الهبوط يحدق بالفريق.. وأمله الضئيل بيد غيره
دقت خسارة القادسية أمام ضيفه الباطن، أمس الأول، ناقوس الخطر في أروقة النادي الشرقي، وبات الفريق على حافة الهبوط لدوري الدرجة الأولى بعد أربع سنوات متتالية قضاها في دوري المحترفين منذ صعوده عام 2015.
» معجز البقاء
يحتاج القادسية إلى معجزة من أجل البقاء للموسم الخامس تواليًا في دوري الأضواء والشهرة، فهو بحاجة إلى حصد النقاط الست المتبقية أمام الوحدة في مكة المكرمة والحزم في الخبر؛ ليرفع رصيده إلى 33 نقطة، وفي نفس الوقت تعثر منافسيه الذين يسبقونه في الترتيب وأقربهم الحزم والفيحاء.
» مستوى متواضع
وكان القادسية بحاجة لنقاط الباطن ليرفع رصيده إلى 30 نقطة وبالتالي المحافظة على حظوظه كاملة في البقاء، ولكنه فاجأ الجميع بمستواه المتواضع وروح لاعبيه الانهزامية ليتلقى الخسارة رقم 17 في دوري هذا العام الذي لم يحقق في دوره الثاني «مرحلة الإياب» سوى فوزين فقط على الفيحاء وأُحد في الجولتين 18 و26، وتعادل وحيد أمام الرائد في الجولة 22، مقابل الخسارة في 10 مباريات.
» الاستقرار الفني
عانى الفريق القدساوي من عدم الاستقرار الفني، حيث أشرف عليه بداية الموسم المدرب الصربي الكسندر ستانوفيتش قبل أن تتم إقالته بعد الخسارة أمام الهلال في الدور الأول، وتسند المهمة للمدرب الوطني عبدالعزيز البيشي بصورة مؤقتة، قبل أن يتولى البلغاري إيفاييلو بيتيف المهمة، ويحقق معه نتائج مميزة في أول 5 مباريات فاز خلالها في 4 مباريات وتعادل في واحدة، ولكن بعد ذلك عاد الفريق للمربع الأول، وساءت نتائجه بشكل كبير لتتم إقالة بيتيف بعد الخسارة أمام الفيصلي في الدور الثاني وتوكل المهمة للمدرب الوطني بندر باصريح الذي أشرف على الفريق في آخر 4 مباريات ولم يحقق الفوز سوى أمام أُحد أول المغادرين لدوري المحترفين، مقابل الخسارة أمام الاتفاق والتعاون والباطن على التوالي.
» معجز البقاء
يحتاج القادسية إلى معجزة من أجل البقاء للموسم الخامس تواليًا في دوري الأضواء والشهرة، فهو بحاجة إلى حصد النقاط الست المتبقية أمام الوحدة في مكة المكرمة والحزم في الخبر؛ ليرفع رصيده إلى 33 نقطة، وفي نفس الوقت تعثر منافسيه الذين يسبقونه في الترتيب وأقربهم الحزم والفيحاء.
» مستوى متواضع
وكان القادسية بحاجة لنقاط الباطن ليرفع رصيده إلى 30 نقطة وبالتالي المحافظة على حظوظه كاملة في البقاء، ولكنه فاجأ الجميع بمستواه المتواضع وروح لاعبيه الانهزامية ليتلقى الخسارة رقم 17 في دوري هذا العام الذي لم يحقق في دوره الثاني «مرحلة الإياب» سوى فوزين فقط على الفيحاء وأُحد في الجولتين 18 و26، وتعادل وحيد أمام الرائد في الجولة 22، مقابل الخسارة في 10 مباريات.
» الاستقرار الفني
عانى الفريق القدساوي من عدم الاستقرار الفني، حيث أشرف عليه بداية الموسم المدرب الصربي الكسندر ستانوفيتش قبل أن تتم إقالته بعد الخسارة أمام الهلال في الدور الأول، وتسند المهمة للمدرب الوطني عبدالعزيز البيشي بصورة مؤقتة، قبل أن يتولى البلغاري إيفاييلو بيتيف المهمة، ويحقق معه نتائج مميزة في أول 5 مباريات فاز خلالها في 4 مباريات وتعادل في واحدة، ولكن بعد ذلك عاد الفريق للمربع الأول، وساءت نتائجه بشكل كبير لتتم إقالة بيتيف بعد الخسارة أمام الفيصلي في الدور الثاني وتوكل المهمة للمدرب الوطني بندر باصريح الذي أشرف على الفريق في آخر 4 مباريات ولم يحقق الفوز سوى أمام أُحد أول المغادرين لدوري المحترفين، مقابل الخسارة أمام الاتفاق والتعاون والباطن على التوالي.