أكد صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية رئيس الهيئة العليا لجائزة نايف بن عبدالعزيز آل سعود العالمية للسنة النبوية والدراسات الإسلامية المعاصرة أنه منذ عهد المؤسس وحتى هذا العهد الزاهر عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - كانت مكة المكرمة والمدينة المنورة محل اهتمام الدولة ورعايتها ونص النظام الأساسي للحكم في المملكة على التزام الدولة بمسؤولية خدمة الحرمين الشريفين ورعاية الحجاج واعمار الحرمين الشريفين وتوفير الأمن والرعاية لقاصديهما بما يمكن أداء الحج والعمرة والزيارة بيسر وسهولة من منطلق اعتبارات خصوصية المكان بأن جعل الله سبحانه وتعالى هذه البلاد مهبطا للوحي ومنطلقا للرسالة الإسلامية وموطنا لبيته العتيق ومسجد رسوله عليه افضل الصلاة والتسليم
وقال سموه في تصريح بمناسبة إقامة ندوة الجهود العلمية في المسجد النبوي في العهد السعودي: أرسى جلالة الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن الفيصل آل سعود - رحمه الله - ثوابت راسخة في خدمة الحرمين الشريفين، وأنجزت المملكة العديد من المشروعات العملاقة في الحرمين الشريفين، وكانت توسعة المسجد الحرام والمسجد النبوي وتطوير الخدمات المقدمة للمسلمين من كل أنحاء العالم دليلا وشاهدا للتاريخ على هذه العناية والرعاية ، مشيراً سموه إلى مظاهر عناية الدولة - حفظها الله - بالحرمين الشريفين تعددت ومنها العناية بالدور العلمي والتوعوي والتثقيفي ونشر العلم الشرعي، حيث كانت من أهم الركائز التي ترتكز عليه هذا البلد.
وبين سموه أنه من هذا المنطلق صدر الأمر السامي الكريم بموافقة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود - حفظه الله - على إقامة ندوة علمية بعنوان الجهود العلمية في المسجد النبوي في العهد السعودي، التي تنظمها جائزة نايف بن عبد العزيز آل سعود العالمية للسنة النبوية والدراسات الإسلامية المعاصرة بالاشتراك مع الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي في هذا الشهر المبارك في رحاب مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم.
وقال سموه في تصريح بمناسبة إقامة ندوة الجهود العلمية في المسجد النبوي في العهد السعودي: أرسى جلالة الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن الفيصل آل سعود - رحمه الله - ثوابت راسخة في خدمة الحرمين الشريفين، وأنجزت المملكة العديد من المشروعات العملاقة في الحرمين الشريفين، وكانت توسعة المسجد الحرام والمسجد النبوي وتطوير الخدمات المقدمة للمسلمين من كل أنحاء العالم دليلا وشاهدا للتاريخ على هذه العناية والرعاية ، مشيراً سموه إلى مظاهر عناية الدولة - حفظها الله - بالحرمين الشريفين تعددت ومنها العناية بالدور العلمي والتوعوي والتثقيفي ونشر العلم الشرعي، حيث كانت من أهم الركائز التي ترتكز عليه هذا البلد.
وبين سموه أنه من هذا المنطلق صدر الأمر السامي الكريم بموافقة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود - حفظه الله - على إقامة ندوة علمية بعنوان الجهود العلمية في المسجد النبوي في العهد السعودي، التي تنظمها جائزة نايف بن عبد العزيز آل سعود العالمية للسنة النبوية والدراسات الإسلامية المعاصرة بالاشتراك مع الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي في هذا الشهر المبارك في رحاب مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم.