحباً لبعض الأمراض غير الوراثية مثل أمراض تصلب الشرايين التاجية، وروماتيزم القلب وتسمم الغدة الدرقية أو بعد عمليات القلب الجراحية.
* فما هي أعراض هذا المرض؟
- قد لا يشكو المصاب بانسدال الصمام التاجي من أي أعراض ويتم اكتشافه خلال فحص روتيني أو خلال فحص لمرض آخر.
ومن أهم أعراض هذا المرض ألم الصدر، التى تكون عادة متنقلة وعلى شكل وغز أو ثقل بالصدر، لا علاقة له بالمجهود وأحياناً قد تكون مسبوقة بتوتر عصبي أو نفسي شديد.
وقد يشكو المريض من خفقان القلب السريع مصحوباً أحياناً بعدم انتظام في ضربات القلب، وقد تكون مصحوبة بدوخة بسيطة أو شديدة، وقد تكون مصحوبة بضيق بالتنفس وقد يشكو من إرهاق عام، وعادة ما تكون هذه الأعراض مصحوبة بقلق شديد وتوتر.
* ما هي طرق تشخيص المرض؟
- العقبة التى تواجه الأطباء هي تشابه أعراض انسدال الصمام التاجي مع الكثير من الأعراض المصاحبة لأمراض ضيق وتصلب الشراين التاجية أو مرض روماتيزم القلب أو أمراض منظم القلب أو أمراض الغدة الدراقية والتوتر النفسي.
* ما هي الفحوصات اللازمة لتشخيصه؟
- يحتاج إلى عدة فحوصات وهي تخطيط القلب الكهربائي وتصوير القلب بالموجات فوق الصوتية واختبار هولتر لمراقبة القلب لمدة 24 ساعة، وأحيانا نحتاج إلى تحاليل أخرى للدم والسكر والدهون بالدم والغدة الدرقية والأملاح، واختبار تحمل الجهد وخريطة الشرايين.
* ما هي طرق علاجه؟
- كثير من المصابين بانسدال الصمام التاجي لا يشتكون من أي أعراض مرضية، وقد لا يحتاجون إلى تناول أدوية خاصة لهذا المرض، وأما المرضى الذين يعانون من الأعراض السابقة فقد يحتاجون إلى تناول بعض الأدوية مثل مضادات البيتا، ومضادات الكالسيوم، ومسكنات لآلام الشد العضلي وفي حالات نادرة جداً التي قد تكون مصحوبة بارتجاع شديد بالصمام التاجي قد يحتاجون إلى عملية جراحية لإصلاح الصمام التاجي أو استبداله.