وسط حالة جدل مجتمعية متباينة حول توجيهات وزارة الشؤون الإسلامية فيما يخص صلاتي التراويح والقنوت، سألت «اليوم» وزيرها الدكتور عبداللطيف آل الشيخ عن ذات الموضوع، إلا أن رد الوزير كان مختصرا بعدة كلمات، حيث قال آل الشيخ: «اسأل الإفتاء عن إطالة صلاة التراويح والقنوت في رمضان»، وأحال الوزير بهذا التصريح كامل ملف صلاتي التراويح والقنوت إلى الرئاسة العامة للبحوث العلمية والإفتاء.
فيما حددت في وقت سابق وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، ضوابط نقل الأذان والصلوات عبر مكبرات الصوت الخارجية بالنسبة للمساجد على مستوى مناطق المملكة.
وأوضحت الوزارة أنها حددت ضوابط الميكروفونات في المساجد والجوامع خلال شهر رمضان المبارك فقط، وفقا للتعميم المعمول به منذ سنوات الذي يتجدد كل عام.وبينت أن الضوابط المحددة هي: ألا تزيد على أربعة مكبرات خارجية، وتحديد درجة الصوت إلى الرابعة نظرا لقرب المساجد بعضها من بعض منعا للإزعاج ولتداخل الأصوات مما يشوش على المصلين في المساجد الأخرى. وأن المنع من استعمال مكبرات الصوت الخارجية خاص فقط في صلاة التراويح والقيام في مساجد الفروض، واقتصار استخدامها في الجوامع وبشكل غير مبالغ فيه، وهذا هو المعمول به منذ سنوات حسب التعميم الذي يتجدد كل عام. وتدور حالة جدل بين مؤيدين للقرار ومعارضين، حيث يرى المؤيدون أن من مظاهر شهر رمضان تعالي أصوات المآذن بصوت صلاة التراويح، فيما يرى المعارضون أنها تسبب الإزعاج.
فيما حددت في وقت سابق وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، ضوابط نقل الأذان والصلوات عبر مكبرات الصوت الخارجية بالنسبة للمساجد على مستوى مناطق المملكة.
وأوضحت الوزارة أنها حددت ضوابط الميكروفونات في المساجد والجوامع خلال شهر رمضان المبارك فقط، وفقا للتعميم المعمول به منذ سنوات الذي يتجدد كل عام.وبينت أن الضوابط المحددة هي: ألا تزيد على أربعة مكبرات خارجية، وتحديد درجة الصوت إلى الرابعة نظرا لقرب المساجد بعضها من بعض منعا للإزعاج ولتداخل الأصوات مما يشوش على المصلين في المساجد الأخرى. وأن المنع من استعمال مكبرات الصوت الخارجية خاص فقط في صلاة التراويح والقيام في مساجد الفروض، واقتصار استخدامها في الجوامع وبشكل غير مبالغ فيه، وهذا هو المعمول به منذ سنوات حسب التعميم الذي يتجدد كل عام. وتدور حالة جدل بين مؤيدين للقرار ومعارضين، حيث يرى المؤيدون أن من مظاهر شهر رمضان تعالي أصوات المآذن بصوت صلاة التراويح، فيما يرى المعارضون أنها تسبب الإزعاج.