خيبة أمل كبرى وخسارة فادحة أن نكون بلا تمثيل في الاتحاد الآسيوي، فمرشحونا جميعا كانوا خارج الحسابات أمام أسماء من دول لا تكاد تذكر على خارطة الكرة الآسيوية!
نعم نحن لا نجيد اللعبة الانتخابية والتكتلات الممكنة، فكان الجميع يعمل ليل نهار على جمع الأصوات والدخول في المصالح المشتركة، بينما اكتفينا بالفرجة معتقدين أن سمعة الكرة السعودية ستكون كافية لحصولنا على مناصب، كنا نظن أننا نستحقها ولكننا اكتشفنا أن الطيور طارت بأرزاقها بعد فوات الأوان!.
فوزان وخسارتان كانت محصلة ممثلينا في الجولة الثالثة آسيويا، والغريب أن من لعب بالاحتياط كان الفوز في انتظاره، أما من «خبص» في تشكيلته الأساسية فكانت الخسارة حتمية!.
الهلال والأهلي خسرا بصورة كربونية من كرتين عرضيتين كانتا كافيتين لاستقبال هدفين، ومن ثم عدم القدرة على العودة بالنتيجة رغم السيطرة الميدانية؛ نظرا لفشل زوران وفوساتي في توظيف لاعبيهما بالطريقة الصحيحة، فاختيار الأسماء كان مقبولا ولكن مواقع اللاعبين شابها الكثير من اللخبطة ومن ثم فقدان نقاط المباراتين!.
النصر مع فيتوريا وبتشكيلة احتياطية حقق الفوز الأكبر على الزوراء برباعية كانت قابلة للزيادة وأعاد الأمل للتأهل للدور الثاني، وكذلك فعل الاتحاد بتحقيق فوز متأخر ضمن له الصدارة وزاد من فرص تواجده في المرحلة الثانية!.
برغم خسائرنا الآسيوية في المكاتب والملاعب إلا أن الجميع مشغول بالجولة ٢٧ التي تشهد كلاسيكو الدرة المرتبط بكلاسيكو الجوهرة، ونتيجتا المباراتين ربما تحددان ملامح بطل الدوري، ولا تزال كل الاحتمالات واردة، وإن كان المنطق يشير إلى تعثر هلالي جديد وتفوق نصراوي متوقع بحسب المعطيات الحالية، ولكن كرة القدم عودتنا على أن الـ٩٠ دقيقة لا دخل لها (أحيانا) بتوقعاتنا أو تمنياتنا!.
ما زلت غير مستوعب عدم وجود أي تمثيل لكرتنا في الاتحاد الآسيوي (الغريب) ولا أظن أننا سنتواجد في أي من اللجان الفرعية وبالفعل فخسارتنا الآسيوية «فاااادحة»!.
نعم نحن لا نجيد اللعبة الانتخابية والتكتلات الممكنة، فكان الجميع يعمل ليل نهار على جمع الأصوات والدخول في المصالح المشتركة، بينما اكتفينا بالفرجة معتقدين أن سمعة الكرة السعودية ستكون كافية لحصولنا على مناصب، كنا نظن أننا نستحقها ولكننا اكتشفنا أن الطيور طارت بأرزاقها بعد فوات الأوان!.
فوزان وخسارتان كانت محصلة ممثلينا في الجولة الثالثة آسيويا، والغريب أن من لعب بالاحتياط كان الفوز في انتظاره، أما من «خبص» في تشكيلته الأساسية فكانت الخسارة حتمية!.
الهلال والأهلي خسرا بصورة كربونية من كرتين عرضيتين كانتا كافيتين لاستقبال هدفين، ومن ثم عدم القدرة على العودة بالنتيجة رغم السيطرة الميدانية؛ نظرا لفشل زوران وفوساتي في توظيف لاعبيهما بالطريقة الصحيحة، فاختيار الأسماء كان مقبولا ولكن مواقع اللاعبين شابها الكثير من اللخبطة ومن ثم فقدان نقاط المباراتين!.
النصر مع فيتوريا وبتشكيلة احتياطية حقق الفوز الأكبر على الزوراء برباعية كانت قابلة للزيادة وأعاد الأمل للتأهل للدور الثاني، وكذلك فعل الاتحاد بتحقيق فوز متأخر ضمن له الصدارة وزاد من فرص تواجده في المرحلة الثانية!.
برغم خسائرنا الآسيوية في المكاتب والملاعب إلا أن الجميع مشغول بالجولة ٢٧ التي تشهد كلاسيكو الدرة المرتبط بكلاسيكو الجوهرة، ونتيجتا المباراتين ربما تحددان ملامح بطل الدوري، ولا تزال كل الاحتمالات واردة، وإن كان المنطق يشير إلى تعثر هلالي جديد وتفوق نصراوي متوقع بحسب المعطيات الحالية، ولكن كرة القدم عودتنا على أن الـ٩٠ دقيقة لا دخل لها (أحيانا) بتوقعاتنا أو تمنياتنا!.
ما زلت غير مستوعب عدم وجود أي تمثيل لكرتنا في الاتحاد الآسيوي (الغريب) ولا أظن أننا سنتواجد في أي من اللجان الفرعية وبالفعل فخسارتنا الآسيوية «فاااادحة»!.