تشارك الهيئة العامة للغذاء والدواء اليوم، الاحتفال بـ«اليوم العالمي لسلامة الغذاء»، عبر مجموعة من الرسائل التوعوية، التي توضّح كيفية ضمان سلامة ومأمونية الأغذية والحد من المخاطر الناتجة عن سوء إعدادها وحفظها وتخزينها وطهيها.
واعتمدت الأمم المتحدة 7 يونيو من كل عام يوماً عالمياً لسلامة الغذاء، وذلك اعتباراً من العام الحالي 2019م.
وتعرّف الأمم المتحدة سلامة الأغذية بأنها غياب الأخطار -أو وجود مستويات مقبولة منها- في الأغذية، التي قد تضر بصحة المستهلكين، ويمكن أن تكون المخاطر التي تنقلها الأغذية كائنات ميكروبيولوجية أو كيميائية أو فيزيائية، وغالبًا ما تكون غير مرئية للعين، على سبيل المثال البكتيريا أو الفيروسات أو بقايا المبيدات.
ولسلامة الأغذية دور حاسم في ضمان بقاء الأغذية آمنة في كل مرحلة من مراحل السلسلة الغذائية من الإنتاج إلى الحصاد والتجهيز والتخزين والتوزيع، وصولاً إلى الإعداد والاستهلاك.
وتركّز الهيئة العامة للغذاء والدواء على أهمية اتباع خطوات لضمان سلامة الغذاء، ومن ذلك إبقاء الأغذية المطهية بعيداً عن «منطقة الخطر»؛ وهي درجة الحرارة التي تتراوح بين 5 درجات مئوية وأقل من 60 درجة مئوية وتتكاثر فيها الجراثيم بسرعة ويتضاعف عددها في أقل من 20 دقيقة.
ولضمان بقاء الطعام خارج «منطقة الخطر»، يجب عدم ترك الطعام المطهي في درجة حرارة الغرفة أكثر من ساعتين، مع أهمية وضع جميع الأطعمة المطهية القابلة للفساد في الثلاجة، والحفاظ على سخونة الطعام المطهي في درجة حرارة تزيد على 60 درجة مئوية حتى موعد تقديمه.
ويجب عدم تخزين الطعام مدة طويلة حتى في الثلاجة؛ لأن بعض الجراثيم الخطرة قد تنمو في درجة حرارة تحت 5 درجات مئوية.
ومن الأطعمة، التي تتأثر بسرعة في «منطقة الخطر»؛ اللحوم بأنواعها والبيض وغيره من الأطعمة الغنية بالبروتين ومنتجات الألبان والخضراوات المطهية والفول والأرز والمعكرونة.
واعتمدت الأمم المتحدة 7 يونيو من كل عام يوماً عالمياً لسلامة الغذاء، وذلك اعتباراً من العام الحالي 2019م.
وتعرّف الأمم المتحدة سلامة الأغذية بأنها غياب الأخطار -أو وجود مستويات مقبولة منها- في الأغذية، التي قد تضر بصحة المستهلكين، ويمكن أن تكون المخاطر التي تنقلها الأغذية كائنات ميكروبيولوجية أو كيميائية أو فيزيائية، وغالبًا ما تكون غير مرئية للعين، على سبيل المثال البكتيريا أو الفيروسات أو بقايا المبيدات.
ولسلامة الأغذية دور حاسم في ضمان بقاء الأغذية آمنة في كل مرحلة من مراحل السلسلة الغذائية من الإنتاج إلى الحصاد والتجهيز والتخزين والتوزيع، وصولاً إلى الإعداد والاستهلاك.
وتركّز الهيئة العامة للغذاء والدواء على أهمية اتباع خطوات لضمان سلامة الغذاء، ومن ذلك إبقاء الأغذية المطهية بعيداً عن «منطقة الخطر»؛ وهي درجة الحرارة التي تتراوح بين 5 درجات مئوية وأقل من 60 درجة مئوية وتتكاثر فيها الجراثيم بسرعة ويتضاعف عددها في أقل من 20 دقيقة.
ولضمان بقاء الطعام خارج «منطقة الخطر»، يجب عدم ترك الطعام المطهي في درجة حرارة الغرفة أكثر من ساعتين، مع أهمية وضع جميع الأطعمة المطهية القابلة للفساد في الثلاجة، والحفاظ على سخونة الطعام المطهي في درجة حرارة تزيد على 60 درجة مئوية حتى موعد تقديمه.
ويجب عدم تخزين الطعام مدة طويلة حتى في الثلاجة؛ لأن بعض الجراثيم الخطرة قد تنمو في درجة حرارة تحت 5 درجات مئوية.
ومن الأطعمة، التي تتأثر بسرعة في «منطقة الخطر»؛ اللحوم بأنواعها والبيض وغيره من الأطعمة الغنية بالبروتين ومنتجات الألبان والخضراوات المطهية والفول والأرز والمعكرونة.